|
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
اشرقت الشمس وبدأ النور يتسلسل من خلف الستار الى الغرفه ..
رن جرس الهاتف هذه اختى تريدنى ان اصعد لها في بيتها لنتاول الفطور وفنجان القهوه ..
ذهب زوجى للعمل...
كالعاده بودره الجسم متناثرة على التسريحه والارض
لطالما طلبت منه التوقف عن استخدامها بهذا الشكل ..
وهاهيا الادراج نصف مقفله وغطاء العطر مرمى على الارض
كان
مدخل
عــــــزي لمن جـــــدواه عضــت ابهامـــــه
ماله..ولابيديه حيـــــله وتدبيــــــــر
رجاي باللي من نـــــواشـــي غمامــــــه
يسقي ثراه..ويكسي ارضه نواويــر
هو العظيم..ورب عــــرش العظـــــــامــــه
سبحانـــه..الخالق بديــــــع التصاوير
يارب قــــوم والـــــــدي بالســـــلامـــــــه
واشفـــه ومتعني بشوفــه على خير
مدخلالمرأة العربية فى صدر الإسلام لها فضل كبير فى ميدان الإسعاف..
فقد تطوعت بعض الصحابيات المؤمنات فى غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم
بقصد خدمة المجاهدين والعناية بمرضاهم
رغبه فى ثواب الجهاد عند الله بجانب واجبهن الأصلي
"مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى"
خرجن عشرات من الفتيات السعوديات بنات عروس البحر
لا اعلم لما شعرت تلك الليلة بضيق شديدوخوف وكأن روحي تغادر جسديأنهكنى التعب فذهبت لفراشي لأرمى إليه ثقل جسدياسبح واقرأ آيات احفظها من القرانلعل روحي تهدئ أو ترحلغفت عيني ورأيت سحابه العمر وهى تداعب سنينيلاستيقظ على رنين هاتفيانظر للمتصل للوهلة الأولى اعتقدت انه حلمولكن نبضات قلبي كانت تسارع مع نغمات الهاتف لتؤكد أنها حقيقةجاوبت
افتح يا سمسم أبوابك نحن الأطفالافتح واستقبل أصحابك نحن الأطفال
توقفت أمام هذا المقطع واعدته عده مراتسنوات مرت على أخر مره سمعته فيهولكن ذاكرتي الموبؤة بالنسيانتحمل مشاهد وأناشيد أخذت ارددها معهموكأن تلك المغارة لم تغلق أبوابها إلا بالأمس
وقفت أمام بابك يا سمسم ابحث عن طفله تشبهني
وجهها وجهي واسمها اسمي
ولكن ضحكتها يا
الصفحة الأولى
البحث في الردود الجديدة
عرض التدوينات
