الأب كل يوم يوصل ابنته وهي بنت18 سنةإلى المدرسة ، ذات يوم يرن هاتف المنزل .
ويرد الوالد وإذا بي مديرة المدرسة تقول له :
أنت والد فلانة : قال نعم
قالت: ليش بنتك صارها أسبوع غائبة عن المدرسة .
بدت علامة التعجب واضحه على الأب : الأب انذهل وأجاب كيف هذا الكلام وأنا أوصلها كل يوم الصبح بالسيارة
وجلس الأب فى حيره من أمره ، ولم ينم طول الليل .
وفى ثاني يوم .
الأب يوصل ابنته ويراها تدخل المدرسة ثم
يختبىء قرب المدرسة وإذا المفاجأه الكبرى ؟
إنه يرى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ،يمشي الأب وراء ابنته
ويراها تنزل مع الشاب وهي بين أحضانه فرحة ثم يدخلون عمارة وتدخل
معه شقة ما كان على الأب المسكين
إلا أن طار عقله وتماسك نفسه
وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب وإذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب ، تقشعر له الأبدان
تصرخ الفتاة أبي وتبدأ المعركة بين الشاب وأب الفتاة ، ولكن تسرع
الفتاة إلى المطبخ وتحضر سكين
وتزرعها في قلب الأب فيقع على الأرض متضرحا بدمائه، فتقوم الفتاة والشاب
......
بتقطيع الأب إلى أشلاء .
ومن ثم يضعونه في الغسالة ،مع مسحوق - تايد - لإزالة رائحة الدم، ويتم فرمه ووضعه في أكياس
ومن ثم ينزلون ويأخذون الجثة ويرموها بعيد
وتعود الفتاة إلى البيت وكأنه لم يحصل أي شيء .
وهي تقول وين أبي .
ليش ما ذهب إلى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انتظر وما ايجى
وجيت مع أخ صديقتي
وبعد ساعات من الإنتظار: وإذا جرس الباب يدق.
فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة، إذا أن ياللي على الباب .....
كان أبوها
فتصرخ الفتاة وتقول أبي كيف هذا ..
أجابها:
يا بنتي مع تايد في الغسيل مفيش مستحيل
هاهاهاههاهاهاههاهاهاههاهاهاهاهههاهاهاههاهههاها
أنا لما نقرأفيها نحس قلبي بيوقف
لكن لما لقيتها دعاية على تايد فرحت ...
ويرد الوالد وإذا بي مديرة المدرسة تقول له :
أنت والد فلانة : قال نعم
قالت: ليش بنتك صارها أسبوع غائبة عن المدرسة .
بدت علامة التعجب واضحه على الأب : الأب انذهل وأجاب كيف هذا الكلام وأنا أوصلها كل يوم الصبح بالسيارة
وجلس الأب فى حيره من أمره ، ولم ينم طول الليل .
وفى ثاني يوم .
الأب يوصل ابنته ويراها تدخل المدرسة ثم
يختبىء قرب المدرسة وإذا المفاجأه الكبرى ؟
إنه يرى ابنته ،تخرج وتذهب مع شاب في سيارته ،يمشي الأب وراء ابنته
ويراها تنزل مع الشاب وهي بين أحضانه فرحة ثم يدخلون عمارة وتدخل
معه شقة ما كان على الأب المسكين
إلا أن طار عقله وتماسك نفسه
وبعد قليل دق جرس الباب فتح الشاب وإذا بوالد الفتاة يرى ابنته في وضع مريب ، تقشعر له الأبدان
تصرخ الفتاة أبي وتبدأ المعركة بين الشاب وأب الفتاة ، ولكن تسرع
الفتاة إلى المطبخ وتحضر سكين
وتزرعها في قلب الأب فيقع على الأرض متضرحا بدمائه، فتقوم الفتاة والشاب
......
بتقطيع الأب إلى أشلاء .
ومن ثم يضعونه في الغسالة ،مع مسحوق - تايد - لإزالة رائحة الدم، ويتم فرمه ووضعه في أكياس
ومن ثم ينزلون ويأخذون الجثة ويرموها بعيد
وتعود الفتاة إلى البيت وكأنه لم يحصل أي شيء .
وهي تقول وين أبي .
ليش ما ذهب إلى المدرسة ليأخذني وصار لي ساعة انتظر وما ايجى
وجيت مع أخ صديقتي
وبعد ساعات من الإنتظار: وإذا جرس الباب يدق.
فتحت الفتاة الباب وكانت المفاجأة، إذا أن ياللي على الباب .....
كان أبوها
فتصرخ الفتاة وتقول أبي كيف هذا ..
أجابها:
يا بنتي مع تايد في الغسيل مفيش مستحيل
هاهاهاههاهاهاههاهاهاههاهاهاهاهههاهاهاههاهههاها
أنا لما نقرأفيها نحس قلبي بيوقف
لكن لما لقيتها دعاية على تايد فرحت ...

تعليق