السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلاااا بكِ أختِ منى عودا حميدا لا تنسوا قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين .. ولا تنسوا الاكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لقوله صلى الله عليه وسلم :"إن من أفضل أيامكم يوم الجمعة فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم معروضة علي قال فقالوا يا رسول الله وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أرمت قال يقولون بليت قال إن الله تبارك وتعالى حرم على الأرض أجساد الأنبياء صلى الله عليهم
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته أخواتي في الله أنا مريت هده الايام بأوقات عصيبة وذقت طعم الظلم من أقرب الناس .... هل يعقل أن المرأ أن يفتري على إنسان بمجرد انه يدافع على ولده القلب الناقص إيمان ....يستطيع أن يكذب يظلم يفعل أي شيء ...في ظل إرضاء رغباته الشخصية.... وهل الصراحة المفرطة في أنا هي سبب تحطمي أو قلت حيلتي... أفيدوني..
أهلا نجية كيفك قلبي خير إن شاء الله ضايقتيني بكلامك مافهمت ياليت توضحي أكثر حبيبتي الله يفرج همك ياااااااااااااااارب غاليتي الحبيبة جوجو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخت نجية أسأل الله أن يفك كربك وأن ييسر لك امرك عتاب كيفك غاليتي ؟
الوسيلة السابعة الوسيلة السابعة : بذل المعروف وقضاء الحوائج : سهم تملك به القلوب وله تأثير عجيب صوره الشاعر بقوله: أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم … فطالما استعبد الإنسانَ إحسانُ بل تملك به محبة الله عز وجل كما قال صلى الله عليه وسلم : ( أحبُ الناس إلى الله أنفعهم للناس )، والله عز وجل يقول { وأحسنوا إن الله يحب المحسنين }. إذا أنت صاحبت الرجال فكن فتى …….. مملوك لكل رفيق وكن مثل طعم الماء عذبا وباردا ……… على الكبد الحرى لكل صديق عجباً لمن يشتري المماليك بماله كيف لا يشتري الأحرار بمعروفه، ومن انتشر إحسانه كثر أعوانه.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حبيبتي أنا حسبت الوسائل انتهت فقلت لأخواتي انتهت الوسائل عجبتهم جداا وكانوا متابعين معي فجزاكي الله خير ياقلبي
بارك الله فيكم أخواتي زهرة الاسلام وعتاب قلم.... عتاب قلم رسالتك أفادتني كثييييير ربي يجازيك أحسن الجزاء.. أظن أن سياسة المعاملة الحسنة تليق لمن يملك قلبا ومشاعر.. كم ذا استعملتها فظن بي ظعف مني أو قلت فهم وحيلة أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم....إذا أكرمت الكريم ملكته وإذا أكرمت اللئيم تمرد...عفواا ياأختي هده أقولها لك عن تجربة خاصة لا سطحية... بارك الله فيكم وجعلها في ميزان حسناتكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزانا واياكِ أختِ عتاب وربنا يجازيكي خير على النقل أختِ نجية علينا أن نتعامل مع الناس بما يرضي الله ولا نأخذ فى الاعتبار مايظنونه ضعف او غيره
الوسيلة الثامنة بذل المال : فإن لكل قلب مفتاح، والمال مفتاح لكثير من القلوب خاصة في مثل هذا الزمان، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : ( إني لأعطي الرجل وغيره أحب إلى منه خشية أن يكبه الله في النار ) كما في البخاري. صفوان ابن أمية فر يوم فتح مكة خوفا من المسلمين بعد أن استنفذ كل جهوده في الصد عن الإسلام والكيد والتآمر لقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيعطيه الرسول صلى الله عليه وسلم الأمان ويرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويطلب منه أن يمهله شهرين للدخول في الإسلام، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم بل لك تسير أربعة أشهر، وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين والطائف كافراً، وبعد حصار الطائف وبينما رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر في الغنائم يرى صفوان يطيل النظر إلى وادٍ قد امتلأ نعماً وشاء ورعاء. فجعل عليه الصلاة والسلام يرمقه ثم قال له يعجبك هذا يا أبا وهب؟ قال نعم، قال له النبي صلى الله عليه وسلم هو لك وما فيه. فقال صفوان عندها : ما طابت نفس أحد بمثل هذا إلا نفس نبي، اشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
لقد استطاع الحبيب صلى الله عليه وسلم بهذه اللمسات وبهذا التعامل العجيب أن يصل لهذا القلب بعد أن عرف مفتاحه. فلماذا هذا الشح والبخل؟ ولماذا هذا الإمساك العجيب عند البعض من الناس؟ حتى كأنه يرى الفقر بين عينيه كلما هم بالجود والكرم والإنفاق.
