انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
No Recent Activity

89 رسائل الزوار

  1. قال الله تعالى: (فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) كنت لم اسمع هذا الايه يتبادل بذهنى انى لم ارى او اسمع باعصار نار سحبان الله وحسب عقلى البشرى كنت اظنه النار ينتج بعد الكاثره نتيج الاحتكاك لكن الآيه صريحه واليكم الصور








    ورابط يوتيوب اعصار من نار


    ط§ط¹طµط§ط± ظ…ظ† ظ†ط§ط± - ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ط¯ظ„ط¹ ظ†ط¬ط¯ - Safeshare.TV
  2. قال ابن القيم ـ رحمه الله تعالى

    إذا جمع الداعي مع الدعاء حضور القلب وصادف وقتاً من أوقات الإجابة الستة (وهي:-الثلث الأخير من الليل ، وعند الأذان ، وبين الأذان والإقامة ، وأدبار الصلوات المكتوبة ،وعند صعود الإمام المنبر يوم الجمعة حتى تقضى الصلاة ،وآخر ساعة بعد عصر يوم الجمعة أيضاً)،
    فإن هذا الدعاء لا يكاد يُرد أبداً..

    ولا سيما إذا صادف الأدعية التي أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنها مظنة الإجابة أو متضمنة للاسم الأعظم (وهو:-الحي القيوم ،وقيل :- الله ، قال ابن حجر وأرجحها من حيث السند :"الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفُواً أحد".
  3. من كتاب ( العبودية ) لشيخ الإسلام ابن تيميه
    فالقلب لا يصلح، ولا يفلح، ولا ينعم، ولا يسر، ولا يلتذ، ولا يطيب، ولا يطمئن إلا بعبادة ربه، وحبه، والإنابة إليه ولو حصل له كلُّ ما يلتذ به من المخلوقات لم يطمئن، ولم يسكن؛ إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هو معبوده، ومحبوبه، وهذا لا يحصل إلا بإعانة الله له؛ فإنه لا يقدر على تحصيل ذلك له إلا الله؛ فهو دائماً مفتقر إلى حقيقة ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ) فإنه ولن يَخْلُصَ من آلام الدنيا، ونكد عيشها إلا بإخلاص الحب له؛ بحيث يكون الله غاية مراده، ونهاية مقصوده
    وبذلك يصرف الله عن أهل الإخلاص لله السوء والفحشاء كما قال تعالى( كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ) فإن المخلص لله ذاق من حلاوة عبوديته ما يمنعه من محبة غيره
  4. لماذا أصبت بالمرض او المصيبه؟لماذا ابتلانا الله ؟ المؤمن مبتلى ولأن الله أحبك ابتلاك فهو ( إذا أحبا قوما ابتلاهم ) "وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ " فهذا قضاء وقدر والله هو الذي يعطي ويمنع (فاللهم لامانع لماأعطيت ولامعطي لما منعت ) قال تعالى:{وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ} أوصيكم بدعاء الأنبياء إذا أردتم ان يستجاب لكم فمن صور لاعتداء التشرط على الله بتفصيل الدعاء بكشف سبب المصيبة ب لماذا ؟ وكيف ؟ وأين؟ أتريد دعوة مستجابة ؟ أنت تعرفين شروطها !ولكن!أما تأملت دعاء الأنياء وكانوا لايسألون الله إلا طلب الرحمة - وطلب النصر"إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ " وقوله "فَدَعَا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانتَصِرْ "أي انصرني وانتصر لي الرحمة مفتاح لكل خير كدخول الجنة ( لن يدخل أحدكم الجنة بعمله ! قالوا ولا أنت يارسول الله ؟ قال:ولا أنا إلا أن يتداركني الله برحمته ) فالرحمة سبب عظيم من أسباب الشفاء فإن كان سبب الابتلاء ذنب فأنت قضيت على الأصل والفرع
  5. قال رسول صلى الله عليه و سلم :"ألا و إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله و إذا فسدت فسد الجسد كله ألا و هي القلب " القلب وعاء التقوى الذي أشار إليه النبي صلى الله عليه و سلم ثلاثاً و هو يقول "التقوى ههنا"، فدل ذلك مجتمعاً على أن الجوارح ترجمان القلب فإن استقام استقامت و إن حاد حادت .
    و إنما سمي القلب باسمه هذا لكثرة تقلبه ذكر القرآن الكريم ثلاثة أنواع من قلوب العباد :1-القلب السليم: الذي سلمه الله من أمراض الشبهات و الشهوات و انتدبنا لنلقاه به فننال النجاة يوم نلقاه فقال تعالى" يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم "‌2-القلب الميت، قلب الكافر الذي أشرب الكفر حتى ران عليه فمنع وصول الحق إليه 3-القلب السقيم المثقل بمرض الشهوات أو الشبهات أو بهما معاً قال رسول الله :"تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عوداً عوداً فأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء وأي قلب أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء حتى تعود القلوب على قلبين قلب أسود مرباداً كالكوز مجخياً لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً إلا ما أشرب من هواه، وقلب أبيض لا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض"
  6. عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ "يَعْقِدُ الشَّيْطَانُ عَلَى قَافِيَةِ رَأْسِ أَحَدِكُمْ إِذَا هُوَ نَامَ ثَلاَثَ عُقَدٍ، يَضْرِبُ كُلَّ عُقْدَةٍ عَلَيْكَ لَيْلٌ طَوِيلٌ فَارْقُدْ، فَإِنِ اسْتَيْقَظَ فَذَكَرَ اللَّهَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ تَوَضَّأَ انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ، فَإِنْ صَلَّى انْحَلَّتْ عُقْدَةٌ فَأَصْبَحَ نَشِيطًا طَيِّبَ النَّفْسِ، وَإِلاَّ أَصْبَحَ خَبِيثَ النَّفْسِ كَسْلاَنَ" فِيهِ فَوَائِد مِنْهَا: الحث على ذكر الله تعالى عند الاستيقاظ وجاءت فيه اذكار مخصوصه مشهوره في الصحيح , وقد جمعتها وما يتعلق بها من باب من كتاب الاذكار ولايتعين لهذه الفضليه ذكر , لكن الاذكار المأثورة فيه افضل ومنها : التحريض على الوضوء حينئذ وعلى الصلاه وظاهر الحديث ان من لم يجمع بين الامور الثلاثه وهى : الذكر والوضوء والصلاه , فهو داخل فيمن يصيح خبيث النفس كسلان
  7. وقد سُئِل الإمام مالك رحمه الله عن قوله: سورة طه الآية 5 (الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) كيف استوى؟ فأطرق مالك ، وعلته الرحضاء- يعني العرق-، وانتظر القوم ما يجيء منه، فيه فرفع رأسه، وقال: "الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة، وأحسبك رجل سوء، وأمر به فأخرج".

    وهذا الجواب من مالك -رحمه الله- في الاستواء كاف وشاف في جميع الصفات؛ مثل النزول، والمجيء، واليد، والوجه، وغيرهما، فيقال في النزول: النزول معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة.

    وهكذا يُقال في سائر الصفات الواردة في الكتاب والسنة، ولا يجوز تأويل الاستواء على العرش بالاستيلاء؛ لأنه لو كان كذلك لم يكن ينبغي أن يخص العرش بالاستيلاء عليه دون سائر خلقه؛ إذ هو مستولٍ على العرش، وعلى الخلق، ليس للعرش مزية.
  8. قال تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ) :
    1- قال ابن جرير بعد ذكره قصة أصحاب الأخدود : وإنما قلت ذلك أولى التأويلين بالصواب للذي ذكرنا عن الربيع من العلة : وهو أن الله أخبر أن لهم عذاب الحريق مع عذاب جهنم ، ولو لم يكونوا أحرقوا في الدنيا لم يكن لقوله (ولهم عذاب الحريق) معنى مفهوم من إخباره أن لهم عذاب جهنم ، لأن عذاب جهنم هو عذاب الحريق مع سائر أنواع عذابهما في الآخرة .

    2- قال القرطبي في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ) : أي حرقوهم بالنار ، فلهم عذاب جهنم لكفرهم ، ولهم الحريق في الدنيا لإحراقهم المؤمنين بالنار .
    وقيل (جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ) أي ولهم في الآخرة عذاب زائد على عذاب كفرهم بما أحرقوا المؤمنين
    .
  9. " حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون "

    يقول بن باز\ والله مادعوت بهذا الدعاء بعد التشهد الأخير في أمرا عسير إلا تيسر
    ويقول عنه الشيخ \صالح المغماسي إنه دعاء المعجزات
    والله متى ما دعوت الله به بصدقوانت في مأزق إلا وجاء الفرج من حيث لا تعلم لذلك احبتى اكثروا منه في اليسر والعسر واجعلوه على السنتكم دائما
  10. قال تعالى : (يأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم)
    قَرَنَ الله سبحانه وتعالى طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم ، بطاعته سبحانه وتعالى.
    قال ابن القيم – رحمه الله – تعليقاً على هذه الآية فى كتاب : "أعلام الموقعين عن رب العالمين" :
    "أمر تعالى بطاعته استقلالاً ، من غير عرض ما أمر به – صلى الله عليه وسلم - على الكتاب ، بل إذا أمر وجبت طاعته مطلقاً ، سواء كان ما أمر به فى الكتاب أو لم يكن فيه ، فإنه أوتى الكتاب ومثله معه ، ولم يأمر بطاعة أولي الأمر استقلالاً ، بل حذف الفعل ، وجعل طاعتهم فى ضمن طاعة الرسول ، إيذاناً بأنهم إنما يطاعون تبعاً لطاعة الرسول – صلى الله عليه وسلم – فمن أمر منهم بطاعة الرسول وجبت طاعته ، ومن أمر بخلاف ما جاء به الرسول فلا سمع ولا طاعة" انتهى
يتم عرض رسائل الزوار 1 إلى 10 من 89
معلومات عن أم أســيل*&*

معلومات أساسية

معلومات عن أم أســيل*&*
الجنس:
أنثى
السيرة:
أحب زوجي وأبنتي
المدينة-الدولة:
في قلب زوجي
اهتماماتك:
تصفح منتدى لك
العمل:
ربة منزل هههههههه
الهواية:
زوجة & أم حديثه
عدد مواضيعك في التوقيع:
10

إحصائيات


مجموع الردود
مجموع الردود
172
ردود في اليوم
0.03
رسائل الزوار
مجموع الرسائل
89
أحدث رسالة
31-05-2012 02:29 PM
معلومات عامة
اخر عمل
22-03-2009 01:23 AM
تاريخ التسجيل
08-12-2005

1 صديق

  1. الورد فى الاكمام الورد فى الاكمام غير متصل

    كبار الشخصيات

    الورد فى الاكمام
عرض الأصدقاء 1 إلى 1 من 1

الأوسمة

لكِ | مطبخ لكِ