هلا نجديه لك و لبكاء و لسنى بعد00000
ما في احلى من صباحك
و الشمس تنور حياتك
و اكون اول مسجاتك
و اقول يسعد صباحك
تراها كلها ملطوشه للامانه
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
هلا نجديه لك و لبكاء و لسنى بعد00000
ما في احلى من صباحك
و الشمس تنور حياتك
و اكون اول مسجاتك
و اقول يسعد صباحك
تراها كلها ملطوشه للامانه
لله في الآفاق آيات لعــلّ أقلها هو ما إليه هداكا
ولعل ما في النفس من آياته عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا
والكون مشحون بأسرار إذا حاولت تفسيراً لها أعياكا
قل للطبيب تخطفته يد الردى من يا طبيب بطبه أرداكا
قل للمريض نجا وعوفي بعدما عجزت فنون الطب من عافاكا
قل للصحيح يموت لا من علة من بالمنايا يا صحيح دهاكا
قل للبصير وكان يحذر حفرة ً فهوى بها من ذا الذي أهواكا
بل سائل الأعمى خطا بين الزحـام بلا اصطدام من يقود خطاكا
قل للجنين يعيش معزولاً بلا راعٍ ومرعى ما الذي يرعاكا
قل للوليد بكى وأجهش بالبكاء ِْ لدى الولادة ما الذي أبكاكا
وإذا ترى الثعبان ينفث سمه فاسأله من ذا با لسموم حشاكا
واسأله كيف تعيش يا ثعبان أو تحيا وهذا السم يملأُ فاكا
واسأل بطون النحل كيف تقاطرت شهداً وقل للشهد من حلاّكا
بل سائل اللبن المصفى كان بين دمٍ وفرثٍ من الذي صفّاكا
وإذا رأيت الحي يخرج من حنا يا ميت فاسأله من يا حي قد أحياكا
قل للنبات يجف بعد تعهدٍ ورعايةٍ من بالجفافِ رماكا
وإذا رأيت النبت في الصحراء يربو وحده فاسأله من أرباكا
وإذا رأيت البدر يسري ناشراً أنواره فاسأله من أسراكا
واسأل شعاع الشمس يدنو وهي أبعد كل شيء ما الذي أدناكا
قل للمرير من الثمار من الذي بالمر من دون الثمارغذاكا
وإذا رأيت النخل مشقوق النوى فاسأله من يا نخل شق نواكا
وإذا رأيت النار شب لهيبها فاسأل لهيب النار من أوراكا
وإذا ترى الجبل الأشم مناطحاً قمم السحاب فسله من أرساكا
وإذا ترى صخراً تفجر بالمياه فسله من بالماء شق صفاكا
وإذا رأيت النهر بالعذب الزلال سرى فسله من الذي أجراكا
وإذا رأيت البحر بالماء الأجاج طغى فسله من الذي أطغاكا
وإذا رأيت الليل يغشي داجياً فاسأله من يا ليل حاك دجاكا
وإذا رأيت الصبح يسفر ضاحكاً فاسأله من يا صبح صاغ ضحاكا
ستجيب ما في الكون من آياته عجبٌ عجابٌ لو ترى عيناكا
ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً وليس لواحدٍ إلاّ كا
يا مدرك الأبصار والأبصار لا تدري له ولكنهه إدراكا
إن لم تكن عيني تراك فإنني في كل شيء أستبين علاكا
يا منبت الأزهار عاطرة الشذى ما خاب يوماً من دعا ورجاكا
يا مجري الأنهار عاذبة الندى ما خاب يوماً من دعا ورجاكا
يا أيها الإنسان مهلاً ما الذي با لله جل جلاله أغراكا
يا غايب عني لك الحب ماغاب
متى تجي وتشوف همي بعينك
ماطاب لي جرح ولا خاطري طاب
للحبايب..
أحببتكم في الله حتى لم يعد
لسواكمو في القلب شخص ثاني
( رووح ومرووج )
السلااام عى الحلووييين..
حنونه .. مشتاااقه... وييينج
اعجز عن الشكر... والتوضيح...
لو عندى شعر يعبر... لعبرت عن فرحتى برسالتك...
شكراااااااااا
علمني من تكون...؟!! أحب أن أسطر في وصفك.. روائع من بحور الشعر.. وكلمات بعدد حبات الرمل..ولكن .. ما أن أبدأ بنسخ أولى صفحاتي.. ما أن أبدأ بخط أولى عباراتي..أجد أنني.. لا زلت أجهلك.. ولا أعرفك أيها الحبيب..لأنني أرى فيك كل يوم.. إنسانا جديدا.. وحبا عظيما.. تعجز أناملي عن خط عباراته.. تذوب كلماتي في تصوير مضمونه.. وتتوه عباراتي مع روعة معانيه..فعلمني.. من مدرسة حبك.. كيف أسطر أحرفي..؟ وكيف أخط عباراتي..؟ علمني.. من أبجدية حروف لغتك.. كيف أفسر مشاعري..؟ كيف أرسم أحلامي..؟ وكيف أسجل أشواقي..؟فلم أجد ترجمانا لقواميس لغتك.. يعلمني كيف أصوغ مفرداتي..؟ وكيف أنطق أشعاري.. وأشدو بألحاني..؟فعلمني من بحور لغتك.. فلا زلت أجهل.. من تكون..؟ بقلم : وفاء سمارة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخشى أن أطرح أحزاني.. خلف ظهري.. وأبقى بلا شيء منها..
أخشى أن أجمع أفراحي.. فتزداد.. ولا أشعر بطعمها بعد ذلك..
فهل أضرب أحزاني.. وأقسم أفراحي.. حتى تعطيني نتائج مختلفة..
تتراوح ما بين الباقي والناقص.. ما بين القليل والكثير..؟
ولكني لا أحب أن أضعها في عملية حسابية.. معقدة.. لا حلول لها.. ولا نتائج..
ولا أحب أن أضعها بوضع قد أصل من خلاله إلى نهاية..
ولكن بعد أن أسلك ألف طريقة وطريقة..
وقد أصل بعدها إلى نتيجة معقولة.. وقد لا أصل..!
فهل أبقى مع محاولاتي تلك.. أم أضعها في معادلة.. وأوازن بين عناصرها..؟
أضيف.. إلى فرحي.. دمعة..!
والى حزني.. ابتسامة..!
مع مزيد من الشحنات الدافئة..
فقد أصل بعدها.. إلى خليط من مشاعر.. متوازنة.. متكافئة.. لا تنقص.. ولا تزيد..
ولا أحب أن أضيف على مركباته عناصر أخرى.. كي لا تعطيني مزيجا من أحاسيس سريعة التطاير.. قابلة للتبخر.. أو مشاعر.. صعبة التحلل.. والتفكك..
حتى أبقى في توازن ذاتي.. لا يختل ولا يضطرب.. مهما تقلبت الظروف.. ومهما حدث..
من تفاعلات.. حسية ومعنوية..
حتى أنعم.. بثبات.. واستقرار.. دائم..!بقلم : وفاء سمارة
النائيه اخبارج
مشتاقه لج وااااايد....وهذا لج..
لو العيون اليا غفت شافت احباب --- نامت عيوني لجل تسهر معاكم
الروابط المفضلة