السَلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معكِ حقّ فيمَا قلتِ أختي الغالية ، هذا العيد عيد الكفّآر ولا يجوز لنا كمسلمين
التشبّه أو الاحتفال به ،
للأسف أصبح شبابنا وشاباتنا يحتفلون به كأنّه عيد من أعيادنا ، لآ وينتظرون قدومه بفارغ الصّبر
اسأل الله الهداية و السلامة لهم ولنآ أجمعيـن ،
جزاكِ الله خير على الطّرح القيّم
أتمنى أن يستفيدو به من يقلّدون هذا التقليد الأعمى
بوركتِ