لـ الإيمانِ ضياءٌ يشعُّ من هنا :
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَىَ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ
فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)
الفكرُ يا إنسانُ لو أطلقتَـهُ .. متأملاً في قدرةِ الرحمــنِ
لـ خضعتَ إجلالاً وتسبيحاً لهُ .. سبحانهُ ربٌ عظيمُ الشـانِ
يَعلو ولا يُعلى وجلَّ عُلـوهُ .. وصفاتهُ كملتْ بلا نقصانِ
سلطانهُ باقٍ ويبقى ملكهُ .. هذا ويفنى كلُ ذي سلطانِ
سبحان الله و بحمده
هو الأول الذي ليس قبله شيء ، والآخر الذي ليس
دونه شيء !
هو الملك الذي لا شريك له ، و الفرد فلا ند له
و الصمد فـ لا ولد له ، و العلي فلا شبيه له
كل شيء هالك إلا وجهه ، وكل شيء زائل إلا ملكه ..
مدونة أواه ..
الروابط المفضلة