بارك الله فيك يا عسل ما قصرت حبي لقلبك
الله يبارك لك يا روحى .. تسلمى
يغفل كثير من الناس عن فضائل الصلاة في الدنيا قبل الآخرة . قال سبحانه وتعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) قال ابن كثير : إن الصلاة من أكبر العون على الثبات في الأمر . فدلّ على أن الصلاة مما يَستعين به العبد على أعباء هذه الحياة ، ولذا كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يقول لبلال : أرحنا بها يا بلال . : ومَنْ حافَظَ على صلاة قبل طلوع الشمس وصلاةٍ قبل غروبها كان من أهل الفوز برؤية الله عز وجلّ يوم القيامة ، كما قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم - وقد نظر إلى القمر ليلة البدر - فقال : أما إنكم سَتَـرَون ربكم كما ترون هذا القمر ، لا تُضَامون في رؤيته ، فإن استطعتم أن لا تُغلبوا على صلاةٍ قبل طلـوع الشمس ، وقبل غروبها فافعلوا . يعني العصر والفجر . متفق عليه
فائدة الاستغفار هل تريد دفع الكوارث والسلامة من الحوادث والأمن من الفتن والمحن ؟؟ عليك بالاستغفار : (وماكان الله ليعذبهم وأنت فيهم وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون ). هل تريد الغيث المدرار والذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟؟ عليك بالاسغفار : ( استغفروا ربكم إنه كان غفاراً يرسل السماء عليكم مدراراً ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً). هل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟ عليك بالاستغفار : ( وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين ). الاستغفار هو دواؤك الناجع وعلاجك الناجح من الذنوب والخطايا لذلك أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالإستغفار دائماً وأبداً بقوله : "يا أيها الناس استغفروا الله وتوبوا اليه فإني استغفر الله وأتوب إليه في اليوم مائة مرة".
ربي ما يحرمني منها و يبارك فيها وفي حبايبها تسلم الايادي حبيبتي و انتظري ردي الليلة او غدا صباحا ان شاء الله
ياهلا وغلا بالغالية ربي يبارك فيك ويسعدكْ .. لاشدعوه ياقلبي عادي ( ) ربي يديم الافراح في حياتك يالغالية .. بجد اشتقت لك ( )
* اذا قصر العبد فى العمل ابتلاه الله بالهموم * الأيام صحائف الأعمار والسعيد من يخلدها بأحسن الأعمال * خير الأعمال ما كان لله اطوع ,ولصاحبة انفع * تأملت أنفع الدعاء فإذذا هو سؤال الله العون على مرضاته
ربنا يبارك فيك يا حبيبة وما يحرمني اخوتك ودعواتك الطيبة و يقر عينك باولادك ان شاء الله
الجمع بين الخوف و الرجاء و الحب :لا بد للعبد من الجمع بين هذه الأركان الثلاثة،لأن عبادة الله بالخوف وحده طريقة الخوارج؛فهم لا يجمعون إليه الحب و الرجاء؛و لهذا لا يجدون للعبادة لذة وهذا يورث اليأس و القنوط من رحمة الله،و غايته إساءة الظن بالله و الكفر به سبحانه.و عبادة الله بالرجاء و حده طريقة المرجئة الذين وقعوا في الغرور والأماني الباطلة و ترك العمل الصالح،و غايته الخروج من الملة،و عبادة الله بالحب وحده طريقة غلاة الصوفية الذين يقولون : نعبد الله لا خوفاً من ناره،و لا طمعاً في جنته،و إنما حباً لذاته ، و هذه طريقة فاسدة لها آثار وخيمة منها الأمن من مكر الله وغايته الزندقة و الخروج من الدين قال ابن القيم :" القلب في سيره إلى الله عز و جل بمنزلة الطائرفالمحبة رأسه و الخوف و الرجاء جناحاه فمتى سلم الرأس و الجناحان فالطائر جيد الطيران و متى قطع الرأس مات الطائرو متى فقد الجناحان فهو عرضة لكل صائد و كاسر"
لجنة مشروع جوال لكِ "لمسة إخاء""متميزة صيف 1429هـ"
مشرفة ركن السياحة
مشرفة ركن الأطباق الرئيسية
كبار الشخصيات
عضو نشيط
النجم الفضي
فراشة الحلم والأناة
مشرفة فيض القلم-لجنة جوال لكِ