غفر الله لك ولوالديك ورحمك ورحمهما في الدنيا والآخرة..
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
غفر الله لك ولوالديك ورحمك ورحمهما في الدنيا والآخرة..
{إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم} محمد
عندما تمرون على وعود الله عليكم أن تحصروها!
فما حالنا تجاه وعده؟
لا تُعامل الله إلا ( بقلبك )
التفتي بقلبك فالله يُقبل على من أقبل عليه
وزادك الله رفعة حبيبتي على الدعوات اللطيفة لي وللأهل
أسعدتني دعواتكِ يا بسومتي ()
:
تبرأ من حولك وقوتك
يعني: صف نفسك بالضعف والعجز وعدم القدرة
وإنما أطلب من الله وتوسل إليه أن يهبك الحول والقوة
فكل من يملك حول وقوة إنما هو رزق من عند الله
{وخُلق الإنسان ضعيفا}
القوة والطاقة التي تملكها أحيانا إنما هو رزق
أحيانا ننسى نطلب من الله الحول والقوة
فاحذر أن تنسب النعمة إلى نفسك كــ قارون {قال إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي}
فكانت النتيجة {فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْض..}
إذا تركتي الالتفات لكلام الناس وسعيهم
أدركك قوله تعاالى: {وَمَنْ أَرَادَ الاٌّخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا} الإسراء
اُبتلينا بحبّ الدنيا وحبّ المدح ونلهث وراح التنافس الدنيوي!!
{وَمَا يَعْقِلُهَا إِلاَّ الْعَالِمُون} العنكبوت
حتى نكون علماء بالقرآن يجب أن نعقل الآيات
"
هذه الآية قاعدة عامّة في معاملة الله لخلقه :
{اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوت} البقرة
من تولى الله تولاه الله ومن تولى عن الله ولاه الله أعداءه وتركه لحزب الشيطان..
ماشاء الله تغريدات رائعه
جزاكى الله خيرا
جميلة بطلتك
جزاك الله خيرا
:
{كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ} ابراهيم
كلما كان حظك من القرآن كان حظك من الهداية!
عن عائشةَ ؛ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بعث رجلًا على سريَّةٍ .
وكان يقرأُ لأصحابِه في صلاتهم فيختم ب ( قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) .
فلما رجعوا ذكروا ذلك لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ .
فقال " سلوهُ . لأيِّ شيٍء يصنعُ ذلك " . فسألوهُ . فقال : لأنها صفةُ الرحمنِ .
فأنا أُحِبُّ أن أقرأ بها .
فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ " أَخْبِرُوهُ أنَّ اللهَ يحبُّهُ " .
{قُلْ لَوْ أَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَائِنَ رَحْمَةِ رَبِّي إِذًا لَأَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْإِنْفَاقِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ قَتُورًا} الاسراء
المقصود تتأمّل هذا وتقول لو الخلق يستطيعون أن يؤخّروا النهار أو يؤخّروا الليل لرأيت ذاك صاحب الهوى يطيل النهار وقت ما شاء،
يقصّر النهار وقت ما شاء، لكنهم بفضل الله لا يملكون خزائن رحمة الله.
الروابط المفضلة