؛
؛
قالوا قديما:
تأن ولا تعجل بلومكَ صاحبا *** لعل له عذرا وأنت تلومُ
فالتفسير الظاهري والسيء للأفعال
والمسارعة إلى اتهام الآخرين
وعدم التماس الأعذار
لسبب في..
إيغار الصدور.. وحلول الفتنة.. والفرقة بين عباد لله
وحسن الظن بالآخرين من شيم المسلم الصادق
ولقد علمنا الإمام الشافعي درسا في حسن الظن بإخواننا..
فحين أساء له أحد تلاميذه في الكلام عن غير قصد..
رجع يستسمحه ويفسر له..
فقال له الإمام " والله لو شتمتي لظننت بك خيرا "
ومما يؤثر عنه أيضا قوله:
"إلتمس لأخيكَ سبعين عذرا"
؛؛
؛
ثمال الحبيبة
موضوعكِ متكامل
تطرقتِ فيه للعديد من جوانب الظن.. حسنهِ وسوئهِ
جعله الله في موازين حسناتكِ
ودمتِ خطاطة لـ قيم الإيمان
دمتِ مبدعة..
؛
الروابط المفضلة