ثانياً
انتهت الأبحاث السابق ذكرها بتقديم نصائح لتجنب الإصابة بسرطان الثدي منها:
- على المرأة ارتداء ((السوتيان)) لأقل فترة ممكنة على أن تقل عن 12 ساعة يومياً.
- بناء على ذلك على المرأة عدم ارتداء ((السوتيان)) إلا قبل مغادرة المنزل بفترة قصيرة، وخلعه فور وصولها للمنزل.
- تجنب ارتدء ((السوتيان)) الذي تحده حواجز معدنية من أسفل، أو ذلك الذي يضغط على الثدي ويرقعه، مما يؤثر تأثيراً سيئاً على الأوعية الدموية بالثدي بصورة مكثفة.
- تجنب استخدام ((السوتيان)) الذي يحيط بالثدي بأسلوب ضاغط، لعدم وجود حمالات، وإن كان لابد من استخدامه فيكون لفترات قصيرة محدودة لا تستغرق الكثير من الوقت، إذ إن هذا ((السوتيان)) يعمل على الضغط بشدة على منطقة الإبط، ويؤدي دوراً في تقليص الثدي، وبالتالي التأثير على الأوعية الدموية.
- إذا لوحظ حدوث تغير في حجم الثدي خلال فترة الطمث، فعلى المرأة تخصيص ((سوتيان)) خاص بهذه الفترة، مع استخدام الحجم العادي الماسب خلال الأيام الباقية من الشهر.
- الحرص على عدم شراء ((سوتيانات)) صغيرة الحجم، والتي إذا ما خلعت تركت علامات حمراء أو علامات غائرة بالجلد، فإن ذلك يشير إلى أن ((السويتان)) يتماسك بصورة أكثر من اللازم.
- الحرص من وقت لآخر على عمل تدليك ذاتي لمنطقة الثدي يومياً فور خلع ((السوتيان))، حيث إن ذلك يساعد الجهاز الليمفاي على نزح المواد الموهنة السامة من الثدي.
واختتمت هذه الدراسات بتحذيرمن الدكتور ((لوثر برادي))- رئيس قسم الأشعة بمستشفى ((فلادليفا)) بالولايات المتحدة الأمريكية- حيث يقول:
((إن العلاقة بين ارتداء مشد الصدر ((السوتيان)) وبين الإصابة بالسرطان أمر بالغ الخطورة، ويستحق الكثير من الأبحاث لإيجاد حلول علمية سريعة لهذه المشكلة التي تواجه العديد من النساء العاملات اللاتي يتطلب عملهن ارتداء ((السوتيان)) لفترات طويلة يومياً)).
كما طالب العلماء الباحثون بمزيد من الأبحاث والدراسات فيما يختص بهذه الظاهرة الخطيرة التي تفاقمت في الآونة الأخيرة ولاينتبه إليها الكثيرون...
كما وجهوا إلى النساء هذه الكلمة المختصرة: ليس بالموضة وحدها أو بإظهار مفاتن الثدي يحيا الإنسان.
انتهت الأبحاث السابق ذكرها بتقديم نصائح لتجنب الإصابة بسرطان الثدي منها:
- على المرأة ارتداء ((السوتيان)) لأقل فترة ممكنة على أن تقل عن 12 ساعة يومياً.
- بناء على ذلك على المرأة عدم ارتداء ((السوتيان)) إلا قبل مغادرة المنزل بفترة قصيرة، وخلعه فور وصولها للمنزل.
- تجنب ارتدء ((السوتيان)) الذي تحده حواجز معدنية من أسفل، أو ذلك الذي يضغط على الثدي ويرقعه، مما يؤثر تأثيراً سيئاً على الأوعية الدموية بالثدي بصورة مكثفة.
- تجنب استخدام ((السوتيان)) الذي يحيط بالثدي بأسلوب ضاغط، لعدم وجود حمالات، وإن كان لابد من استخدامه فيكون لفترات قصيرة محدودة لا تستغرق الكثير من الوقت، إذ إن هذا ((السوتيان)) يعمل على الضغط بشدة على منطقة الإبط، ويؤدي دوراً في تقليص الثدي، وبالتالي التأثير على الأوعية الدموية.
- إذا لوحظ حدوث تغير في حجم الثدي خلال فترة الطمث، فعلى المرأة تخصيص ((سوتيان)) خاص بهذه الفترة، مع استخدام الحجم العادي الماسب خلال الأيام الباقية من الشهر.
- الحرص على عدم شراء ((سوتيانات)) صغيرة الحجم، والتي إذا ما خلعت تركت علامات حمراء أو علامات غائرة بالجلد، فإن ذلك يشير إلى أن ((السويتان)) يتماسك بصورة أكثر من اللازم.
- الحرص من وقت لآخر على عمل تدليك ذاتي لمنطقة الثدي يومياً فور خلع ((السوتيان))، حيث إن ذلك يساعد الجهاز الليمفاي على نزح المواد الموهنة السامة من الثدي.
واختتمت هذه الدراسات بتحذيرمن الدكتور ((لوثر برادي))- رئيس قسم الأشعة بمستشفى ((فلادليفا)) بالولايات المتحدة الأمريكية- حيث يقول:
((إن العلاقة بين ارتداء مشد الصدر ((السوتيان)) وبين الإصابة بالسرطان أمر بالغ الخطورة، ويستحق الكثير من الأبحاث لإيجاد حلول علمية سريعة لهذه المشكلة التي تواجه العديد من النساء العاملات اللاتي يتطلب عملهن ارتداء ((السوتيان)) لفترات طويلة يومياً)).
كما طالب العلماء الباحثون بمزيد من الأبحاث والدراسات فيما يختص بهذه الظاهرة الخطيرة التي تفاقمت في الآونة الأخيرة ولاينتبه إليها الكثيرون...
كما وجهوا إلى النساء هذه الكلمة المختصرة: ليس بالموضة وحدها أو بإظهار مفاتن الثدي يحيا الإنسان.
تعليق