الحمدلله
ربي يسر وأفتح علينا فتوح العارفين
متابعة بشغف
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
الحمدلله
ربي يسر وأفتح علينا فتوح العارفين
متابعة بشغف
كل ما زاد الإنسان قربا إلى الله زادت ولاية الله للعبد وكل ما زادت الولاية
زاد عطاء الله لك (توفيق , سداد , حفظ ورعاية , تأييد , يلطف بك )
ولتكن نيتك في حفظك لكتاب الله عز وجل..
ابتغاء وجه الله ورجاء مرضاته والرفعة في الجنات ..
لا لتصيب بهِ شيئاً من أمور الدنيا ..من مال ..أو سمعه ..أو شرف منزلة..
قال تعالى (.. قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ.)الزمر1
قال ابن قُدامة رحمه الله:
من موانِعِ فهم القرآن والتلذُّذِ به..
أن يكونَ التَّالي (أي الذي يتلُو القرآن)، مُصِرا على ذنب أو مُتَّصِفًا بِكِبر أو مُبْتَلى بهوًى مُطَاع،،
فإنَّ ذلكَ سببُ ظُلمةِ القلبِ وصَدَئِه،،
فالقلبُ مثلُ المِرآة..
والشَّهواتُ مِثلُ الصَّدَأ..
ومعاني القرآن مِثلُ الصُّوَر التي تَتَراءى في المِرآة،،
والرياضة للقلب بإماطةِ الشَّهوات.. مِثلُ الجَلاء للمِرآة
مُختَصر من مِنهاجُ القاصدين
ما أروعهُ مِن تشبيه
جَلِيٌّ كالمِرآة
إياكَ يا أخي.. ثُم إياك
أن يُزهِدَكَ في كتابِ الله تعالى كثرَةُ الزَّاهدين فيه،
ولا كثرةُ المُحتَقِرين لمن يعملُ به ويدعو إليه،،
واعلمْ أنَّ العاقِل، الكَيِّس، الحكيم.. لا يكتَرِثُ بانتِقادِ المجانين
العلامة المفسر.. محمد الشنقيطي
أضواء البيان
ومِن أعظمِ ما يَتَقرُّبُ بهِ العبدُ إلى الله تعالى مِنَ النَّوافِل:..
كثرةُ تِلاوةِ القرآن، وسماعِهِ بِتفَكُّر وتَدَبُّر وتفَهُّم،،
قال خُباب بن الأرت لرجل:
تَقَرَّب إلى الله ما استطعتَ،
واعلم أنَّكَ لن تَتَقرَّبَ إليهِ بشيء هو أحبُّ إليهِ مِن كلامِه
الحافظ بن رجب
جامِع العلوم والحِكم
تُؤَرِّقُني الحياة وتُتعبُني ضُغوطاتُها..
ويضيقُ صدري وتَتَعثَّرُ أنفاسي في مسالكِها،،
كم هي مُتعِبة هذهِ الحياة..
وما أكثرَ مسؤولياتها وانشغالاتها..
لولا.. فُسحة الطُّمأنينة،،
أحمِلُ كتابي بين يدي..
أفتَحُهُ حيثُ توقفت..
تسري قُشعريرة عذبةٌ في عروقي
وتَغمُرُ الراحةُ كياني..
وتسقُطُ كلُّ التَّفاهات من فوقِ كاهِلي..
أحبُّكَ كتابُ ربي ()
فأنتَ وثيقةُ الأمان الوحيدة في حياتي
السَّلوى~
.
لا أدري كيف تكون الحياة بدون تلاوة كتاب الله العزيز
فهو البلسم الشافي وغذاء الروح وسلوة الأيام والليالي
فبه تشرق الحياة بنور الله عز وجل
وتنجلي ظلمة الليالي ومخاوف السنين
كتاب الله هو همزة الوصل بيني وبين خالقي الحبيب
أسمع الآيات فتهتز الروح جذلى من حلاوة الكلمات
وما أروعها حينما تكون خُلقاً لي
.
بوركت سلوتي
.. كم هي رائعة هذه النزهة
اللهم بارك .. جزاكِ ربي أعالي الجنان
والله إن كلام ربنا جل وعلا نور ينير طريقنا
وكم ينشرح الصدر بتلاوته ويسعد بتدبره
جعلنا الله جميعاً من أهل القرآن العاملين به
وبالتأكيد متابعه =)
( نحن بخير) فقط! إن تعلقنا بالله وحده
:
.. وكم هي راائعة هذه الطلة : )
اشتقناا لها ()
آآآمين لدعوانك ياا حبيبة
وما أسعدنا بمتابعتِكِ لنا
؛،.
الروابط المفضلة