للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اولا يا اختي الحبيبة عليك بالهدوء وتهدئة الاعصاب وعليك بالدعاء والتسبيح والايمان بالله. التسبيح، السجود، العبادة: إذ قال في سورة الحجر الآية 97-99 (ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين واعبد ربك حتى يأتيك اليقين).الإيمان بالله: إذ قال في سورة الأعراف الآية 48 (وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين فمن آمن واصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)وثاتيا ممارسة الرياضه يوميا وشرب العصائر وتناول الخضروات الطازجه .. كل هذه الامور تحسن الحالة المزاجية ..
هذا التوقيع من الغالية صدى الله يبارك فيها
عزيزتي sunskies
بالنسبة لي شخصيا كلما احسست بتلك الساعات العصيبه من الاكتئاب اتوضأ واصلي ركعتين وبلزم هذا الدعاء
لا اله الا الله العظيم الحليم لا اله الا الله رب العرش الكريم
لا اله الا الله رب السماوات ورب الارض ورب العرش العظيم
وبلاقيني ارتحت بفضل الله
* الشوكولا
* الوضوء والصلاة وقراءة القرآن
* التسبيح ... وترديد : لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، لا حول ولا قوة إلا بالله
* أخذ نفس عميق عشر مرات
* الاستماع للقرآن الكريم بصوتٍ مؤثر .. سعد الغامدي مثلاً ..
أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..
اختي الغالية
تعاني النساء في فصل الصيف من الإحساس بالتعب والإرهاق دون وجود سبب عضوي لذلك، وحول هذا الموضوع أصدر العالمان الفرنسيان الان روسو وبير بالاردي المتخصصان في علم المناعة والتغذية على كتابا يحمل عنوان التغلب على الإرهاق والتوتر والاكتئاب وحماية القلب.
وفي هذا الكتاب حاول العالمان، حسب صحيفة الأهرام المصرية، تقديم بعض النصائح للتخلص من الإحساس بالتعب والإرهاق المزمن فقالا أن الإنسان يمتلك بداخله القدرة علي علاج نفسه بنفسه من خلال جرعة الحيوية والطاقة المخزونة لديه والتي يختلف قدرها من إنسان لآخر.
وأضاف العالمان أن بالإمكان مضاعفة هذا المخزون عن طريق تجنب عوامل التلوث والدخان والإفراط في تناول الدهون.. فكل هذه العوامل تضعف الجهاز المناعي للجسم، وتزيد الإحساس بالتعب والتوتر والاكتئاب وتساعد على ظهور علامات الشيخوخة مبكرا.
وينصح المؤلفان لزيادة الإحساس بالطاقة بضرورة تنمية العلاقات الإنسانية والتقرب من الطبيعة وملامسة عناصرها من أشجار وحشائش ونباتات عن طريق المشي حافية القدمين على الحشيش، والاستناد على جذع شجرة أو الجلوس تحت أغصانها.
هذا وتدعم هذه الدراسة دراسة سابقة أجراها د. 'روجر اولريش' بجامعة 'ايه آند أم' "A&M" بولاية تكساس الأمريكية تقول إن أجسامنا مبرمجة للتخلص سريعا من التوتر، وإتاحة الفرصة للعقل على الاسترخاء عندما نتعرض لبعض عناصر الطبيعة كالماء والهواء والشمس والأشجار..
وتقوم النباتات بدور مهم خاصة في الأماكن التي يوجد فيها أجهزة الكمبيوتر، لأن وجودها كعنصر من عناصر الطبيعة يساعد على الحد من الذبذبات المحيطة بنا.
ويعتبر التأمل والاسترخاء أفضل وسيلة للحد من التوتر قد لا يعطيان إحساسا بالأمان النفسي فحسب، بل قد يبعدان خطر انسداد الشرايين وبالتالي خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتات دماغية.
وحول أهمية التأمل والاسترخاء في تخفيف حدة التوتر الذي قد يسيطر على شخص ما.. عندئذ لا يستطيع المرء أن يفكر بشكل سليم وحينئذ تصبح ردود أفعاله مبالغا بها أو غير طبيعية. ولهذا يمكن أن تنعكس بشكل سلبي على صحة الجسم الجسدية والنفسية.
وللأسف إن وتيرة الحياة اليومية السريعة جدا وحياة المكاتب والزحام والضجيج وغير ذلك من العوامل التي تجعل من الضغوط النفسية تزداد اطرادا سواء في المنزل أو في الشارع أو في العمل، ولهذا تزداد إصاباته بالأمراض المختلفة التي باتت تعرف بأمراض العصر كأمراض القلب والأوعية الدموية والأورام وغير ذلك من الأمراض التي تهدد حياة الشخص وتؤدي لوفاته المبكرة قبل الأوان.
الروابط المفضلة