صحّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : { من الكبائر شتم الرجل والديه , قالوا : يا رسول الله وهل يشتم الرجل والديه ؟ قال : نعم , يسب أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه }
راوه مسلم .
وايضا اضيف لما ذكره الاخوات ان اللعن محرم فلا يجوز ان يلعن الانسان اي شيء او اي شخص ما لم يتم لعنه في القران الكريم او في السنه
لان اللعنه ان لم تجد من يستحقهل ترجع عاقبتها لصاحبها
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن العبد إذا لعن شيئا صعدت اللعنة إلى السماء فتغلق أبواب السماء دونها, ثم تهبط إلى الأرض فتغلق أبوابها دونها , ثم تأخذ يمينا وشمالا فإن لم تجد مساغا رجعت إلى الذي لُعن فإن كان أهلا وإلا رجعت إلى قائلها " .. رواه أبو داود
وعاقبة اللعّـان عاقبه وخيمه
فإنه لا يَشْفع ولا يُشْفَع له يوم القيامه !
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يكون اللعّانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة " .. رواه مسلم , وأبو داود لم يقل : يوم القيامة
الروابط المفضلة