اؤيد راى الغاليتين سلمى وتيوليب
وربنا فى عون زوجة اخيكى
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اؤيد راى الغاليتين سلمى وتيوليب
وربنا فى عون زوجة اخيكى
صعب الاختيار دون عيش الموقف
لانه وقتها يكون القرار وفق امور كثيرة
فالزواج تحكمه ظروف والطلاق يترتب عليه امور
يسلمووووووو عالموضوووع
الطلاق
امران أحلاهما مر
مستحيل اتقبل فكره ضره
ربنا يستر علينا وعليكم
انت بعيني ياعراق وبعين كل محبيك كنجم الثريا يشع
نورا وسنا وضياء دليلا للسائرين عند الملمات وما نراه اليوم
الا غيوم سرعان ماتجرفها الرياح لتمطر ماء زلالا تروي الشاربين.
الضرة أهون بكثير فليس من المعقول أن أطلق من الرجل الذي أدعي أني أحبه ، فهو لم يسئ إلي وإنما فعل شيئا من حقه ولأني أحبه لن أطلب منه الطلاق لأني لا أستطيع أن أبتعد عنه لا أنا ولا أولادي وكم من إمرأة طلبت الطلاق ظنا منها أنها تحافظ على كرامتها من الضرة وإذا برياح الندم تعصف بها بعد أن رأت ماذا كان يحمل عنها زوجها من متاعب ومسؤوليات ، وأن يتزوج علي أحسن من أن يزني أو يتعرف على فتيات وبنات ليل فكم رأينا من زوجة تصبر على على خيانة زوجها مع أن البقاء معه حرام ولكن سبحان من جعل المفاهيم تتغير والموازين تنقلب رأسا على عقب ، بالنسبة للأخت التي قالت بأن المرأة الطبيعية هي من تطلب الطلاق في حالة كهذه ، أرجو منك أختي أن تنتبهي لكلامك لأنه يشمل عاقلات ما عرف الدهر مثلهن بل هناك من يرى العكس ، لا أنكر أن الأمر سيكون جد صعبا ولكن للظروف أحكام والله مع الصابرين والله لا يضيع أجر من أحسن عملا وليست كل من كان زوجها لها وحدها عاشت بسعادة وهناء من يدري ربما تكون الضرة سببا لإقتراب زوجي مني أكثر وإكتشافه للنعمة التي حباه الله بها
ام عباد الله رايك عجبني نعم الراي
كم من امراه طلقت وندمت اشد الندم وانحرف اطفالها بسبب طلاق امهم
وكم من امراه ندمت لما جلست عند اهلها ولم ياتي احد يتزوجها
وعانت الوحده وتمنت لو رجعت بها الايام ما تركت زوجها
واماذا نتوقع الشر من الضره ولماذا نتوقع الاهمال من الزوج مش كل الناس زي بعض
لما المراه تصبر وتشوف ما سيحدث وتعطي لنفسها فرصه وقت تبقي تقرر
ما هو صالح لها بعد الاستشاره والاستخاره والتفكير العميق في العواقب
واختيار ما هو الاصلح لها ولاولادها لاننا بعد
الاولاد بنفكر فيهم اكتر من انفسنا اما قبل الاولاد نفكر في انفسنا فقط
عندما تفكر الواحدة أنها تحتمل الضرة لان الله قسمها لها ضرة
وعندما تفكر ان زوجها لم يخالف الشرع
وعندما تفكر بجنة ربها وتقول يا رب صبرت في دنيتي ابتغاء وجهك ورضاك ادخلني جنتك دون حساب
عندما تتوقف بالتفكير بالأنا وأنا وأنا
وتفكر فقط بالله الواحد القهار
عندما تفكر ماذا خبأ الله لها من رضوان إن هي صبرت
اأكيد لن تضيع رضا الله وجنة الله ورضوان الله من أجل رجل وزوجته وان كان هذا الرجل زوجها
أفضل لها الصبر على الضرة
لأن هناك حديث صريح :
أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة .
والتعدد ليس من الأمور ذات بأس في الإسلام ...
ألم تفكر التي ستطلب الطلاق انها قد تحرم من ريحة الجنة إن لم يقصر زوجها معها ؟؟؟
إلا في حال الظلم الشديد والتعدي على الحقوق
فلا يستطيع أحد أن يجبرها على العيش معه
مشكورة على طرح موضوع النقاش هذا .........
أنا عن نفسي أختار الطلااااااااق...
الروابط المفضلة