

لا تحزنْ
فأنت على خيرٍ في ضرائِك وسرائِك
وغناك وفقرِك
وشدَّتِك ورخائِك
(( عجباً لأمرِ المؤمنِ ، إنَّ أمرهَ كلَّه له خيرٌ
وليسَ ذلك إلا للمؤمنِ ،نْ أصابْته سرَّاءَ فشكر كان خيراً له
وإنْ أصابتْه ضرَّاءُ فصبر فكان خيراً له )) .
وليسَ ذلك إلا للمؤمنِ ،نْ أصابْته سرَّاءَ فشكر كان خيراً له
وإنْ أصابتْه ضرَّاءُ فصبر فكان خيراً له )) .







تعليق