أخواتي العزيزات ، أنا واقع في مشكلة ولا أدري ما نهايتها.
مشكلتي أني تزوجت زوجة ثانية على سنة الله ورسوله ، ليس كرهاً في الأولى ولا نقصاً فيها ،
ولكن رغبة في ستر فتاة عانس لم يكتب لها الزواج في سن مبكر،
والمشكلة يا أخواتي ،أن زوجتي الأولى أقامة الدنيا ولم تقعدها
وخرجت من المنزل مع أبنائها ووجدت من أهالها أو من بعضهم تعاوناً وتشجيعاً ،
وهي مصرة على أن أترك الثانية وهو الأمر الذي لا ولن يكون ،

فهل من نصيحة لزوجتي الأولى لعلها أن تردها إلى صوابها ورشدها قبل أن يقع مالم تحمد عقباه.
أرجو منكن ذلك وجزاكم الله خير الجزاء ،،،،،