للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
عاتبينى فكلما زاد العتاب
زادنا العتب دونا وأقتراب
ربما عاد لنا فى شيبنا
ما فقدناه بأيام الشباب
سنرى الهجران حلما زائفا
والتجافى كان وهما ثم غاب
وسنين البعد يا حبيبتى
لم تكن الا سرابا فى سراب
فـً تعالى فى لظة غلتنا
نطفىء الغِلة من شهد الرضاب
وسنجنى اليوم فى جنتنا
من ثمار الحب مالذ وطاب