ورشة تغريدات حوارية :)

[ملاك90]

أمور تخل بالصدق....
1/ الكذب الخفي (الرياء)
2/ ألابتداع
3/ كثرة الكلام ( من كثر كلامه كثر سقطه )
4/ مداهنة النفس ( لا يشمُّ رائحة الصدق عبد داهن نفسه أو غيره)
5- التناقض بين القول والعمل

[ملاك90]

وعن عبادة بن الصامت -رضي الله عنه- أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((اضمنوا لي ستًّا من أنفسكم أضمن لكم الجنة: اصدقوا إذا حدَّثتم، وأوفوا إذا وعدتم، وأدوا إذا ائتمنتم، واحفظوا فروجكم، وغضُّوا أبصاركم، وكفُّوا أيديكم)

[ملاك90]

عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((أربع إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك في الدنيا: حفظ أمانة، وصدق حديث، وحسن خليقة، وعفة في طعمة)

[ملاك90]

كونوا قدوة لاطفالكم في الصدق..ففي الحديث..

عن عبد الله بن عامر قال: ((دعتني أمي يومًا ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد في بيتنا، فقالت: تعال أعطك، فقال لها صلى الله عليه وسلم: ما أردت أن تعطيه؟ قالت: أردت أن أعطيه تمرًا، فقال لها: أما لو لم تعطه شيئًا كتبت عليك كذبة

[ملاك90]

الوسائل المعينة على الصدق
1/ مراقبة الله تعالى
2/ الحياء
3/ صحبة الصادقين
4/ إشاعة الصدق في الأسرة
5/ الدعاء
6/ معرفة وعيد الله للكذابين وعذابه للمفترين

[ملاك90]

قال ابن القيم: (فحمل الصدق كحمل الجبال الرواسي، لا يطيقه إلا أصحاب العزائم، فهم يتقلبون تحته تقلب الحامل بحمله الثقيل، والرياء والكذب خفيف كالريشة، لا يجد له صاحبه ثقلًا البتة، فهو حامل له في أي موضع اتفق، بلا تعب ولا مشقة ولا كلفة، فهو لا يتقلب تحت حمله ولا يجد ثقله)

[ملاك90]

يقول ابن القيم في الصدق إنه: (منزلة القوم الأعظم الذي منه تنشأ جميع منازل السالكين، والطريق الأقوم الذي من لم يسر عليه فهو من المنقطعين الهالكين، وبه تميَّز أهل النفاق من أهل الإيمان، وسكان الجنان من أهل النيران، وهو سيف الله في أرضه، الذي ما وُضع على شيء إلا قطعه، ولا واجه باطلًا إلا أرداه وصرعه، من صال به لم تردَّ صولته، ومن نطق به علت على الخصوم كلمته، فهو روح الأعمال، ومحكُّ الأحوال، والحامل على اقتحام الأهوال، والباب الذي دخل منه الواصلون إلى حضرة ذي الجلال، وهو أساس بناء الدين، وعمود فسطاط اليقين، ودرجته تالية لدرجة النبوة، التي هي أرفع درجات العالمين، ومن مساكنهم في الجنات: تجري العيون والأنهار إلى مساكن الصديقين، كما كان من قلوبهم إلى قلوبهم في هذه الدار مدد متصل ومعين، وقد أمر الله سبحانه أهل الإيمان: أن يكونوا مع الصادقين، وخصَّ المنعم عليهم بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين، فقال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ

[سحابة الوفاء]

الحياء أبرز صفات الجمال والكمال في المرأة ،
لذا كوني عفيفة شريفة صادقة مع الله عز وجل،
اعتزي بحيائك وحجابك يافتاة الإسلام ،
وارفضي ما تنعق فيه أبواقٌ تدُس السم في العسل
باسم الحرية

[سحابة الوفاء]

ألا تشعرين بالحقارة ؟!
ألا تشعرين بالذلة ؟!
حين تتخلي عن مبادئك وقيمك أخيتي


ألا تعلمين أن المرأة أصبحت سلعة
تباع وتشترى تحت مسمى الحرية
، فأجيبيني أستحلفك بالله :
أين الخير في ذلك يا ترى ؟


فاسلكي الطريق القويم
ودعي عنك اختلاق الأعذار

[سحابة الوفاء]

]كوني قوية بالله واجتازي كل الصعاب والتحديات
وثقي بالله وامنحي الأمل لمن هم حولك، أعينيهم
على رؤية النور بقلوبهم لو أظلم الدرب يوماً ،
شُدي من أزرهم وقفي بجانبهم
واخبريهم بأن الله قريب يسمع نداءهم
فالعقاف زينة وتركه شينة وكل نفس
بما كسبت رهينة
فطوبى للغرباء

[ملاك90]

[CENTER]إذا كان الحجاب هو الستر.. الصون ... الحفظ...
فليكن محكم الأغلاق.... خاليا مما يثير النفوس....
ويجعلها تتطلع إليك...فإذا أردنا حفظ وصيانة مجهوراتنا...
هل نضعها مكشوفة ... أم نحفظها في صناديق محكمه .. لاتشف.. ولاتلفت عين أحد....
فكيف بك درتنا المصون.....
[/CENTER]

[ملاك90]

[CENTER]أخيتي .. دعيك من دعاة الضلال.. دعاة الهوى والشيطان..
أصمدي .. وأثبتي.. وكوني شامخة كالجبال...
سيري في خطى أمهات المؤمنين....فهن قدوتنا....ونبراس يضيئ لنا الطريق...
[/CENTER]

[ملاك90]

الحجاب... الستر.... العفاف... الحفظ ... الصون...هو الحريه الحقيقه ...
والتحرر من عبودية النفس والهوى والشيطان..
والخضوع والانقياد لرب الارض والسماوات..

[SOMIA88]

[CENTER]الطعام نحفظه محكم الإغلاق من الذباب والحشرات ولا نلمسه بالايدي حتى لايفسد ويتغير .... كذلك المراءه بحجابها محفوظة مصونه... من عبث العابثين.. ونظرات الحاقدين... لايلمسها إلا من هو حل لها... فطوبى لمن هذا دربها[/CENTER]