للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
عدت لموضوعك حبيبتي صحوبة بارك الله فيك على الطرح المتميز
هو فعلا موضوع لايزال شائعا طالما الناس تفكر في الماديات وتفكر بانانية ايضا
متى كان الأطفال إن تزوجت أمهم صاروا اغرابا عن بيت اهل أبيهم << يا سلام كيف طلع التعبير
المشكلة أن الناس صارت تفكر بالمادة و حسب لا تهمهم المشاعر
و لا الإنسانية حتى !
و إلا كيف يفرضون على امرأة أن تتزوج أخا زوجها بعد موته!!! و الله شي صعععععب أن أتصوره
و انا أعرف من لما توفي زوجها رفضت العودة إلى بيت أهلها من نفسها فقط
لتبقى إلى جانب اولادها ترعاهم و تحتفظ براتب أبيهم بعده! لكنها ضيعت عمرها على خدمتهم و لا تنال إلا الشيء القليييييييل
لكن أعتقد لو تكون الدولة واعية بهذه الأمور و تحمي حقوق المرأة الارملة و أولادها قد يندثر هذا الأمر و تذهب معه بعض العادات البالية
القصص المرفقة مؤثرة جداااالله يكون في عونهن و كل شي بالأجر عند رب العالمين
صحوبة بارك الله فيك على الموضوع و سامحيني إن أطلت << ماصدقت أتكلم
أحبّكن في الله أخواتي
اختي الغالية ام محمود
الف مبارك عليك شعار التميز موضوعك يستحقة و عن جدارة
بارك الله فيك وفيما خطة يداك.
الموضوع حقا مؤلم لآنه يمس مشاعر أمرأه ذنبها الوحيد انها ترملت و لديها ابناء
جعلهم المجتمع وسيلة للوصول لمطامع مادية بحته وبكل اسف .
اذكر حين ترملت احدى بنات جيران اهلي وكنت حينا لا اعرف كثيرا عن خفايا المجتمع
ولا اعرف الطمع الذي يسكن بعض النفوس البشرية ، كانت هذه الصبية لديها طفلة صغيره
لم تتجاوز العام ، بمجرد ان انتهت العدة تقدم اهل المرحوم بطلب يد الصبية لأخ المتوفي
الأعزب ، بكل برآءة قلت لوالدتي رحمها الله ، يا الله كم هؤلاء الناس طيبون
لم يتركوها وحيدة هى و صغيرتها حتى الأعزب يريد ان يربي ابنة اخية ويريد ان يحافظ على زوجة اخية !
كان رد الوالدة حينها بمثابة الصاعقة لي ، حين قالت اخوة ترك الشيئ الكثير هل من المعقول ان يتركوه للغريب
اي الميراث ! حينها علمت ان الموضوع فيه طمع وحب المال هو المسيطر على التفكير
لا العطف و لا الحنان و لا تربية الأيتام و لا جبر لخاطر الأرملة !
و المصيبة ان المرأه في اغلب الأحيانا تكون مغلوبه على امرها حتى لو عارضة في البداية
سوف تجد الف من يقف في وجهها ويعارضها والحجة معروفة
إلي نعرفة احسن من إلي ما بنعرفة !
خلي عمهم يربيهم اولا من الغريب !
ربما اذا تزوجتي يحرموك من ابنائك !
يعني هل يعقل ان تبقي بلا زواج طول العمر !
والكثير و الكثير من المبررات التي تواجة بها المسكينه .
الموضوع كما قالت الأخوات متشعب ، يحتاج لتغير جذري في المجتمع
في الماضي كنا نرى الكثير من النماذج هذه ، اما الأن اصبحت الظاهرة اقل و لكنها لم تختفي
واتمنى ان تختفي و لا يبقى لها اثر و لكن الموضوع اعتقد انه يحتاج للوقت .
مرحباً غاليتي
قمر
أحياناً نجد أنفسنا نفعل أفعال الجاهلية الأولى
بالرغم من أن الله أعزنا بالأسلام
ونغض الطرف عن عواقب ما نفعل
وقد يكون ما يحدث هذا حكر على مجتمع بعينه
ولكن الطمع والرغبات الدنيوية
في نفس كل إنسان على وجه البسيطة
ولهذا لا نتعجب إن حدثت في الريف أو الحضر
فالنفس البشرية واحدة
وكما أوردتي فحرصهم عليها ليس إلا حرصهم
على يد منتجة وعاملة ولن تكلفهم شيئاً
وتعريف المرأة بحقوقها في الأسلام
هي تعرفها
ويعرفها قبلاً منها من يظلمها بهذا القرار
ألم يسمع بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم
رفقاً بالقورير
فقد شبه الرسول المرأة بالزجاج الرقيق
من أقل خدش ستكسر
ورغم هذا فهم يحملونها مالا طاقة لها به
عافانا الله وإياكِ من الظلم
مرورك أسعدني
بارك الله فيكِ
يا هلا
بأم هالة
التفكير بالمادة كما ذكرتي أصبح يتحكم بنا لأقصى مدى
وعندما تقع المرأة تحت هذه الضغوط فإنها تواجه حرباً نفسية وعصبية
ويصبح الخاسر فيها كلا الطرفين
هي وأولادها وأهل زوجها الراحل
ووضع المرأة في عصمة أخ زوجها قد يكون غير مقبول عند البعض من السيدات
فبالتأكيد ستحدث مقارنات ومشاحنات جراء ذلك الوضع الجديد
أما بالنسبة لتدخل الدولة في تلك حالات لا أعتقد بأن لها دوراً
فهي حريات شخصية أما إذا شعرت المرأة بشيء من القهر
جراء هذاالقرار فلها أن تلجأ للمجلس القومي لحقوق المرأة
كما يحدث عندنا بمصر
أحيطك علماً بأن النماذج التي ذكرتها حقيقية وواقعية ولنا بها سابق معرفة
سامحيني إن أطلت << ماصدقت أتكلم
لأ شفتي أنا اللي رغيت أكتر منك
ههههههه
سعيدة لتواجدك بالموضوع حبيبتي
هلولة
موضوع جميل طرحتيه اختي فابدعت في طرحه
هذه المسالة ورغم ان البعض يعتبرها قد ولت انما اجدها مازالت راسخة في مجتمعنا....ورغم ما تعلمه لانسان ودرسه انما يبقى طبعه بدائيا...
قبل ان اتزوج طلب يدي ابن الجيران ولم اوافق عليه في اخر زيارة لبيت اهلي سمعت انه تزوج بزوجة اخيه الذي توفي ما النوايا وما الغرض لذلك الزواج الله اعلم.
بارك االله فيك
السلام عليكم
موضوعك هام جدا و مثير للشجن و الغضب من أحوالنا و من القصور في مجتمعات مسلمة لكنها لا تمت للدين بصلة كبيرة
نعم نحن أسرى للعادات و الأعراف حتى الغريب و الشاذ منها و ما يتعارض مع الشرع و الأخلاق و الرحمة
و العرف هو شيء قيم و جميل لو كان يقربنا من الشريعة و الارتقاء بالمجتمع
لكنه يصبح بغيضا و مكروها و أحيانا يدخل في نطاق التحريم لو ارتد بنا لعصور الجاهلية
و للأسف ما يحدث في الريف و المناطق التي يقل بها مستوى التعليم و الوعي يحدث مثله في المدينة و بصور مختلفة
و المأساة تتكرر ليس من أجل أراض شاسعة أو أموال طائلة بل من أجل حفنة من المال و بضعة كراكيب أو شقة صغيرة و كل شيء يدخل في نطاق الميراث يصبح مطمعا بالذات مع تردي الأحوال الإقتصادية
لماذا لا نسمع عن أتقياء يقومون برعاية أرملة أخيهم أو ابنهم دون مقابل؟
لماذا لا نسمع عن امرأة سافر زوجها أو توفي و لم تتعرض لمضايقات "أو أكثر" من أهل زوجها ؟
لماذا "اخترعنا" أن المرأة تخدم أهل زوجها و هذا لم يذكر في أي شرع أو كتاب؟؟ و من ترفض هذا تتهم ببضعة صفات سيئة كأن الزوجة في الأصل خادمة يمنون عليها بلقب زوجة
و في بعض الأسر خدمة زوجة الابن لأهله أمرا إجباريا و غير قابل للنقاش خاصة لو كان "بيت عيلة"
لماذا يتذكرون المرأة بالعورة و الحجاب و الفتنة و لا يذكرون حقوقها و أن يتقوا الله فيها؟
نعم لازالت المرأة تعامل كنصف إنسان في كثير من البقاع و لازالت تعاني من الظلم و يتم استغلالها بشتى الطرق
بل إن المرأة غالبا تعمل لتسد "نقصا" في نظرة الناس لها كأن دورها كزوجة و كأم ليس كافيا
رغم أن الإسلام أعطاها كل الحقوق و جعل الرجل مسئولا عنها و لا يقرب مالها الخاص
و لم تكن أيام الرسول "موظفة" أو "عاملة" يعني المرأة في الإسلام هي "هانم" كما يقولون
و لابد من وقفة من المجتمع و من كل امرأة يقع عليها الظلم و لا تكون سهلة بل شوكة قوية في وجه أي طامع أو مستغل مهما كان نوع الإستغلال
و يجب أن ترفض المرأة أي ظلم يقع عليها في "حياة زوجها" لأن هذا يمهد لظلمها بصورة أكبر لو قدر لها أن تترمل
شكرا لطرحك القيم و يارب عافنا و كل المسلمات
الروابط المفضلة