هكذا هو محمد عاصم
يخطف ابتسامتنا مع اولى افكاره
ثم نسبح معه في تيارات مختلفة تارا ساخنة من مشاعر الالم و القلق
و قلة الحيلة
((اظنه شعر بالسجادة تئن تحت اقدام امه فعليها ان تتخذ قرار سريع و يجب ان يكون صحيح))
و تارا باردة تلطف بشجاعته صعوبة الموقف فنكاد نرى نظراته المستنكرة
و حاجبيه المنعقديين من تصرفات من حوله
فهو من يعاني هنا الالم والفزع لمواجهه هذا الموقف وحيدا
و لكنه سرعان ما يتدارك لحظة الضعف الطفولي... و يستعيد
شجاعة الابطال و يعظ الكبار و يسخر من مجريات الامور ...
محمد عاصم حفظك الله و الف سلامة عليك
دمتِ رائعة ام البنين
و
كالعادة استمتعنا بهذة الوجب
من المشاعر المتضاربة()
الروابط المفضلة