ذكر العلاّمة العثيمين؛ رحمه الله - خلال تفسيره لسورة البقرة – لفتة مهمّة تتعلّق بقول ربّنا تبارك وتعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [البقرة:186] حيث قال: "فإن قيل: ما فائدة قوله تعالى: {إذا دعان} بعد قوله تعالى: {الدّاع}؟ لأنّه لا يوصف بأنّه داعٍ إلاّ إذا دعا؟ فالجواب: أنّ المراد بقوله تعالى: {إذا دعان}؛ أي: إذا صَدَقَ في دعائه إيّاي؛ بأن: • شَعر بأنّه في حاجة إلى الله! • وأنّ الله قادر على إجابته! • وأخلص الدّعاء لله؛ بحيث لا يتعلّق قلبه بغيره!" ا.هـ ياحبيبة استمعي لهذا المقطع الرااائع جدا للشيخ عبدالمحسن الأحمد ..والقصة الأروع فيه.. http://www.safeshare.tv/v/zCRireDxa_Q
(أحصاه الله ونسوه) متى نشعر بها ونحاسب أنفسنا !!؟ همس القلوب http://www.lakii.com/vb/group.php?groupid=3