~*¤ô§ô¤*~ مشروع :: الشبكة الطيبة || همتي دعوتي ~*¤ô§ô¤*~

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حمامة الجنة
    "قلم ذهبي " كبار الشخصيات
    • Sep 2002
    • 12045

    #16
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
    جزاكِ الله خيراً وأثابكِ
    طبعاً لا ننسى الخطوة الهامة التي تلي كتابة المشاركات وهي : إرسال مثل هذه المواضيع عبر الإيميل إلى الصديقات والأخوات لعل الله ينفع بهذه المشاركات الطيبة
    أؤمن كثيراً.. بأن المساحة الفاصلة بين السماء والأرض.. وبين الحلم والواقع.. مجرد دعاء..

    تعليق

    • عواصف شوق
      زهرة لا تنسى - خبيرة تجميل لكِ
      • Dec 2003
      • 3217

      #17
      شمووووووله..
      الأخ الفاضل وليد دويدار
      حمامة الجنة..

      ألف شكر على المرور والتشجيع...

      تعليق

      • الجمان
        كبار الشخصيات "درة التحفيظ 2"
        • Dec 2000
        • 9839

        #18
        موضوع هام..
        لاحرمت الأجر ياغاليه..






        اللهم اجعل لي من كل همٍ فرجاً
        ومن كل ضيق مخرجاً
        وارزقني من حيث لاأحتسب

        تعليق

        • هنـــد
          كبار الشخصيات "مَلِكة الرّيشة"
          • Aug 2003
          • 18787

          #19
          الله يبارك فيكِ يا همس

          تعليق

          • همس القـلوب
            ريشة مبدعة
            • Dec 2004
            • 436

            #20
            الأحكام الشرعية للمصر على ترك الصلاة

            حكمه: كافر، مرتد، يستتاب من ولي الأمر فإن تاب وإلا قتله مرتداً.

            جنازته: لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يقبر في مقابر المسلمين. ولا يحل تقديمه للمصلين ليصلوا عليه.

            الدعاء له: لا يجوز الدعاء له بالرحمة والمغفرة بعد موته، لكن يجوز الدعاء له بالهداية فقط إن كان حياً.

            ميراثه وولايته: تركته لبيت المال، ولا يجوز أن يرث أحداً من المسلمين. ولا تجوز ولايته على مسلم من أبناء و إخوان وغيرهم.

            زواجه: لا يحل تزويجه من مسلمة، وإذا عقد له فإن العقد باطل ولا تحل له الزوجة، وإن كان تركه للصلاة بعد العقد فإن نكاحه ينفسخ.

            حاله في الدنيا: قال تعالى: ((ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى))

            ذبيحته: إذا ذبح يحرم أكل ذبيحته، مع جواز أكل ذبيحة اليهودي والنصراني.

            دخوله الحرم: لا يجوز أن يدخل مكة ولا حدود حرمها.

            حكم صحبته: لا تجوز، والواجب هجره والبعد عنه خاصة إذا كان في هذا توبته.

            مصيره في الآخرة: لا يدخل الجنة ومأواه النار خالداً فيها، ويحشر مع فرعون وهامان.

            في الإحتضار: تضرب الملائكة وجهه ودبره، ويعذب العذاب الشديد، ولهذا تسود وجوه بعضهم.

            في القبر: (يفتح له باب من النار، ويمهد له من فرش النار).
            (يقيض له ملك في يده مرزبة فيضربه ضربة فيصير ترابا...)


            يا تارك الصلاة تب وصل قبل الخلود في الجحيم!!



            ::

            يُتبع

            تعليق

            • نسيم المطر
              Registered User
              • Feb 2005
              • 38

              #21
              بعض القضايا والجوانب الهامة في تعليم الولد الصلاة

              على الأب المسلم أن يراعي في هذا الجانب :

              • أولا: تعليم الوضوء.
              يدرب الأب ولده في السابعة من عمره ، أو قبل ذلك بقليل ، على إتقان الوضوء والطهارة عن طريق المشاهدة ، فيعلمه كيف يتطهر و ينظف أعضاءه الظاهرة والباطنة ويسمي له تلك الأعضاء بأسمائها المعروفة في الشرع دون تكنية .
              ويبين للولد فضل الوضوء ليعرف أنه طهارة للبدن والنفس معا .


              • ثانيا : تعليم الصلاة .
              إن أول ما يبدأ به الأب في تعليم ولده الصلاة : عن طريق المشاهدة دون التوجيه المباشر ، وهذا يكون في مرحلة متقدمة جدا من عمر الولد قبل أن يميز وذلك من خلال أداء الأب للصلاة النافلة في المنزل على مشهد من الأولاد، وكثيرا ما يندفع الولد الصغير برغبة يقلد أباه دون وعي منه أو إدراك ، وهذا الأسلوب يسمى "أسلوب التربية بالعادة "، وهو من الأساليب التربوية المعروفة والتي يمكن أن يمارسها الأب لتعويد ولده أمرا من الأمور .

              وإذا أكمل الولد السابعة من عمره أمر بالصلاة ورغب فيها لقوله عليه الصلاة والسلام "علموا الصبي الصلاة ابن سبع سنين واضربوه عليها ابن عشر "، ويكون أمره بها إذا أتم السابعة فأكملها وليس قبل ذلك ، بل يكتفي قبل السابعة بالممارسة العملية أمامه دون أمر؛ إتباعا للسنة والهدي النبوي في ذلك ، ومراعاة لطبيعة الطفل الصغير وكرهه للتقيد والالتزام ، بخلاف ابن السابعة فإنه أملك لنفسه وأقدر الالتزام إلى حد لابأس به ، وكلما كبر الولد كان انضباطه أفضل وأحسن .

              ويعود الأب ولده المميز على الطهارة وستر العورة من الصغر ، وقد نص صاحب المغني رحمه الله على أن صلاة الصبي يشترط لها ما يشترط لصلاة البالغ . فإذا كان الأمر كذلك أصبح تعويده في السابعة على ستر عورته وتمام الطهارة واجبا على الأب .

              وتعتبر الصلاة أهم حدث ديني واجتماعي وأخلاقي وتربوي بل وتاريخي في حياة الطفل .....فيجب أن لا ندعها تمر في حياة الطفل مرورا عابرا . لهذا يقترح تعميق هذا الحدث الهام من خلال إعلام الولد بقرب موعد تكليفه بالصلاة ، فإذا أتم السابعة وصلى أول فرض : جمع له أبوه بعض أصدقائه وإخوته وعمل حفلا صغيرا ويقدم له ساعة يد هدية بهذه المناسبة الهامة لتكون حافزا له على أداء الصلاة في أوقاتها.

              وإذا بدأ الولد بعد السابعة الصلاة بانتظام وجب على الأب متابعته وتذكيره بها من وقت لآخر فلا يغفل عنه وذلك لئلا يتجرأ الولد على تركها ، فقد أوجب بعض العلماء على ابن العاشرة أن يعيد الفروض التي تركها .

              ويعود الولد ،خاصة إذا بلغ العاشرة أداء السنن الرواتب مع الصلوات المفروضة ....ويعود صلاة الوتر وشيئا من قيام الليل ، فيأخذه الأب إلى جانبه يصلي في الليل ، إقتداء بالرسول _صلى الله عليه وسلم _مع ابن عباس _رضي الله عنه _ وربما أخذ رسول الله بأذنه إذا نعس لينشطه للصلاة .

              ويبدأ الأب بتعويد ولده وذلك بأداء شيء منها في البيت بعد صلاة العشاء مباشرة ثم يتدرج بهم شيئا فشيئا حتى يمكنهم من أداء الوتر في جوف الليل فيعلن بينهم أنه سوف يقوم ليصلي في الليل وقت كذا وكذا ، ويترك الأولاد ليتنافسوا في الاستيقاظ في ذلك الوقت دون أن يوقظهم ؛ ليتعودوا الاعتماد على النفس وتقوية الإرادة ، فإن الولد إذا اجتهد في أداء النافلة وحرص عليها فإنه على أداء الفرض ألزم .

              وإذا قصر الولد في أداء الصلاة المفروضة بعد بلوغه العاشرة ، وجب على الأب وعظه وتذكيره بها ، فإن استمر في إهماله فلا يكلمه ولا يخالطه ولا يمازحه . وهذا النوع من العقوبات النفسية له فعالية قوية في نفس الولد .

              وللحديث بقية.....بإذن الله


              مقتطف من كتاب (مسؤولية الأب المسلم في تربية الولد) للشيخ عدنان باحارث .
              التعديل الأخير تم بواسطة نسيم المطر; 27-02-2005, 07:55 PM.

              تعليق

              • عواصف شوق
                زهرة لا تنسى - خبيرة تجميل لكِ
                • Dec 2003
                • 3217

                #22
                ويــــاكِ غاليتي الجمان

                تعليق

                • *حنين*
                  النجم البرونزي
                  • Sep 2004
                  • 887

                  #23
                  جزاااااااااكم الله كل خير


                  وبارك فيكم

                  ونفع بكم الاسلام والمسلمين

                  تعليق

                  يعمل...