فرفيقتي تلكَ عرفتها منذُ الطّفولة
أحْببتُها ... وأحبّتني ... وقضينا أيّامنا بالمُتعة
كانت تُنيرُ بصيرتي ببعْض الأمور
وأتلوا عليها أنا ما كنتُ أتعلّمه أو ما أحملهُ بيْنَ جنبيّ من جديد
كانت مثال الهمّة ... وروح المحبّة
ولكنّ شذَى كل واحدة منا ما زالَ عبقاً في جَوفِ الأُخرى
الروابط المفضلة