:

لأنّ الفرَح يُصافحكِ اليوم
يُقلدكِ إكليلاً
فتكوني الملكه
لأنا قررنا الاحتفالُ بكِ
سيكون لحروفي اليوم لون البياض الذي يُشبهك
لأنّكِ أنتِ
لأنكِ هبة رب السماء
لأنكِ القلب القريب الذي لايشبهه أحد
لأنكِ الروح القريبة التي سكنتني
لأنكِ البياض , لأنكِ الطُهر
لأنكِ في قلبي الشقيقة التي لم تلدها أمي
لأن اللحظات معكِ كانت مختلفة
لأنكِ الوفاء , الصدق
لأنكِ الجمال ()
كان جديراً بي أن أستسقي حروفي اليوم فتهطُل لأجلك
شقيقتي
أخوتكِ كنز , دُرّة أنتِ بكُل تفاصيلكِ
حكمي هذا لم يأتِ جزافاً بعد كُل هذه السنوات
أربع ياشقيقتي أربع وأكثر هو عُمر إخائنا
مرّت هذه السنوات سريعاً , في طياتها الكثير من الذكريات
رفقة القرآن , صباحات الأعياد ’ مساءات الشتاء ’ قهوة الصباح , وجبات هرفي , وأشياؤنا التي تقاسمناها معاً
مشاكساتكِ التي أحبها , وأحاديثكِ التي لا أملّها
شقيقتي
قلتُ لكِ قبل هذا أن حديثي عنكِ وإليك صعب عليّ وعلى أحرفي
ولكن هذا إمضاء وفاء وعميق ود
أبعثه لقلبكِ
مع فرحي ,, وسعادتي ,, لكِ وبكِ
وتهانيّ العميقة ,, ودعواتي
دربكِ السعادة ياشقيقتي
أنسج الحرف قلادة تعانق روحكِ
وتهمس لكِ
مُبارك ألف
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير

:


لأنّ الفرَح يُصافحكِ اليوم
يُقلدكِ إكليلاً
فتكوني الملكه
لأنا قررنا الاحتفالُ بكِ
سيكون لحروفي اليوم لون البياض الذي يُشبهك
لأنّكِ أنتِ
لأنكِ هبة رب السماء
لأنكِ القلب القريب الذي لايشبهه أحد
لأنكِ الروح القريبة التي سكنتني
لأنكِ البياض , لأنكِ الطُهر
لأنكِ في قلبي الشقيقة التي لم تلدها أمي
لأن اللحظات معكِ كانت مختلفة
لأنكِ الوفاء , الصدق
لأنكِ الجمال ()
كان جديراً بي أن أستسقي حروفي اليوم فتهطُل لأجلك
شقيقتي
أخوتكِ كنز , دُرّة أنتِ بكُل تفاصيلكِ
حكمي هذا لم يأتِ جزافاً بعد كُل هذه السنوات
أربع ياشقيقتي أربع وأكثر هو عُمر إخائنا
مرّت هذه السنوات سريعاً , في طياتها الكثير من الذكريات
رفقة القرآن , صباحات الأعياد ’ مساءات الشتاء ’ قهوة الصباح , وجبات هرفي , وأشياؤنا التي تقاسمناها معاً
مشاكساتكِ التي أحبها , وأحاديثكِ التي لا أملّها
شقيقتي
قلتُ لكِ قبل هذا أن حديثي عنكِ وإليك صعب عليّ وعلى أحرفي
ولكن هذا إمضاء وفاء وعميق ود
أبعثه لقلبكِ
مع فرحي ,, وسعادتي ,, لكِ وبكِ
وتهانيّ العميقة ,, ودعواتي
دربكِ السعادة ياشقيقتي
أنسج الحرف قلادة تعانق روحكِ
وتهمس لكِ
مُبارك ألف
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير

:







تعليق