ويخلص إلى القول أنه إذا نشأ الطفل في بيئة تحترم الصدق ويفي أفرادها دائماً بوعودهم وإذا كان الأبوان والمدرسون لا يتجنبون بعض المواقف بأعذار واهية كعادة التغيب والمرض، وبعبارة أخرى إذا نشأ الطفل في بيئة شعارها الصدق قولاً وعملاً فمن الطبيعي أن ينشأ أميناً في كل أقواله وأفعاله. وهذا إذا توافرت له أيضاً عوامل تحقيق حاجاته النفسية الطبيعية من اطمئنان وحرية وتقدير وعطف وشعور بالنجاح واسترشاد بتوجيه معقول. إذا توافر هذا كله فإن الطفل لا يلجأ إلى التعويض عن نقص أو الانتقام من ظلم أو غير ذلك من الاتجاهات التي تجد في أنواع الكذب صوراً مناسبة للتعبير عن نفسها. وآسفة المقال طويل بس حسيت انه به فائدة إن شاء الله .. أتمنى أكون قدمتلك فائدة ،،
شكرا لك اختي على هده المعلومة القيمة والله يبارك فيك
والله يااختي لقد بعثي في نفسي الراحة والطمانينة . انا التي اطلب منك السماح لاني اخدت من وقتك الكثير الف شكر
لا أبداً أختي الغالية ..نحن هنا نخدم بعضنا بما نعرفه وأسعدتيني بكلامك ربنا يريح قلبك دايماً ياااارب ... ما تحرم منك ولا من ذوقك ..يسعدني تواجدك الدائم تحيـآتي لكِ
السلام عليك اختي نسمة اين اجد اخواتي المشتركات معنا اود اتعرف بهم وشكرا
هلا أختي حضرتك بتلاقي الأسماء موجودة فوق أعضاء المجموعة أو من هنا http://www.lakii.com/vb/group.php?do=discuss&group=&discussionid=11 منورانا