::
إنّ منْ نعمِ الله علينَا أنْ أنعمَ علينا بالرّفقة
أحبّةٌ وِدادُهم فاضَ في القَلبِ مُتسعاً
فكانوا لنا راحةً منْ بَعدِ الله
ونَعيماً نجدهُ في أحْضانهم حيثُ الحبّ والوئَام
قدْ نكونُ نعْرف أشْكالُهم ... ومرآهم
نُــحبّهم ... ولا نُــــحبّ فراقَهُم
وقدْ نكونُ لا نعْرفُ أشْكالهم وصورَهم
لكنّ الإخاءَ بينَ القُلوب وصفاتهم وأخْلاقِهم الرّائعة
والتّعامل مَعهُم من خَلف الكَواليس ( النّت )
كانَ كافياً ... ليجْعل مدائنَ الاشْتياق لهم
كَبيرة كما الفَضاء ... وواسعة كما السّماء
هُم يستحقونَ منّا إشادة ويستحقّونً منّا ما هُوَ جميل
أوليْسوا هُم هبةٌ من الرّحمَن لنا ...؟
ونعْمةٌ عَظيمة أنْعمَ الله علينا بها ...؟
ويدهُ على يدنا حينَ قال رسولُ الله صلى اله عليهِ وسَلّم
" لا يُؤمنُ أحدكم حتى يُحبّ لاخيهِ ما يحبّهُ لنفْسه "
بل كيفَ لها انْ تصطفّ الحُروف أمامَ
أحدِ السّبعة الذينَ يُظلّهم الله في ظلّه يومَ
لا ظلّ إلّا ظلّه ... فمنهُم رجلانِ تحابّا في الله
وبالتّأكيدِ هُم الأصْحابُ والخلّان الذينَ لهم فضلٌ كبيرٌ
ولكن ... هُم بحق بحاجةٍ إلى كلمة شُكر وفيّة لأرْواحهم
وسوَاء هُنا في بيْتنا " لكِ " العَذْب أو هناكَ في عالمنا الخاص ...
* صفة أحْببتها في رفيقتكِ وتُشيدينَ عليها بها ...؟!
أحب تواضع فسفوريتي
* موقفٌ من رفيقتكِ أظْهرَ معنى الصّداقة الحقيقيّة لكِ ... فجعلها أوثق بينكِ وبيْنها ...؟!
موقف خاص ( ) حبي لقلبها
كرزتي الغالية
* كيفَ تحْفظينَ صداقتكِ بها حينَ ترينَ منها خُلقاً سيْئاً ...؟!
أنصحها سرا وبطريقة المزح
* اكتبي اسماً أو عدّة أسْماء ... أمام كل عبارة ترينَ أنها ساعدتكِ على تحْقيقها
أو تعلّمته منها ... ؟!
- رفيقة دفعتكِ على المَزيد منَ العَطاء .
لاليء الجمان
- رفيقة كانَ فيها معْنى الوَفاء .
كرز وتوت
- رفيقة جعلتكِ صاحبة همّة .
ندية الغروب , فسفورية
- رفيقة كانَ لها دور أساسي في ظهور ابداعاتكِ ومكنونكِ الدّاخلي .
ريهام مشرفة ركن الجمال
لالىء الجمان
رغد الإسلام
- رفيقة أخذت بيدكِ إلى طريق الصّواب .
رغد الإسلام
- رفيقة إذا ذكرتها تذْكرينَ السّعادة ( تمنحكِ الابْتسامة ) : )
عزوتي أبوي ,, لؤلؤة لكِ ,, لينا ""برنسيسة بغداد ""
- رفيقة تعْتبرينه االأمّ أو الشّقيقة أو الابنة .
أم ريان ,, فسفورية
, يتبع)
::
كتبت بواسطة ندية الغروب
الروابط المفضلة