نعم احب حماتى رحمه الله عليها فهى كانت ام لى وتتصورا كانت بتقف دايما معايا لما بازعل من زوجى وتضحك وتقولى ما علش يا بنتى كل الرجاله كده
وكانت لما تحتاج اى حاجه تطلبها منى مش من ابنها كانت علاقه ام ببنتها ربنا يرحمها ويجعل مثواها الجنه
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
نعم احب حماتى رحمه الله عليها فهى كانت ام لى وتتصورا كانت بتقف دايما معايا لما بازعل من زوجى وتضحك وتقولى ما علش يا بنتى كل الرجاله كده
وكانت لما تحتاج اى حاجه تطلبها منى مش من ابنها كانت علاقه ام ببنتها ربنا يرحمها ويجعل مثواها الجنه
اية يا جماعة انتو محسسنى انى حالة شاذة فانا لا احب حماتى فلم ار منها شىء يجعلنى اتزكرها بالخير وليس المجال هنا لاحكى لكم المعاناة التى اعيشها ولكنى رغم ذلك ليس لدى سوي ان ادعو ان يهديها الله ويصبرنى على بلائى ورغم كل هذا لااتمالك نفسى من البكاء اذا مرضت ودخلت المستشفى كل من رانى قال لى انت المريضة وليست هى اللهم اجعلة فى ميزان حسناتى ادعو لى اخواتى بالصبر احتاج الدعاء
بحبها جدا لانها طيبه وحنينه
أنا عن نفسي ما الي حماة ....... نيالي صح؟؟
أنا لما تزوجت كانت ام زوجي ميتة....يعني لا بعرفها ولا بتعرفني
فعلا انتو حسستوني اني حاله شاذه
اللهم اجعله في ميزان حسناتنا
بحبها
بالرغم من انها عليها بعض التصرفاااااااااااات الي تنرفز بس يالله
ما شاء الله تبارك الله والله شي بيفرح القلب انه اسمع الاغلب بحب حماته
انا معاك يا نايس
ولست شاذة في الموضوع
لو انك قرأت ما كتبت انافي البداية وانا التي طرحت الموضوع لوجدتي ضالتك عندي
الحمد لله على كل حال احيانا تكون هناك أمور بسيطة تكون ابتلاء لنا
وانا بالنسبة لي أقول الحمد لله انه ابتلائي بحماتي وليس بزوجي الله يخليلي اياه يارب ويحفظة ويديمة تاج فوق راسي
اللهم آمين
رزقنا الله واياكم الذرية الصالحة يارب
ووفقكم الله لكل ما يحبة ويرضاه عنكم يارب
أه بحبها بس بكره بعض تصرفاتها....لكن مبزعلش لأنها كده حتي مع أولادها اللي خلفتهم....وهما نفسهم مش بتعجبهم بعض تصرفاتها وساعات هما اللي بيشتكوها ليا...
كنت بحبها لكن بعد تصرفات كتير وتدخلات أكتر حابه اتجنبها وكفي الله المؤمنين شر القتال ومع كل تصرفاتها لا أكرهها لكن لا أحبها مثل الأول خاصة وأن أمي متوفية ولحق بها أبي وأعيش بالقاهرة وحيدة وأخوتي من محافظة أخري فلا أجد من أعتبرها أمي.... أحيانا أحن لأي سيدة كبيرة وأري فيها أمي التي كنت أتمني أن أجدها معي لأشكو لها وحدتي ولأبكي علي صدرها ولأجد معها الحنان الذي أفتقده كثيرا في كل من حولي
فلو تحدثت معكن وحكيت مواقف يا من تشتكن من حماتكن لعرفتن أنكن في نعمة كفاية وجود الأم في حياتكم خاصة وأن حماتي لها معي مواقف لن تنسي مهما مر من وقت ولإني ضعيفة ولا أحب المشاكل أفضل الصمت لكن في النهاية الناس بتعتبره ضعف وأنا باحتسب ده كله عند ربنا وباقول لنفسي دايما عاملي ربنا متعمليش بشر ودايما ألوم نفسي إني حتي باشتكي علشان مضيعش ثواب صبري عليها وللأمانه إن لها معايا مواقف كويسه لكن أمام المواقف الأخري لا تذكر لكن برضه لا أنسي مواقفها الكويسة معي
لكن باتمني تدعوللي ربنا يعوضني بصديقة أقدر أفضفض معها وأشتكي لها همي وشكرا علي الموضوع الجميل
احبها بس الحب العادى مش لدرجة انها زى مامتى
الروابط المفضلة