أمرأة فلسطينة تعرضت وهي خارجة من دار الحديث لمضايقات الجنود اليهود وطلبوا منها نزع حجابها فلما أبت ورفضت مد اللعين يده _ لا ردها الله إليه _وأراد أن ينزعه بالقوة فبصقت في وجهه فما كان منه ومن أصحابه إلا أن ضربوها بمؤخرة أسلحتهم حتى أغمي عليها وكانت النتيجة أن فقدت بصرها.....
القدس تبكي وفي أحداقها خبر *** أليس فيكم صلاح الدين أو عمر ؟؟!!!
------------------
ومن يتق الله يجعل له مخرجا
الروابط المفضلة