::: همساتٌ إيمانية في ليالٍ رمضانية تنتظركم في بوحها "الثالث" :::

[معقوله!]

*

*

*






::

من خزائن نبوة محمد صلوات الله و سلامه عليه
علم و نور و تشريف و أجر
فخذ منها ما يزيدك هيبةً و وقاراً و حسن اقتداء
فليس على وجه البسيطة قدوة مثله
فهو المعلم و المربي و الحاني على أمته
لم يخض الصعاب و لم يُلاقي الويلات و يتحمل الأذى إلا من أجل أن تنجو
فهل حقه عليك نسيان سنته و اتباعه
أهذا حق من أٌوذي كي تكون من أصحاب النعيم ؟
ما هذا فعل الراشد المُحب !
فأين أنت يا مُحب عن سنة من تُحب ؟
أتُطبّق شيئاً منها يومياً ؟
أتنشر منها ما يزيدك أجراً و يرفع الجهل عن إخوانك ؟

ليكن دورك في هذا الشهر الكريم نصيراً لسنته
بنشرها و الدفاع عنها و تعليمها من جهلها
و لتحظ بالأجر العظيم الموعود به من مُحبك

بلغنا ربي و إياكِ الجمع به في فردوسه الأعلى


::

.

[جلنار زمني]

مشكورة
وجزاك الله خيييييير

[مَلامِح ~]

بوركت يا غالية ..
همسات رائعة
بانتظار البقية

[لحن القلوب]

شكرا لك أختي معقولة

بالفعل همسات جميلة ورائعة

ننتظر البقية ..

أختك \الدلوووعة

[المعاني السامية]

أُولى المشاركات التي وصلتنا لهذه الفقرة
من الغالية مؤمنه2007
أسأل الله أن يجزيها عنا خير الجزاء على احرفها المضيئة نوراً و هدى و محبة


نترككم مع المشاركة


::





في البدء أهنئكم بقدوم العشر الأواخر من رمضان وهنيئاً علينا وعليكم بلاغها

أسأل الله أن يجعلنا وإياكم ممن يحسنون صيامها وقيامها لتُعتق رقابنا من النار

ونفوز بهذا الشهر الفضيل

ويا حسرتي على من بلغ رمضان ولم يبلغه

(الأحياء الأموات)

اي

إنهم بلغوا هذا الشهر الفضيل وما اغتنموه كأنهم أموات

لا صاموا ولا صلوا ولا قاموا ليلاً ولا تصدقوا

بل ألهتهم الدنيا بالانشغال بالمعاصي ولم يحسّوا بقيمة وقدر هذا الشهر الفضيل ولا أيامه

ولا حتى العشر الأواخر التي تكون آخر فرصه في هذا الشهر

يا حسرتي ويا أسفي عليهم

أتعرفون ماذا قال نبينا الكريم

(رغم أنف امرئ أدرك رمضان فلم يغفر له)

أي مُرغم في التراب انفه

دليل على الذلة والاهانة لمن أهمل وأضاع هذا الثواب العظيم

فماذا تقولون لو وقفتم أمام رب العزة وكانت أعمالكم السيئة تغلب أعمالكم الحسنه

إنكم ستخزون أمام الله وأمام العباد يوم الحساب

فأناشدكم

يا من تقرئون كلماتي إن الله جل وعلا كرمنا ببلوغ رمضان

فلنكرم أنفسنا باستغلال هذه الفرصة العظيمة

ذوقوا حلاوة الإيمان بهذا الشهر وتلذذوا بالعبادة التي تقربكم من الله سبحانه وتعالى,

وهناك ليله عظيمة في هذا الشهر الفضيل شرّفها الله وقدّرها على سائر الأيام ألا وهي ليلة القدر

{ليلة القدر خير من ألف شهر}

أي أن الله سبحانه وتعالى جعل العمل الصالح في ليلة القدر خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر.

فلماذا لا نتحراها وننتهزها فرصه التي احتمال تكون آخر فرصة في حياتنا

لأن من الذي قال لنا بأننا سنبلغ رمضان القادم

فإننا إن ما أحسنا قيامها فسنندم اشد الندم ليوم لا ينفع فيه الندم ولا ينفع فيه إلا العمل الصالح

فمن هنا انصح كل من يقرأ كلماتي المتواضعة

وكل غافل وغافله وأقول لكم

سارعوا بالأعمال الصالحة واتركوا اللهو

وأسألكم

هل تحبون الله ورسوله ؟!

الجواب نعم

إذن لما لا تعملون ما يرضيهم وتنهجون نهج رسول الله وأصحابه

لتنالوا رضا الله ورسوله

بان تنتهزوا كل يوم بليلته ونهاره بل كل لحظه ونجعل أيامنا وساعاتنا عامرة بذكره

فقد شارفَ رمضانُ على نهايته فهلاّ وطدتوا ا نفسكم إلى أداء الفرائض وفعلِ الخيرات والمبرَّات قبل أن يفارقنا شهر القرآن والبركات

فإذا أعطينا حق هذا الشهر بالأعمال الصالحة

فباذن الله سيتقبل منّا عز وجل أعمالنا ودعائنا ويبارك لنا في أعمارنا وأنفسنا ورزقنا ويعتقنا من النار ونفوز بالجنة

ونعيش عيشه هنيه

أسال الله أن يجعلنا وإياكم من الفائزين بهذا الشهر الكريم
وان يبلغنا ليلة القدر ونحن بقوتنا وأن يعيده علينا اعواماً عديدة

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.

[أبو عبدالرحمن]

أخبر الله سبحانه وتعالى أنه فرض علينا الصيام، وعلى كل أهل الملل قبلنا، لنكتسب به التقوى الإيمانية التي تحجزنا عن المعاصي والآثام، ولتتوقى به كثيراً من الأمراض والعلل الجسمية والنفسية، قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [ البقرة: 183].

وقال صلى الله عليه وسلم: ( الصيام جُنَّة )، أي وقاية وستر.


بعد انتشار الإسلام وممارسة الصيام الإسلامي عند كثير من الأمم تبين فضل هذا الصيام وفوائده ، " فوصف الطبيب المسلم ( ابن سينا ) الصوم لمعالجة جميع الأمراض المزمنة ، ووصف الأطباء المسلمون في القرنين العاشر والحادي عشر ( الميلادي ) صوم ثلاثة أسابيع للشفاء من الجدري ، ومرض الداء الإفرنجي ( السيفلس ) ، وخلال احتلال نابليون لمصر جرى تطبيق الصوم في المستشفيات للمعالجة من الأمراض التناسلية ".

وفي عصر النهضة في أوروبا ، أخذ علماؤها يطالبون الناس بالحد من الإفراط في تناول الطعام وترك الانغماس في الملذات والشراب ويقترحون الصوم للتخفيف من الشهوات الجامحة . وفي ألمانيا وجد الطبيب ( فريدريك هوفمان ) ( 1660-1842 م ) أن الصوم ( يقصد به التجويع المتواصل وهو ما يعرف بالصيام الطبي) يعين على معالجة داء الصرع والقرحة والسرطانات الدموية والساد الذي يصيب العينين وأورام اللثة ونزيفها والقرحة الجفنية ، كما أعلن أنه ينصح المريض في أي مرض كان ، ألا يأكل شيئا.

وفي روسيا ، توصل الأطباء إلى نتيجة مماثلة ، في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين . . . فلقد تقدم الدكتور ( بيترفينيا مينوف ) من جامعة موسكو بتقرير نشر في سنة 1769 م نصح فيه المرضى بالتوقف الكلي عن الطعام أثناء فترة المرض . . . وعلل ذلك بقوله : " إن الصوم يعطي المعدة فترة راحة تمكن المريض من الهضم بشكل مناسب عندما يتعافى ، ويعود إلى الأكل ثانية " ، بعد ذلك أعلن الدكتور( ب . ج . سباسكي ) الأستاذ في جامعة موسكو، عن النجاح في معالجة ( الحمى الراجعة ) بالصوم ، وقال : " إن الصوم يسمح بحدوث المعالجات المتزايدة في داخل الجسم ، دون تدخل من الخارج ، وهذا في الحقيقة علاج للأمراض المزمنة" .

وفي القرن التاسع عشر أعلن الطبيب الروسي ( زيلاند ) أن الصوم قد أثر إيجابيا على الجهاز العصبي للمريض ، كما أثر تأثيرا لا بأس به على هضمه ودمه بوجه عام ، وكتب قائلا : إن الصوم يسمح للجسم بأن يرتاح ثم يستأنف نشاطه الطبيعي بقوة متجددة.

وفي الولايات المتحدة الأمريكية بدأ الاهتمام بالصوم باعتباره علاجا للمرضى ، منذ القرن الماضي . فقد عالج الدكتور ( إدوارد ديوي ) قبل قرن بالصوم كلا من الاضطرابات المعدية والمعوية ، وداء الاستسقاء ، والالتهابات العديدة ، بالإضافة إلى الضعف والترهل الجسدي . . . وكان يري أن الراحة من الطعام - وليس الطعام - هي التي ترمم الجهاز العصبي ، في حين أن الطعام - بالنسبة للمريض - يسبب توترا شديدا بقدر التوتر الذي يسببه العمل المتعب ، ويؤكد على أن الطعام خلال المرض ، يصبح عبثا على المريض.

هذا وقد انتشرت المصحات الطبية التي تعالج الأمراض بالصوم في كثير من بلدان العالم الشرقي والغربي.

[المتحمس]

بارك الله في جهودكم .. وجزاكم خيراً..

[أبو عبد الرحمن9]

مشاركة رائعة

[معقوله!]

.

هاقد قدمت العشر الأواخر من رمضان
قدمت و هي ترتجي من أوقاتنا ما نبذله لها

فلنشغلها بما ينفعنا دنيا و أُخرى و لنملأها بطاعتنا
من دعاء و ذكر و صلاة و اعتكاف على العبادة
علّنا نفوز بالغالية فنُؤجر على عبادة ألف شهر

هي فرصة أن نغتنمها ربما لن تتكرر
فلنبادر لأن تكون خير الليالي هذه الليالي

هنا أحكام تهم كل مسلم
نُفيدكم بها علها تكون سبباً في اغتنامها بما ينفع

ليلة القدر فضائل وأحكام
من أحكام العشر الأواخر من رمضان
فقه الاعتكاف

.

[شاهرهـ سيفها]

الله يجزاك خير على هذا المجهود الرائع


أختك:
شاهرهـ سيفها

[لآلئ الجُمان~]

ما شاء الله
تبارك الله
مواضيع شيقه
بارك الله بجهودكم ونفع بكم


متابعه.

[معقوله!]

.


\



الشريط : انتصف رمضان يا دمعة المتهجد

لفضيلة الشيخ : خالد الراشد

http://media.islamway.com/lessons/krashed//Dam3ah.rm

---------------------


السؤال الأول :

ذكر الشيخ صوراً للتقصير في العبادة . اذكر اثنين منها .

------

السؤال الثاني :

وصف ملك الفرس ( يزدجرد ) المسليمن لملك الصين وقال ... ( اذكر/ ي القصة كامله )

------

السؤال الثالث :

أذكر/ي قصتين من القصص الّتي ذكرها الشيخ في محاضرته عن النبي صلى الله عليه وسلم .

-----

السؤال الرابع :

للعبد بين يدي ربه موقفان ذكرهما الشيخ أذكرها.. مع ذكر بعض من الصور المأساوية..؟



----------


روّادنا الكرام أنتظرإجابتكم ع الخــاص >> رجاءً عدم عرض الأجابات بالموضوع

.

[معقوله!]

*

*

*

حياكم الله جميعاً

مُروركم وُمشاركتم تسعدنا ،،

أسعدكم الله

و جزاكم الله خير

.

[المعاني السامية]

كان صلى الله عليه و سلم أجود ما يكون في رمضان
هل وعيت .. (أجود ما يكون) ما معناها

إنه البذل و العطاء دون حد
فكن كقدوتك الجواد في شهر الجود
تُطعم مسكيناً و تكسو فقيراً و تبذل للإفطار من المال و الجهد ما يُحقق
السنة و يُثبت الأجر
أيسرك أن تشبع و غيرك جياع يسألون الناس لقمةً تسد رمقهم
أم يسرك أن تلبس و غيرك عارٍ قد أذاقته الشمس لهيبها و الليل برودته

عُد إلى نفسك فتفكر في نعمة الله عليك
و أسأل نفسك أليس من بعدها وجب الشكر بالقول و العمل

فخير الناس تذكر كما قال المصطفى :
" أنفعهم للناس "

[الرااااااااجية]

ماشاء الله تبارك الرحمن
جهد جميل ومرتب ومنظم
بارك الله في الجهووود
وكتب لكم الأجور
اللهم آآآمين