أهلاً يا منال، ابدأي من الآن مع طفلك حتى تعتادي ويعتاد على الوضع، صدقيني ستستفيدين كثيراً للمستقبل، شاركي معنا حتى لو كان طفلك أصغر من سنتين.


وإياكم يا ناد، أختي هذه الدورات ما هي إلا تنشيطية لإعادة المتعة والروح والحياة إلى علاقتنا مع أطفالنا، مشاركة لأفكارنا بين بعضنا البعض لنشجع بعضنا البعض.


لا بأس بشورة، ممكن أن تبدأي معنا من اليوم، ولكن على أن تكملي أسبوعاً كاملاً، احسبي الوقت


وإياكم يا زهرة يا اللي مسنترة في ركن التجارب
ربما يكون باستطاعتك مساعدة أختك بمتابعتك للموضوع



يا هلا بأم سمية، أكثر طالبة مجتهدة معنا، يا أخواتي المشاركات إن لم تكتبن شيئاً فكيف نتعلم من بعضنا ونشجع بعضنا؟!
ضحكتيني يا أم سمية على تطلعك إلى الساعة
من الطبيعي أن تحاول ابنتك تعليمك، هذا يعني أنك نجحتي تماماً في إقناعها أنها تفهم وتستطيع الإرشاد، هذا سيعطيها ثقة كبيرة في نفسها.
بالنسبة للألعاب وتنوعها، أعطِ لهم الخيار في اقتراح اللعبة وحاولي الموافقة عليها.
الحمد لله، المشاكل التي تواجهك بسيطة جداً ولا نحتاج أخذها بعين الاعتبار.


أما عن أيامي أنا، فابنتَي 9 ونصف و7 وابني3 وكم شهر.. البنتان كبيرتان على هذه الألعاب بعض الشيء، ولكني أتركهما تقترحان وأنا أنفذ أحياناً، وأغلب أعمالنا فنية في غرفة الفنون لديّ، وكلنا نعمل مع بعضنا، كل في عمله
ولكن ألعب مع ابني أكثر من الوقت المحدد يومياً، وأسأله عن اللعبة فقط، وهنا ينتهي مشوار الأسئلة مجرد أن يقترح ويبدأ أتبعه، يحب أن يلعب لعبة اسمها follow the leader، وهي أن يقوم ببعض الحركات وأنا أقلده، هذه تجعل الأطفال سعداء جداً.
كما أنه يحب لعبة البولنج، يخترع أدوات من نفسه، يضع بعض الأشياء في صف ويرمي سيارة على الأشياء ليسقطها. هذا رغم أن لديه كل لعبة البولنج كاملة، ولكن يحب الابتكار

لا يزال لدي المزيد، ولكنه الآن ابتكر لعبة جديدة تبدو ممتعة، سأذهب لألعب معه