تويت
طرائف وعجائب من الشرق إلى الغرب مرورا بالشرق الأوسط
قامت معلمة سعودية بالزواج من سائقها الذي يقوم بإيصالها بشكل يومي إلي مقر عملها بالمدرسة التي تدرس بها ، وشراء مطعم كبير له حتى يصبح صاحب دخل ثابت .
حدث ذلك عندما كان المقيم م ، ع من الطائف يعمل سائقاً يقوم بإيصال عدد من المعلمات إلى المدرسة التي يعملن بها في إحدى قري محافظة الطائف القريبة بشكل يومي والتي تبعد عن الطائف مسافة 70 كم حيث يقوم بإيصالهن في الصباح الباكر ومن ثم العودة بهن بعد الظهر ولمدة 5 سنوات فما كان من إحدى المعلمات التي انتظرت حتى قام السائق بإيصال كافة زميلاتها إلى منازلهن حتى فاجأت السائق برغبتها الزواج منه .
والذي أبدى لها سروره بهذا الخبر لكنه أكد عدم مقدرته على القيام بدفع تكاليف الزواج وتأمين حياة سعيدة لها ، لكنها بادرت بالقيام بدفع المهر الذي بلغ 100 ألف ريال وتحمّل كافة مصاريف الزواج الأخرى .
وبعد الزواج سارعت إلى شراء مطعم كبير في محافظة الطائف لزوجها المقيم رغبة منها في سد حاجته المالية ورفع مستواه المادي.
استيقظ أهالي منطقة "حبيش" التابعة لمحافظة إب اليمنية مفزوعين حين سمعوا صوت أحمد علوان راعي الإبل وهو يستنجد بهم أن ينقذوه من أحد جماله وبعد أن هرع الأهالي وجدوه جثة هامدة تحت الجمل الذي كان يرفض النهوض من فوق الجثة مما دفعهم إلي استخدام آلات حادة لإجباره علي النهوض.
ووفقا للأهالي فإن الرجل ضرب الجمل في النهار بشكل قاس مستخدما عصا غليظة ما دفع الجمل إلي مراقبة صاحبه الذي يحمل خنجرا للدفاع عن نفسه حيث ينام معظم الليالي في العري مع جماله واقتنص الفرصة حين رآه يقوم بحلب إحدي الإبل وابنه علي مسافة فهجم نحو الرجل وسحبه أرضا ثم رمي بنفسه عليه وظل الراعي يصرخ مستنجدا دون أن يقدر أحد علي إنقاذه.
ووفقا لعبد الرقيب علي, أحد الأهالي فقد رفضت أسرة المقتول أن تذبح الجمل أو تطلق النار عليه كما اقترح عليهم الأهالي وقامت الأسرة ببيعه في اليوم التالي بعد أن عفت عنه مبررين أن الجمل حيوان حقود والقتيل معروف بقسوته مع الإبل، حيث سبق له أن قام بضرب أحد الجمال بصورة مرعبة وأراد الجمل أن يغدر به وهجم علي فراشه معتقدا أنه ينام تحت فراشه وفي الصباح رآه بكامل صحته مما جعله يموت كمدا كما يروي أقاربه
حاولت فتاة مصرية ان تعيش الجو الرومانسي مع خطيبها احتفالا بعيد الحب فقررت ان تصحبه في جولة بسيارتها الفاخرة بإحدي شوارع المعادي وأحضرت له هدية ثمينة وشريط كاست.
الخطيب عندما استمع الي الكاسيت وكانت أغنية سعد الصغير بحبك يا حمار اشتاط غضبا وقرر تلقينها درسا قاسيا حيث عزمها علي الغداء في أحد المطاعم الفاخرة وفوجئت بمجموعة من أصدقائه يحضرون معه وعقب الغداء اختفى هو وأصدقاؤه وتركوا لها فاتورة الغداء بمبلغ 680 جنيها ولما عجزت عن السداد تم تحويلها لقسم شرطة المعادي وتحرير محضر لها ولم ينقذها سوي حضور الأب ودفع المبلغ والتصالح مع صاحب المطعم وفسخ الخطوبة التي كادت ان تدخلها السجن.
اخفى رجل يبلغ من العمر 63 عاما جثة والده فى الثلاجة على مدى ثلاث سنوات حتى يتمكن من تقاضى معاشه التقاعدى فى اوستا شمال غرب ايطاليا.
وذكرت وكالة ا ف ب الإخبارية أن الحفيد هو الذى عثر على الجثة مساء السبت بعد ان فتح الثلاجة من باب الصدفة.
وسيتم تشريح الجثة علما ان النتائج الاولية للتحقيق اظهرت ان وفاة الوالد كانت طبيعية
تزوج الصيني ليو يي، 39عاما، "نفسه" ليعبر عن عدم رضاه بالواقع. وحتى تكتمل مراسم الزواج استعان ليو بتمثال لجسمه بالحجم الطبيعي، في زي الزفاف.
ويقول ليو "هنالك الكثير من الاسباب التي دفعتني لهذه الزيجة، ولكن السبب الرئيس هو رغبتي في التعبير عن عدم الرضا بالواقع. لقد مكنني هذا الزواج اعادة امتلاك نفسي بالكامل. فنظرتي للزواج تختلف عن نظرة الآخرين!".
واقيم حفل الزواج في ساحة تقليدية بحضور اكثر من 100ضيف. وسار "العروسان" برفقة الوصيفات، وبعد اداء المراسم، تلقيا التهاني والاماني "بالرفاه والبنين!".
ولكن ليو الذي ينكر انه شاذ يقر "بأنه قد يكون مصابا بشيء من النرجسية
حدث ذلك عندما كان المقيم م ، ع من الطائف يعمل سائقاً يقوم بإيصال عدد من المعلمات إلى المدرسة التي يعملن بها في إحدى قري محافظة الطائف القريبة بشكل يومي والتي تبعد عن الطائف مسافة 70 كم حيث يقوم بإيصالهن في الصباح الباكر ومن ثم العودة بهن بعد الظهر ولمدة 5 سنوات فما كان من إحدى المعلمات التي انتظرت حتى قام السائق بإيصال كافة زميلاتها إلى منازلهن حتى فاجأت السائق برغبتها الزواج منه .
والذي أبدى لها سروره بهذا الخبر لكنه أكد عدم مقدرته على القيام بدفع تكاليف الزواج وتأمين حياة سعيدة لها ، لكنها بادرت بالقيام بدفع المهر الذي بلغ 100 ألف ريال وتحمّل كافة مصاريف الزواج الأخرى .
وبعد الزواج سارعت إلى شراء مطعم كبير في محافظة الطائف لزوجها المقيم رغبة منها في سد حاجته المالية ورفع مستواه المادي.
استيقظ أهالي منطقة "حبيش" التابعة لمحافظة إب اليمنية مفزوعين حين سمعوا صوت أحمد علوان راعي الإبل وهو يستنجد بهم أن ينقذوه من أحد جماله وبعد أن هرع الأهالي وجدوه جثة هامدة تحت الجمل الذي كان يرفض النهوض من فوق الجثة مما دفعهم إلي استخدام آلات حادة لإجباره علي النهوض.
ووفقا للأهالي فإن الرجل ضرب الجمل في النهار بشكل قاس مستخدما عصا غليظة ما دفع الجمل إلي مراقبة صاحبه الذي يحمل خنجرا للدفاع عن نفسه حيث ينام معظم الليالي في العري مع جماله واقتنص الفرصة حين رآه يقوم بحلب إحدي الإبل وابنه علي مسافة فهجم نحو الرجل وسحبه أرضا ثم رمي بنفسه عليه وظل الراعي يصرخ مستنجدا دون أن يقدر أحد علي إنقاذه.
ووفقا لعبد الرقيب علي, أحد الأهالي فقد رفضت أسرة المقتول أن تذبح الجمل أو تطلق النار عليه كما اقترح عليهم الأهالي وقامت الأسرة ببيعه في اليوم التالي بعد أن عفت عنه مبررين أن الجمل حيوان حقود والقتيل معروف بقسوته مع الإبل، حيث سبق له أن قام بضرب أحد الجمال بصورة مرعبة وأراد الجمل أن يغدر به وهجم علي فراشه معتقدا أنه ينام تحت فراشه وفي الصباح رآه بكامل صحته مما جعله يموت كمدا كما يروي أقاربه
حاولت فتاة مصرية ان تعيش الجو الرومانسي مع خطيبها احتفالا بعيد الحب فقررت ان تصحبه في جولة بسيارتها الفاخرة بإحدي شوارع المعادي وأحضرت له هدية ثمينة وشريط كاست.
الخطيب عندما استمع الي الكاسيت وكانت أغنية سعد الصغير بحبك يا حمار اشتاط غضبا وقرر تلقينها درسا قاسيا حيث عزمها علي الغداء في أحد المطاعم الفاخرة وفوجئت بمجموعة من أصدقائه يحضرون معه وعقب الغداء اختفى هو وأصدقاؤه وتركوا لها فاتورة الغداء بمبلغ 680 جنيها ولما عجزت عن السداد تم تحويلها لقسم شرطة المعادي وتحرير محضر لها ولم ينقذها سوي حضور الأب ودفع المبلغ والتصالح مع صاحب المطعم وفسخ الخطوبة التي كادت ان تدخلها السجن.
اخفى رجل يبلغ من العمر 63 عاما جثة والده فى الثلاجة على مدى ثلاث سنوات حتى يتمكن من تقاضى معاشه التقاعدى فى اوستا شمال غرب ايطاليا.
وذكرت وكالة ا ف ب الإخبارية أن الحفيد هو الذى عثر على الجثة مساء السبت بعد ان فتح الثلاجة من باب الصدفة.
وسيتم تشريح الجثة علما ان النتائج الاولية للتحقيق اظهرت ان وفاة الوالد كانت طبيعية
تزوج الصيني ليو يي، 39عاما، "نفسه" ليعبر عن عدم رضاه بالواقع. وحتى تكتمل مراسم الزواج استعان ليو بتمثال لجسمه بالحجم الطبيعي، في زي الزفاف.
ويقول ليو "هنالك الكثير من الاسباب التي دفعتني لهذه الزيجة، ولكن السبب الرئيس هو رغبتي في التعبير عن عدم الرضا بالواقع. لقد مكنني هذا الزواج اعادة امتلاك نفسي بالكامل. فنظرتي للزواج تختلف عن نظرة الآخرين!".
واقيم حفل الزواج في ساحة تقليدية بحضور اكثر من 100ضيف. وسار "العروسان" برفقة الوصيفات، وبعد اداء المراسم، تلقيا التهاني والاماني "بالرفاه والبنين!".
ولكن ليو الذي ينكر انه شاذ يقر "بأنه قد يكون مصابا بشيء من النرجسية
منــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـقول
تعليق