الف مبروك للحبيبة جنة
وعقبال ما نباركلك بسلامتك
حبي لكن
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
الف مبروك للحبيبة جنة
وعقبال ما نباركلك بسلامتك
حبي لكن
السلام عليكم
جزاكم الله خيرا جميعا
مرحبا بعودتك جد ولين ربنا يحقق أمانيك
نورس المغرب
جزاك الله خيرا أختى الغالية
موضوع غاية فى الأهمية
ربنا يبارك فيك يا رب
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
كيف الغاليات
مشكورات وجهد مبارك اخواتي
نور الهدى
جزاك الله خيرا على الاضافة الجميلة وجعلها في ميزانك يوم الدين
ام طلال سامحينى ما فزت باى اجابه مع انى حاولت جاهدهام هند
يكفي تواجدك المحبب حبيبتي والفوز هو نشاطكم المستمر بالموضوع
الله يبارك فيكِ وبذريتك...
محمودز انجل
اسعدك ربي على مشاركتك المستمرة وحيويتك وتفاعلك مع العضوات
جدولين
هلا وغلا..
ان شاءالله ما يفوتك شي
الموضوع كامل اقرئي واستمتعي بموضوعاته وطروحاته
وبتعوضيها المرة القادمة ان شاءالله
تيوليب
الشكر لله حبيبة قلبي الي سهل الموضوع وجعلنا نشارك فيه
اللهم اني اسألك الاجر والاخلاص ..
تحياتي...
جنة الطيور
منورة بعد الفوز
نورس المغرب
اتمنى مشاركاتك تزيد بعد الحملة حبيبتي
باركك المولى..
السيدة وقار
اهلا وسهلا
كنا نتمنى تواجدك الجميل معنا
وعسى ما منعك خيرا حبيبتي
امة الرحمن
جزانا واياك يا غالية
وسعداء بتواجدك المستمر
تحياتي لكِ
وق وق انت لسة عايشة ههههههههه
وينك يا بنتي فقدناك بشدة في الحملة
ما تختفي هيك فجاة لا حس و لا خبر
و الله عنجد باحكي بنشتاقلك
و ان شاء الله بتنكتبلك النية و الاجر
غاليتي ام طلال ربنا يجزاك كل خير انت و مشرفاتنا الحبيبات على جهودكن التي بدلتوها
و قد كنتن سببا في تعرفنا اكثر على رسولنا الكريم عليه الصلاة و السلام
و اثراء معلوماتنا و جعلتونا نعيش اجواء رائعة حقا ربما لم نعشها من قبل
ربنا يجله في ميزان حسناتكو و يسعدكو و يحفظكو يا رب
تحباتي لكل الصبايا اللواتي شاركو
باروع المشاركات و المواضيع
و ربنا يجزاكم كل خير
و دائما مجموعين عالخير ان شاء الله
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
ورد طيبة الغالية
عذرا يا حبيبتي....سهوا بكل تأكيد
الله يسعدك... لو كنت مكانك كنت رح ازعل
كنت احب ان اراك متواجدة على الدوام والمشاركة بالمسابقة
وعسى المانع خير يا ورد..
تقبلي تحياتي وودي.
وابقي معنا حتى نهاية الحملة.
:
الرسول الجد (صلى الله عليه وسلم)
كلنا نعرف قدر النبى العظيم و قلبه الرحيم على أبنائه
وجميع أبناء المسلمين
أحب أن أسلط الضوء على بعض مواقفه مع أحفاده و حفيداته
بأبى هو و أمى
,,,,,,
فقد روى مسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه الذي خدم رسول الله صلى الله عليه و سلم
عشر سنين أنه قال:
"ما رأيت أحدًا كان أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه و سلم".[1]
وهذا إبنه إبراهيم من زوجته ماريا قد تجاوز عمره السنة و الثلاث أشهر
وقد كان الرسول عليه السلام يخصص له وقتا من بين مشاغله الكثيرة والمهمة فيذهب إلى مرضعة ابنه ويحتضن ابنه ويقبله ويداعبه ويشمه ويظهر له علامات حبه له،[3]
وعندما توفي ابنه احتضنه أيضا وقد ملأت الدموع عينيه،
ثم قال وهو ينظر إلى المستغربين لحزنه:
«إن العين تدمع والقلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون.»
وفي حديث آخر:
«إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا» وأشار إلى لسانه.[4]
لقد كان –صلى الله عليه وسلم- أرحم الناس وأكثرهم شفقة وحنانا،
فكان الحسن والحسين رضي الله عنهما يركبان على ظهره
ويطوف بهما أرجاء المنزل أو في المسجد،
ما أجمل فعله و عظيم صنعه
فقد كان يفعل هذا وكأنه كان يريد إظهار
وإعلام الموقع الممتاز الذي سيناله كل من الحسن والحسين رضي الله عنه،
وفي أحد الأيام وبينما كان الحسن والحسين رضي الله عنه على ظهره
دخل عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال لهما:
نِعْمَ الفرس تحتكما، فقال الرسول صلى الله عليه و سلم: «نعم الفارسان هما.»[5]
بأبى هو و أمى كيف أنه يوجه الإنتباه إلى مكانة أحفاده و أطفاله
وإن التربية الحديثة التى تحث على الإهتمام بالطفل و إظهار الحب و الرحمة له
قد سبقها رسولنا الكريم بتصرفاته و أخلاقه التى أدبه بها خالقه سبحانه و تعالى
منذ أكثر من أربع عشر قرنا
وفي إحدى المرات عندما قال أحدهم للحسن رضي الله عنه
وهو على عاتق النبي صلى الله عليه و سلم: يا غلام! نعم المركب ركبت.
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم: «ونعم الراكب هو.»[6]
التوازن التربوى فى نهج المصطفى
صلوات الله وسلامه عليه
حرص النبى الكريم على منع أحفاده من التجول فى مناطق الشبهات
فقد مد الحسن رضي الله عنه -وهو طفل صغير- يده إلى تمر صدقة،
فأسرع رسول الله صلى الله عليه و سلم وانتزع تلك الثمرة من فيه قائلا له:
«أما علمتَ أن الصدقة لا تحل لآل محمد.»[8]
فقد رباهم عليه السلام على البعد عن كل حرام وشبهة
مع إبداء منتهى الحساسية فى هذا الموضوع
وفي كل مرة كان يدخل فيها المدينة كنت تراه وقد ركب معه على مركبه
بعض الصبيان ملتفين حوله،
[9] فلم يقصر رسول الله صلى الله عليه و سلم حبه على أولاده وعلى أحفاده فحسب،
بل على أولاد وصبيان جيرانه وغير جيرانه أيضا.
عدله فى حبه بين أحفاده و حفيداته
فقد كان يحب حفيدته أمامة كثلما يحب الحسن و الحسين
فكثيرا ما شوهد وهو يخرج من البيت وعلى كتفه أُمامة، وكان يحملها أحيانا على ظهره وهو في صلاة النافلة فإذا ركع وضعها على الأرض وإذا قام رفعها،[10] كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يظهر حبه لأُمامة في مجتمع كان الناس فيه حتى عهد قريب يئدون البنات، لذا.. كان هذا التصرف منه تصرفا جديدا غير مسبوق من قبل أحد آنذاك.
هذه بعض مواقفه أضعها بين أيديكن غالياتى و أسأل الله العظيم
أن يجمعنا فى ظله يوم لا ظل إلا ظله
وأن يردنا حوض المصطفى عليه السلام و يسقينا منه شربة لانظمأ بعدها
وأن يرزقنا صحبته فى جنات النعيم
اللهم آمين
تقبلن تحياتى و دعواتى,,,,
اللَّهُمَّ لاَتُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ وَاغْفِرْ لِي مَالاَيَعْلَمُونَ وَاجْعَلْنِي خَيْراَ َ مِمَّا يَظُنُّونَ
صبحكم الله بالخير يالغاليات
الحمد لله رجعنا من العمرة ودعيتلكم يا أخواتي
ألف مبروك لأختنا جنة الطيور
وألف شكر للمشرفات ام طلال ، نوران ، ام بدر على هذه الحملة الرائعة
وكذلك للأخوات المشاركات جزاكم الله خير
اللهم صل وسلم وبارك على نبي الامة محمد صلى الله عليه وسلم
غاليتي ام بدر
بارك الله فيك حبيبتي
على عرض هذا الموضوع و تلك التجارب
لخير البرية محمد
عليه افضل الصلوات و اتم التسليم
حبيبي يا رسول الله ما اعظمه
و ما احن قلبه و ما ارق مشاعره
اهتم باحفاده تماما كما اهتم باولاده
و ربما اكثر
و تابع مسيرته معهم في تعليمهم هم الدعوة و الدين
و لم يترك تربيتهم الى ابائهم و امهاتهم فقط
على ما فيهم من خير رضوان الله عليهم
بل اكمل تربيتهم و حنانه معهم
و تجلت عظمته و رقته عليه الصلاة و السلام
في تعامله مع احفاده كما تجلت من قبل
في تعامله مع ابنائه و بناته
و من صور رقته عليه السلام هذه القصة
أن النبى صلى الله عليه و سلم كان يخطب يوما
فوق المنبر يوم الجمعة و فى المسجد
عدة آلاف من المسلمين رجالاً و غلماناً و نساءَ ,
فإذا بالحسن و الحسين يخرجان من حجرة من حجرات النبى
فيتعثران فى أثواب لهما كبيرة عليهما ,
فيرى النبى هذا المنظر , فإذا به ينزل من على المنبر
فيحتضنهما بين يديه صلى الله عليه وسلم و يصعد بهما المنبر ,
ثم يقول للناس " و الله ما أحسست إلا حينما حملتهما "
فلم يحتمل النبي الكريم
تعثر احفاده الصغار
و نزل اليهما على عظم المهمة التي كان يقوم بها
و قطع الخطاب و ترك المحراب
ليس كما نرى اليوم من اباء و اجداد المسلمين
لا اثر له في حياة الاحفاد
و لا نرى المحبة و الالفة بينهم
بل انهم يعاملون الاطفال بحساب تصرفات
و علاقتهم مع الكبار ابائهم و امهاتهم
فتلك جدة تحن على مجموعة من احفادها و تترك مجموعة
لانها تحب ام و اب الاولين اكثر
و لا تفكر بانها بذلك تكسر قلب طفل صغير رقيق
لا ذنب له ولا خطآ
و تزرع في نفسه كراهيتها منذ الصغر
و هذا موقف اخر للنبي الكريم مع حفيدته امامة
ظهر فيه حبه العظيم لها
و عدم تفرقتها عن الدكور
كان النبى عليه الصلاة و السلام يصلى بالناس يوماً
فأتت أمامة ابنة ابنته و زحفت
حتى و صلت إلى مكان صلاة النبى,
فماذا يفعل رسول الله؟؟ , هل يتركها تبكى؟؟
هل يتركها و يكمل صلاته؟؟ , لا بل حملها بين يديه!!
حملها بين يديه وهو فى الصلاة
إذا ركع و ضعها و إذا سجد و ضعها
و إذا قام حملها بين يديه صلى الله عليه و سلم.
اتراه نسي عليه السلام
في خضم مشاغله الدعوية
و عظم مهامه الضخمة
ان يعتني و يلتفت الى هؤلاء الصغار
على العكس
نرى في الصورة التالية
كيف ان ارسول على كبر قدره عليه السلام
قائد الامة معلم البشرية
و نرى تباسطه و تواضعه مع احفاده
فحينما كان الحسن و الحسين
يلعبان فى بيت النبى عليه الصلاة و السلام
كان النبى صلى الله عليه و سلم
يُخرج لهما طرف لسانه ثم يدخله
و يخرجه لهم ثم يدخله ,
فيأتى الحسن و الحسين بأفواههم الصغيرة
فيُريدان أن يلتقما لسان النبى صلى الله عليه و سلم
فيدخله النبى إلى فمه و يغلق أسنانه ,
فيضحكون , ثم يعود النبى فيخرج لهم طرف لسانه
و هكذا .... يداعبهم و يلاعبهم .
سبحان الله ما اعظمك يا حبيبي يا رسول الله
و ما اعظم قلبك
حقيقة الانسان يقف عاجزا عن وصف تلك المواقف
لانها حقا فوق الوصف
جزاك الله كل خير حبيبتي ام بدر
اعذريني على الاطالة
اللهم صل على سيدنا محمد و على اله و صحبه اجميعن
آخر مرة عدل بواسطة mahmouds_angel : 29-04-2008 في 11:45 AM
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إليه
الروابط المفضلة