طريقنا الى المسجد الأقصى...النصر أو الشهادة...

[اميرة الامورة]

هههههههههههههههههه
طبعا متذكرة
بس صدقي الفيران بالنهار بنضبوا بالبيت وبناموا وبالليل بطلعوا بفيعوا
حبيبتي بوسيلي ياها لهيوش
واحنا طبعا مبسوطين لانط طليتي علينا وكسبناكي بس برضو ما بدنا نتعبك
وقت ما تتعبي قومي
بس عارفتك نشيطة ما بتتعبي يعني ما راح تقومي خخخخخخخخخ
هذه طريقة احراج بتعرفيها ؟؟هههههههههههه
لا جد حبيبتي لما تتعبي قومي

[um almajd]

[اميرة الامورة]

بنات مالكن على حركة فتح؟؟
شو القصة كلكن نازلين فيها خفوا عنهم شوي

[اميرة الامورة]

فلسطين .. حكايات من الصمود والبطولة ...
انتفاضة الاقصى ..


لم تكن انتفاضة الأقصى المباركة فقط مجرد ثورة على المحتل، ولا انفجاراً للاحتقان الذي راكمه الاحتلال منذ التوقيع على اتفاقات أوسلو وما تلاها، ولا تعبيراً عن الرفض للواقع الذي نسجه الاحتلال بخيوط أوسلو والمرحلة الانتقالية، ولا اعتراضاً على زيارة شارون للمسجد الأقصى، ولم تكن يأساً فلسطينياً من جدوى المفاوضات، ولا استياءً من الوضع المعيشي والاقتصادي كما كان البعض يحاول تفسير وتشخيص أسباب الانتفاضة. بل كانت محاولة جديدة لكتابة التاريخ الفلسطيني وإيذاناً ببدء مرحلة تصفية للاحتلال، وعودة المبادرة ليد الشعب الفلسطيني ليقرر مصيره ومصير أرضه ومقدساته، ولإزالة الوهم والضلال الذي بناه رجال أوسلو مع الاحتلال حول جدوى المفاوضات كطريق لتصفية الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية.
فانتفاضة الأقصى التي بدأها أبناء شعبنا من القدس ومن حرم المسجد الأقصى المبارك كانت تسجل الشهادة للتاريخ والأجيال بأن الشعب الفلسطيني ما زال حياً، وهو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في صناعة تاريخه والدفاع عن حقوقه. لذلك لم يكن مستغربا ولا مفاجئاً أن يخرج الآلاف من أبناء شعبنا من الرجال والنساء، والأطفال والشيوخ، ومن كل أرجاء فلسطين المحتلة بما فيها “فلسطين الخضراء” التي احتلت في العام ،48 في جموع حاشدة للوقوف في وجه الإرهابي “ارييل شارون” الذي كان آنذاك زعيم ما يسمى بالمعارضة اليمينية في الكيان الصهيوني أثناء محاولته تدنيس المسجد الأقصى، لتؤكد له وللصهاينة وللجميع أن شعبنا لا يتهاون ولن يتراجع في الدفاع عن مقدساته وأرضه، وأنه مهما طال أمد الاحتلال فإن أبناء شعبنا سيظلون أوفياء وأمناء لمقدساتهم وأرضهم وأمتهم وشعبهم، وهم سيواصلون المبادرة دائماً إلى أن يهبوا للدفاع عنها كلما اقتضت الظروف واستوجبت الحاجة لذلك.
ولم يكن غريباً أو مفاجئاً أن يلتحم أبناء شعبنا من مختلف الاعمار والانتماءات والشرائح في أسطورة ملحمية واحدة ليسجلوا بدمائهم شهادة للتاريخ، وليحكوا ببطولاتهم، وصمودهم، وتضحياتهم، القصة القديمة الجديدة لسيرتهم مع الاحتلال، وتاريخهم مع الأرض، وعشقهم لمقدساتهم.
فالأم تحكي حكاية السنوات التي تنسجها في عقل ابنها ليكبر ويستعيد أرض الأجداد، وينتقم من جرائم الصهاينة الغزاة.
وللأب حكاية ينتفض فيها وهو يحكي الذكريات والتاريخ في كل جبل وصخرة، ويزرع الغراس في كل بيت وساحة، ويوقع للأجيال شهادة وعهد وميثاق الحفاظ على الأمانة.
والولد والبنت، والأخ والأخت، وكل مولود يصرخ لبيك فلسطين.. لبيك يا أقصى.. لبيك يا أرض جدي..لبيك يا بيت أبي.. لبيك يا حضن أمي وأبي.

[um almajd]

ههههههههههههههههههههههههههههههه
خلص ... يبقى كمان شوي راح اقوم
مادام اعطيتيني اذن يا قمر

ابصر سي سي يمكن فصل النت عندها
غريبه ... منيح اني لحقت اسلم عليها

[um almajd]

[اميرة الامورة]

الشهيد علي علان.. المطلوب الأول لدى شارون!!!!!!!!

يوم الثلاثاء 18/3/2003 كان الوضع متوتراً، ليس فقط في فلسطين التي كانت تعيش حالة القمع المتواصل، ولكن العالم كله كان يقف على قدم واحدة في انتظار عدوان جديد غير مسبوق على العراق، ففي فجر ذلك اليوم وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش، الابن، إنذاره النهائي لصدام حسين وأبنائه وحاشيته وأمهلهم 48 ساعة لمغادرة العراق، وإلا فإن العدوان على العراق سيكون حتمياً، وهو العدوان الذي سيؤرخ له بميلاد حقبة جديدة في العلاقات الدولية.
في تلك الأثناء، وبوش يلقي خطابه دق جرس الهاتف الخاص بمجرم الحرب ارييل شارون، وأبلغه قائد قوات جيش الاحتلال في الضفة الغربية الخبر، الذي انتظره منذ أشهر، وهو مقتل علي علاّن، الذي تصدر قائمة المطلوبين لقوات الاحتلال، لتخطيطه عمليات عدة أوجعت العدو، وبقي بعيداّ عن أيدي المحتلين.
وكان شارون نفسه قد وقف يوماً في 24/11/2002 في مستوطنة جيلو، على مشارف مدينة بيت لحم، مستعرضاً قواته، التي كانت بدأت احتلالاً واجتياحاً كاملين للمدينة وقراها وبلداتها، قبل ذلك بيومين، وسأل عما إذا كانت أجهزته الأمنية استطاعت القبض على (علي علاّن..!).
وقبل وقوف شارون بيومين كان مقاوم يدعى نائل أبو هليّل استطاع تجاوز جميع حواجز الاحتلال ونفذ عملية استشهادية في قلب القدس الغربية في حي كريات مناحيم الاستيطاني، أوقعت أكثر من عشرة قتلى، وكانت العملية مبرراً لإعادة اجتياح محافظة بيت لحم، ومع أول أيام الاجتياح كشفت صحيفة “يديعوت أحرنوت” الصهيونية على موقعها الإلكتروني أن الهدف من العملية العسكرية في بيت لحم هو علي علاّن، سواء كان له علاقة بعملية أبو هليل أم لا، فعلاّن بالنسبة لشارون أضحى المطلوب الأول..!
فمن هو علي علاّن الذي أولي له اهتمام خاص في تلك الأيام، وكان استشهاده صدمة؟
ولد علي علاّن قبل 27 عاماً، من استشهاده، في مخيم عايدة للاجئين، قرب مدينة بيت جالا، من أبوين أجبرا على الرحيل عن قرية المالحة قرب القدس عام ،1948 بعد أن تم احتلال القرية وتهجير سكانها.
وتفتح وعي علاّن الوطني مع خطواته الأولى في المخيم، الذي ينطق كل شيء فيه على بشاعة المحتلين، ومع اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الأولى، كان علاّن أحد رماة الحجارة، وفيما بعد نشط في صفوف حركة حماس، ولكن بقيت تحركاته محاطة بالسرية والغموض، وكان علي صامتاً جداً، وساعد شكله على إحاطة عمله بالسرية، ولم يكن أحد يتوقع بأن علاّن الشاب الأشقر الوسيم، الذي يبدو أنه غمر بتدليل و(دلع) جعله يكون أقرب إلى شاب غير مبال يمكن أن يكون مقاوماً ذا بأس.
وكان أول احتكاك له مع المحتلين عام ،1994 عندما أوقفه جنود الاحتلال وهو في طريقه إلى القدس على الحاجز العسكري الفاصل بين مدينتي بيت لحم والقدس واعتقلوه، وغاب أربع سنوات ونصف السنة في سجون الاحتلال بتهمة مقاومته.
وفي داخل المعتقلات توثقت علاقة علاّن بشباب وكوادر حركة حماس، كانت المعتقلات بالنسبة له مكاناً للتثقيف والاستعداد لبدء مرحلة أخرى متقدمة لا بد ستأتي في مقاومة ومقارعة المحتلين.
وعندما خرج عام 1999 عمل علاّن، صاحب الشخصية المحبوبة، سائقاً في شركة كهرباء القدس، في مدينة بيت لحم، وتزوج من أمل مفرح علاّن، وبعد نحو عام اختفى علاّن عن الأنظار وأصبح ظهوره نادراً ولم يعن اختفاؤه أو ظهوره شيئاً لمعارفه وأقاربه، ولكنه كان قد انخرط في العمل العسكري لكتائب عز الدين القسام، ووفقا لمصادر صهيونية فإنه كلف بتشكيل خلايا للكتائب في شمال وجنوب الضفة الغربية.
وفي الأشهر الأولى لانتفاضة الأقصى وقعت في مدينة نابلس، وتحديداً يوم 22/10/،2001 عملية اغتيال مدوية لأحد قادة كتائب عز الدين القسام وهو الشهيد ايمن أبو الحلاوة، بإطلاق صواريخ من مروحيات صهيونية مقاتلة على سيارته، وفي حين تمكنت قوات الاحتلال من قتل الشهيد أبو الحلاوة فإن آخر كان معه في السيارة أصيب ونجا بأعجوبة، ولم يكن ذلك الشخص سوى علي علاّن، الذي بدأت الأوساط الصهيونية تتحدث عنه بوصفه أحد اخطر المطلوبين وأحد قادة الجناح العسكري لحماس والمطلوب الأول، الذي تلقى تدريباً على تصنيع المتفجرات على يد (مهندسي حماس) ومن بينهم القائدان (أيمن أبو الحلاوة) و(مهند الطاهر).
واستطاع هؤلاء المهندسون بإمكانيات جد متواضعة، أن يحدثوا زلزالاً في نظرية الأمن “الإسرائيلية”، وسار علي علاّن، الذي بدأت تصفه الأوساط الصهيونية بأنه مهندس العمليات الاستشهادية، على نهج من سبقوه.
وبدأت حملة مطاردة واسعة وكبيرة للمقاوم الجريح، وتكررت الزيارات الليلية المفاجئة من قوات الاحتلال لمنزل عائلة علاّن وأشقائه وأقربائه في مخيم عايدة وبيت جالا وبيت لحم ورام الله وأماكن أخرى متعددة، وتعرض الكثير من أقرباء علاّن ومعارفه للاعتقال.

وفي 8/6/،2002 وجه علي علاّن رسالة دموية لمجرم الحرب شارون ولأجهزته الأمنية، حين تمكن أحد المقاومين، وفي ظل ظروف بالغة الصعوبة، من تنفيذ عملية استشهادية في إحدى الحافلات الصهيونية، قرب مفرق بيت صفافا جنوب مدينة القدس وقتل نحو 17 من مستوطني مستوطنة جيلو في تلك العملية، وأصاب 50 حسب المصادر الرسمية “الإسرائيلية”.

اعتبرت سلطات الاحتلال العملية تحدياً جديداً وقوياً من علاّن الذي ظهرت بصماته واضحة على تلك العملية، ورغم تكثيف البحث عنه فإنها لم تستطع إلقاء القبض عليه.
وبعد هذه العملية شنت قوات الاحتلال حملة غير مسبوقة، تفاخرت بها فيما بعد، لمطاردة علاّن ورفاقه وكل من له علاقة معه.

وفي شهر اغسطس/ آب 2002 وصلت قوة كبيرة من جيش الاحتلال إلى منزل عائلة علي علاّن المكون من طوابق عديدة وتسكنه أربع أسر، عدد أفرادها يزيد على الأربعين فرداً، واحتجزت كل هؤلاء في إحدى الغرف وحقق رجال المخابرات الاحتلالية معهم لمدة ساعتين، وفشلوا في معرفة مكان علي وأمهلوا السكان 25 دقيقة للخروج من المنزل لهدمه، وكانت تلك الدقائق كافية، كما يقول أحد الجيران لإبعاد أفراد العائلة عن المكان، وأبقى رجال المخابرات زوجة علي أمام المنزل وخيروها بأن تقول أين يوجد زوجها أو يقومون بهدم المنزل فقالت: لا اعرف أين هو، فتم تفجير المنزل واعتقال أمل علاّن بعد أن نزعوا منها ابنها (معاذ) ابن الأشهر الثلاثة الذي يعيش الآن في عهدة جده وجدته.
وأمضت أمل أكثر من شهرين في معتقل المسكوبية بالقدس الذي يطلق عليه وصف (المسلخ)، خضعت خلالها لتحقيق قاس، وتعذيب، وشبح لا يوصف، وبعد ذلك تم نقلها إلى سجن الرملة ومنذ اعتقالها لم يتمكن أي أحد من أفراد العائلة من رؤيتها.

ولم تثن كل هذه الممارسات علاّن عن القيام بدوره النضالي، الذي بدا انه يتعاظم بشكل مطرد، واعتقلت قوات الاحتلال أكثر من ثلاثين مواطناً من عائلة علاّن وكذلك والده وأشقاءه وأربعة من زملائه الذين كانوا يعملون معه في شركة كهرباء القدس، ورغم أن قوات الاحتلال أفرجت عن بعضهم من كبار السن كوالده إلا أن معظم المعتقلين بقوا محتجزين، ومنهم شقيقه أحمد علاّن (35 عاماً)، والذي خضع لتعذيب وتحقيق في معتقل المسكوبية.
ولم يبق منزل من منازل الأقرباء أو حتى من تربطه أية صلة بعلاّن إلا وتم تفتيشه واقتحامه، ليس في محافظة بيت لحم فقط ولكن في قلنديا ورام الله أيضا.
وظنت أجهزة الأمن “الإسرائيلية” أنها اقتربت من علي للنيل منه، عندما فجرت كابينة هاتف بتاريخ 13/10/2002 أمام مستشفى الحسين في مدينة بيت جالا فاستشهد على الفور أحد المواطنين الذي امسك بسماعة الهاتف ليجري اتصالاً.

وعرفت أجهزة الأمن “الإسرائيلية” بأن علي لم يقع في فخها، واضطرت للاعتراف بأن عملية الاغتيال تلك، التي ذهب ضحيتها أحد المواطنين كانت خطأ، وهو ما أكدته وسائل الإعلام “الإسرائيلية” في حينه.
وكان على علي علاّن أن يرد من جديد، وهذه المرة في قلب القدس الغربية..!
ففي ظل ظروف دقيقة تمكن الشاب نائل أبو هليل يوم 21/11/2002 من تجاوز حواجز المحتلين وتنفيذ عملية استشهادية في كريات مناحيم بالقدس الغربية، أسفرت عن قتل 12 وإصابة ،45 وكانت العملية صدمة للمحتلين وتحدياً لإجراءاتهم، فأعادت قوات الاحتلال اجتياح محافظة بيت لحم، وأعلنت، كما ذكرنا سابقا أن هدف العملية هو علي علاّن: حياً أو ميتاً.

وتابع شارون جهود البحث عن علاّن شخصيا، ووصل إلى مسرح العمليات بنفسه، ولكنه كان في كل مرة يسأل عن علي علاّن يصاب بخيبة أمل.
وكانت الضربة المؤثرة هي عملية حيفا الاستشهادية (5/3/2003) حين تمكن الاستشهادي محمود عمران سليم القواسمي من الوصول إلى مدينة حيفا المحتلة وتنفيذ عملية استشهادية في إحدى الحافلات مما أدى إلى مقتل نحو 17 “اسرائيلياً”.

وثارت ثائرة شارون وكبار ضباط المخابرات للتحدي الذي ما زال يمثله علي علاّن.وفي فجر يوم الثلاثاء 18/3/2003 وقع حادث له مغزاه في قرية مراح رباح الصغيرة جنوب بيت لحم، عندما قتلت قوات الاحتلال أحد المواطنين، بعد أن تمكن من قتل عريف في الجيش “الإسرائيلي” وإصابة آخر بجراح متوسطة، وفرضت قوات الاحتلال حصاراً على القرية الصغيرة وهدمت ثلاثة منازل فيها، ومع تقدم النهار داهمت فرقة من جنود الاحتلال منزل عائلة علاّن واعتقلت والدته ووالده وشقيقه محمد، وتخوف المواطنون من أن يكون الشهيد هو علي، وبعد ساعات كانت وسائل الإعلام الصهيونية تعلن بفخر تمكن قواتها من قتل علي علاّن، الذي وصفته بأنه قائد كتائب القسام في جنوب الضفة ومهندس عملياتها، وبأنه كان في الفترة الأخيرة المطلوب الأول لأجهزة الأمن “الإسرائيلية”.

وفي بداية الأمر قالت وسائل الإعلام “الإسرائيلية” بأن فرقة من جنود الاحتلال تعرضت لإطلاق نار من كمين فلسطيني في مراج رباح أسفر عن مقتل رقيب “إسرائيلي” ومقاوم فلسطيني وبعد أن عرفت هوية المقاوم، غيرت وسائل الإعلام من حيثيات الخبر، وبدأت تشير إلى أن معلومات استخبارية قادت إلى مكان علي علاّن وأن اثنين من رفاقه اعتقلا في مدينة بيت جالا، بلغا عن مكان وجوده، وهو ما نعتقدأنه غير صحيح لان الاثنين المذكورين كانا اعتقلا قبل الحادث بثلاثة أشهر، وحسب معلومات موثوقة فإن علي علاّن وصل إلى بيت أحد رفاقه في مراح رابح قبل خمسة أيام من استشهاده، وأن قوة من جيش الاحتلال دهمت المنزل الموجود به فخرج علي، المستعد لأي طارئ، من مكمنه إلى السطح وفي هذه الأثناء شاهد رفيقه، صاحب المنزل يوسف الشيخ، في أيدي جنود الاحتلال فحاول تخليصه بأن أطلق عليهم النار ودارت معركة فوق سطح المنزل استشهد فيها علي وأصيب يوسف الشيخ الذي تمكن من الهرب.

وفي اعتقادنا أنه لو كانت قوات الاحتلال تعلم مكان علي لكانت جردت له وحدات استخبارية وقوات خاصة، وهو ما لم يحدث، وهذا ما يؤكد اعتقادنا أن ما حدث في ساعات الفجر تلك في قرية مراح رباح الصغيرة كان بمحض المصادفة، وليس نجاحاً استخبارياً “إسرائيلياً”.

ووصفت أجهزة الأمن “الإسرائيلية”، الشهيد علي علاّن بأنه أحد أخطر المطلوبين الفلسطينيين الذين يطاردهم الجيش الصهيوني منذ بدء انتفاضة الأقصى، حيث نجا من محاولة اغتيال استهدفته في الأشهر الأولى للانتفاضة، وإنه مسؤول عن مقتل أكثر من 50 “إسرائيلياً” وإصابة المئات.

وقالت تلك الأجهزة بأن الشهيد علاّن توجه في بداية انتفاضة الأقصى إلى مدينة نابلس حيث تعلم صناعة القنابل وإعدادها على أيدي خبراء من كتائب عز الدين القسام.
وكشفت هذه المصادر عن العثور على بطاقات هوية “إسرائيلية” عدة كان يستخدمها الشهيد علاّن، وهذا يعني أنه كان يتنقل متخفياً بين المدن الفلسطينية، وخصوصا في جنوب الضفة، لتكوين خلايا لكتائب عز الدين القسام وتدريب نشطاء جدد على كيفية صنع القنابل والمتفجرات والأحزمة الناسفة، وإن أجهزة الأمن “الإسرائيلية” سعت لإلقاء القبض على علاّن حياً لاستجوابه ومعرفة أسرار عمله وأسماء الذين عملوا معه ودربهم، خصوصا وانه كان يعرف أنه سيستشهد بسبب إدراجه على قائمة المطلوبين، فكان حريصاً على وضع خبرته في تصنيع القنابل والمتفجرات لدى رفاق آخرين له.

وأشارت هذه المصادر إلى أن أجهزة الأمن “الإسرائيلية” كانت تمكنت، قبل استشهاد علاّن، من اعتقال نحو ثلاثين من الذين كانوا على تماس مباشر أو غير مباشر معه، من بينهم خمسة كان يعدهم لتنفيذ عمليات استشهادية، وخمسة آخرون تدربوا على صنع القنابل والمتفجرات، إضافة إلى آخرين عملوا على الرصد وجمع المعلومات حول تحركات جنود الاحتلال والمستوطنين أو شراء المواد اللازمة لصنع المتفجرات.

[um almajd]

الشهيد القائد عمرو أبو ستة: قائد كتائب أحمد أبو الريش ومؤسسها

الشهيد رأفت أبو عاصي: أحد أبطال سرايا القدس

الشهيد الفتى محمد أحمد حلس أحد أبطال معركة الشجاعية..

الشهيد إسماعيل أبو العطا: استشهد خلال التصدي لاجتياح الشجاعية

الشيخ المجاهد أكرم عقيلان أحد القادة الميدانيين لسرايا القدس

الشهيد القائد في سرايا القدس عزيز الشامي : رفيق السلاح حتى اللحظة الأخيرة

الشهيد مجدي الخطيب من شهداء الأقصى هب لنجدة قائد سريا القدس واستشهد في العيد

الاستشهادي محمود العناني... بيته كان لإسعاف المصابين

الشهيد القائد مازن فريتخ

الشهيد عبد الفتّاح عثمان محمد.. الدم المصري يأبى إلا أن يعانق الدم الفلسطيني

الشهيد محمود صيام "استشهد في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال عند مغتصبة دوغيت"

الشهيد المجاهد القائد جهاد أحمد جبريل استشهد بتاريخ

الشهيد نضال عبيات شيخ كتائب شهداء الأقصى : استشهد صائما وشعاره "نعم للجوع لا للركوع"
******

الشهيدة عندليب خليل طقاطقة

من بلدة بيت فجار قضاء بيت لحم بطلة العملية الاستشهادية في القدس بتاريخ 12/4/2002 والتي أدت إلى مقتل ستة صهاينة وجرح ثمانين آخرين

الشهيدة الاستشهادية البطلة دارين أبو عيشة (22 عاماً)
بطلة العملية الاستشهادية على حاجز صهيوني قرب رام الله بتاريخ 27/2/2002م

الشهيد البطل اسماعيل أبو القمصان استشهد في مواجهة مع جيش الإرهاب الصهيوني بتاريخ 30/12/2001م

<FONT face=Tahoma color=#0000ff size=1><A href="http://www.palestine-info.info/arabic/palestoday/shuhada/qawasmi.htm" target=_top>القصة الدامية لاستشهاد الطفل أحمد القواسمي من الخليل:

[um almajd]

August 19, 2007Home Page

[um almajd]

الشهيد البطل عماد الخطيب من كتائب شهداء الأقصى
الشهيد البطل إياد سمير أبو حمدان من كتائب شهداء الأقصى
الشهيد البطل محمود عبد الله الطيطي قائد كتائب شهداء الأقصى مخيم بلاطة



الشهيد خميس فهمي محمد شراب أحد أبطال كتائب شهداء الأقصى
30/10/2003
الشهيد جهاد(إسماعيل) العمارين قائد شهداء الأقصى بقطاع غزة
4/7/2002م
زياد العامر من شهداء الأقصى مقاتل قضى حياته في السجن وميادين الجهاد 3/4/2002

الشهيد يوسف أحمد قبها "أبو جندل" : قسم الشهداء وعهد الأبطال

الشهيد البطل من سرايا القدس راغب أحمد عزت جرادات
الشهيد البطل القائد في سرايا القدس محمود طوالبة 10/4/2002م



الشهيد أيمن جودة من كتائب شهداء الأقصى 20/4/2002م
الشهيد المصري البطل ميلاد حميده استشهد على الحدود المصرية الفلسطينية بتاريخ 18/4/2002م
الشهيد البطل عكرمة استيتي استشهد بتاريخ 6/11/2001م



الشهيد البطل محمد محمود نصر (28عاماً) 12/8/2001م
الشهيد أبو علي مصطفى الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
الشهيد نسيم أحمد أبو عاصي (21عاماً) والذي استشهد بتاريخ9/9

[اميرة الامورة]

الشهيد القائد عاطف عبيات " أبو حسين"

قائد كتائب شهداء الأقصى منطقة الجنوب
من منا لا يعرف بطل المقاومة وأسد المواجهات وصد الأعداء عن بيت الصقور بيت لحم انه الشاب الذي أتى بالأرق لخنازير الحكومة الصهيونية وذلك لحرمانه مستوطنين مغتصبة جيلو إنه الأسد الذي قاد المقاومة ضد اقتحام الصهاينة لبيت لحم وبيت ساحور .
الشهــــــــــيد البطل عــــــاطف عبيات ( أبو حسين ) قائد الكتائب في جنوب الضفة الغربية حيث أخذ عاطف هذا المنصب بعد استشهاد أعز أصدقاء ورفيق دربه وطفولته الشهيد حسين عبيات والذي كان هو قائد كتائب الأقصى في جنوب الضفة الغربية .
وكان عبيات ظهر في ساحة العمل العام المقاوم بعد انتفاضة الأقصى بنحو شهر وبعد اغتيال حسين عبيات قائد الجناح العسكري لحركة فتح في جنوب الضفة بقصف سيارته بالصورايخ في مدينة بيت ساحور في تشرين أول من عام 2000.
وتولى عاطف القيادة بعد حسين خصوصا مع احتدام العمل المقاوم مع تقدم الانتفاضة, وبعد معركة بيت جالا التي أظهرت قدرات ومواهب عاطف عبيات العسكرية, يبدو أن سلطات الاحتلال وضعته في خانة المطلوب الأول لها, وبدأت تضغط على السلطة لتسليمه أو اعتقاله.
وزاد الإلحاح الإسرائيلي في منتصف شهر أيلول الماضي عندما أعلن الرئيس عرفات عن وقف لإطلاق النار ولكن كتائب شهداء الأقصى تبنت عملية في اليوم التالي لإعلان عرفات قتل فيها مستوطنة إسرائيلية وجرح زوجها, واتهمت إسرائيل فورا عاطف عبيات بالمسؤولية عن ذلك, وطالب شمعون بيرس باعتقال عبيات وألغى اجتمعا مع الرئيس عرفات حتى يتم اعتقال عاطف, وتم اعتقال عاطف لاستيعاب المطالبة الإسرائيلية باعتقاله وفي الاجتماع الذي عقد بين عرافات وبيرس كان أحد المطالب التي سلمت لعرفات هي اعتقال وتسليم عبيات.
ولم تنتظر إسرائيل من السلطة استجابة لهذا الطلب فخططت لاغتيال عبيات أو أنها بدأت التنفيذ الفعلي لاغتياله, فقبل اغتياله بنحو أسبوعين أصيب مرافق لعبيات يدعى رامي الكامل بعملية اغتيال اتهمت إسرائيل بالوقوف خلفه, وكان هناك اعتقاد بان المقصود بالاغتيال هو عبيات نفسه, وفقد الكامل إحدى ذراعيه نتيجة ذلك.

عملـــــــــــــــــــــــية اغتيال الشهــــــــــــــــيد القائـــــــــــد عاطف عبيات
و بذلك حققت إسرائيل إحدى أهم أهدافها المعلنة خلال الشهر الماضي وهو اغتيال عبيات بطريقة بدت لكثيرين من المتابعين سهلة, حيث تسلم, من مصدر مقرب سيارة جيب إسرائيلية مسروقة لاستخدامها في أعمال مقاومة مستقبلية ورغم تحذيرات لعاطف بتجنب ركوب السيارة وفحصها, إلا أن تسارع الأحداث يبدو انه حال دون ذلك حيث استشهد أحد أقرباء عاطف وهو احمد عبيات بطعن بالسكاكين بالقدس الغربية المحتلة من قبل متطرفين يهود, وانشغل عاطف بمراسم جنازته مساء يوم اغتياله كان عاطف ورفيقيه: جمال نواورة عبيات وعيسى الخطيب عبيات عائدين من بيت العزاء في الشهيد احمد عبيات وكان مع الثلاثة ابن شقيقة عاطف وليد الذي نزل في الطريق وطلب منه عاطف سلوك إحدى الطرق الآمنة ليصل إلى المنزل, ولكنه لم يكن يعرف انه أولى بتلك النصيحة من ابن أخته فما هي إلا لحظات حتى دوى انفجار قضى فيه عبيات ورفيقيه .

ردود الفعـــــــــــــــــــل
كان اغتيال عاطف على أهل بيت لحم بمثابة الخبر الذي بعث فيهم الحزن وذلك لفقدانهم رجل ندر وجوده في هذا الزمن ، وخرج الناس إلى موقع عملية الاغتيال غاضبين كل الغضب مطالبين بالرد والانتقام الموجع .
وبالفعل كان الرد أسرع من البرق وتتالت عمليات كتائب شهداء الأقصى الجبارة التى استهدفت مستوطني وخنازير شارون .

حـــــــــكومة الكيـــــــــــان الصهــــــــــيوني بعد عملية الاغــــــــتيال
كان لدى رئيس حكومة الاحتلال يوم الأحد الذي أتى بعد عملية الاغتيال الموافق 21/10, ما يفخر به أمام وزراء حكومته في مجلس الوزراء الإسرائيلي, بعد سلسلة من المتاعب تعرض لها وحكومته خلال الأسبوع الماضي والتي بدأت باستقالة وزير السياحة الراحل رحبعام زئيفي والتسبب بأزمة وزارية ثم باغتياله وما تلى ذلك من أحداث.
وما عبر شارون عن فخره به هو اغتيال عاطف عبيات قائد كتائب شهداء الأقصى في جنوب الضفة الغربية الذي قتل مساء يوم الخميس 18 تشرين الأول ونائبه جمال نواورة وعيسى الخطيب عضو الكتائب.
وفي حينه نفت حكومة إسرائيل مسؤولياتها بعد وقوع الاغتيال عنه, وهو ما كان مدار سخرية حتى من المعلقين الإسرائيليين مثل روني شكيد الصحفي المقرب من الأجهزة الأمنية الإسرائيلية الذي قال لإذاعة إسرائيل في اليوم التالي لحدوث الاغتيال (هل أتى الأمريكان أو أي جهة أخرى واغتالته, بالطبع إسرائيل مسؤولة عن الاغتيال).
ولكن شارون لم يشأ, على ما يبدو, تضييع هذه الفرصة ليعترف بمسئوليته الشخصية عن الاغتيال ويفخر بذلك أمام وزرائه.
وبدا الأمر في أحد وجوهه وكأنه تصفية حسابات شخصية, فقبل شهر ونصف وبعد الانتصار الذي حققه مقاتلو عاطف على قوات إسرائيلية غزت مدينة بيت جالا, ظهر عاطف في المدينة, وسط مقاتليه وسخر من شارون وتوعده إذا فكر وأعاد احتلال بيت جالا مرة أخرى, وهو ما حدث وقام به شارون ولكن اثر اغتيال عبيات.

[اميرة الامورة]

ههههههههههههه
حبيبتي ام مجودي انا لو علي ما بعطيكي اذن من مرة
انا بنبسط لما تتغلبي يا خليلية نيااااهاهاهاها
نفسي ادعي تصحى هيا هلأ بس خلص حرام خليها نايمة مشان تظلي معنا

[اميرة الامورة]

رصاصة صهيونية غيرت مسار حياته
الطفل أبو رياش.. ويوميات معاق

يقضي معظم وقته في المطالعة، والعمل على جهاز الحاسوب، يحلم بغد مشرق خال من رصاص الاحتلال القاتل، عيونه ترنو إلى أمل في الغد يتخلص فيه من إعاقته، ويلتحق بمدرسته التي طال فراقها، قلبه يهفو إلى أن يصبح سليما معافا كباقي أبناء جيله: هو عمار سعيد ربيع أبو رياش (14عاما) طفل فلسطيني حولت مسار حياته رصاصة صهيونية غادرة أصابته بإعاقة دائمة وشلل رباعي وضعت حدا لأحلامه وطموحه وتطلعاته، يستخدم عمار كرسياً كهربائياً متحركاً، يذهب به إلى العلاج الطبيعي، فهو لم يشأ أن يستسلم للإعاقة.
ولد عمار بتاريخ 17/12/،1989 وعاش كباقي أقرانه حياة طفولية بائسة لعائلة متواضعة تعود جذورها إلى مدينة بئر السبع داخل فلسطين المحتلة، ومكونة من 5 أخوات و3 إخوة وترتيبه بينهم الثالث، ويسكن في منزل متواضع وسط مخيم الشابورة بمحافظة رفح، والده فقد عمله داخل الخط الأخضر كباقي عمال فلسطين مع بداية انتفاضة الأقصى المباركة.
خرج عمار صبيحة يوم 24/11/2000 كباقي أبناء رفح الذين خرجوا عن بكرة أبيهم على خبر مجزرة مروعة وقعت بالقرب من مستوطنة “موارج” تمثلت باغتيال جمال عبد الرازق قائد كتائب شهداء الأقصى في رفح ومعه مجموعة من رفاقه وهم الشهداء عوني ضهير وسامي أبو لبن ونائل اللداوي.
انتظر الجميع حتى وصلت جثامين الشهداء من مستشفى ناصر الحكومي بخانيونس الى رفح وأدى عشرات الآلاف صلاة الجنازة على أرواح الشهداء. وكان الطفل عمار بينهم الذي أصر على أن يشارك في مسيرة التشييع.
وبعد مواراة جثامين الشهداء الثرى خرج الشباب في مجموعات لمواجهة قوات الاحتلال بالقرب من بوابة صلاح الدين، وتحديدا عند موقع ترميد العسكري المجاور حيث بدأ في إطلاق النار على المتظاهرين الغاضبين. على بعد أمتار من عمار سقط الطفل 'كرم الكرد (13 عاما) مضطرجاً بدمائه، فبادر عمار مع إخوانه لإسعاف كرم، ونجحوا بالفعل في نقله إلى سيارة الإسعاف (استشهد كرم بعد يومين من إصابته متأثرا بجراحه)، لكن جنود الاحتلال كثفوا من عمليات إطلاق النار، فأصيب عمار بطلق ناري من عيار 250 ميليمتراً في منطقة الرقبة، دخلت من أسفل الأذن واستقرت في الفقرة الثانية والثالثة من العمود الفقر.
ومن هنا بدأت رحلة عمار مع الإعاقة. يقول عمار عندما أصبت شعرت كأن روحي تنزع مني تدريجيا، وأغمي علي، وتعذر وصول سيارة الإسعاف لان جنود الاحتلال يتعمدون إطلاق النار باتجاه كل مصاب كي يستمر ينزف حتى يموت. وأضاف قائلا: “بعض الشباب نجح في نقلي لمستشفى أبو يوسف النجار الذي بدوره أرسلني إلى مستشفى الشفاء بغزة بعد أن شخصوا حالتي بالخطرة، وفقدت حينها القدرة على الكلام، وساءت حالتي، وعندما جاء الأطباء لسؤالي عن اسمي لم استطع التكلم، وعرضوا صوري على تلفزيون فلسطين بعد صلاة المغرب فعلم أهلي بخبر إصابتي، ولم أر أهلي إلا في اليوم الثاني بسبب الحواجز الصهيونية”.
ومنذ ذلك التاريخ بدأت رحلة عمار مع الإصابة والإعاقة، وبدأ رحلة العلاج الطويلة، وقرر الأطباء سفره إلى أحد مستشفيات الأردن. يقول عمار عن تلك الرحلة: عند وصولي إلى عمان كانت حالتي تسوء يوما بعد يوم، وأجريت لي عملية جراحية استمرت ثماني ساعات متواصلة استخرجوا خلالها شظايا الرصاصة المتفجرة من جسدي، ودخلت العناية المركزة وكانت حالتي وقتها اخطر من لحظة إصابتي كما شخصها الأطباء، وحاولوا إنقاذ حياتي، وعملوا ما بوسعهم لإنقاذي، لكن في تلك اللحظات توقف قلبي عن العمل، فأعطوني صدمات كهربائية للقلب، وبدأت بالتحسن شيئا فشيئا، واستمرت رحلتي في عمان أربعة شهور متواصلة. وهنا توقف عمار عن الحديث وتنهد تنهيدة عميقة وبدا على وجهه الحزن وهو ينظر إلى يديه ورجليه المتصلبتين وكأنها ميتة، وقال بصوت خافت: “هذه هي النتيجة، شلل رباعي”، صمت قليلا ثم استدرك قائلاً: “الحمد لله، فالإصابة وسام شرف على جبيني، وضريبة للحرية والكرامة للخلاص من الاحتلال”.
التحق عمار بجمعية الأصدقاء لرعاية معاقي الانتفاضة برفح، ويذهب إليها يوميا، يقضي فيها وقته، تعلم فيها الأكل والشرب وممارسة حياته اليومية من دون اعتماده على أهله.وبعد عامين زار عمار مدرسته التي حرم منها بسبب الإعاقة، وبدا عليه التأثر والشعور بالمرارة وقال مستدركا: أتمنى أن أعود إليها في وقت لاحق.. إلا أن أصدقاءه الذين التفوا من حوله يؤازرونه ويشحذون همته في التقوي لتحمل إعاقته والسعي لأن يعيش حياته بصورة طبيعية.

[um almajd]

أبرز شهداء العام الثالث

إعداد/ قسم البحوث والدراسات

تضاعف عدد الاغتيالات في صفوف الشعب الفلسطيني منذ أن دخلت الانتفاضة عامها الثالث، ولم تستثن أسلحة الجيش الإسرائيلي طفلا يافعا ولا شيخا هرما كما طالت ربات الخدور والحوامل. وكان من أبرز من استشهد في هذه السنة:
إسماعيل أبو شنب
يعتبر إسماعيل أبو شنب قياديا بارزا في حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وقد ولد عام 1950 وتأثر بالشيخ أحمد ياسين وغيره. وحصل على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية عام 1977 من القاهرة وعلى الماجستير في الهندسة المدنية من الولايات المتحدة. سجن مرارا في السجون الإسرائيلية عام 1997، واعتقلته السلطة الفلسطينية مرتين عامي 1999 و2001. وقد تم اغتياله في هجوم صاروخي نفذته مروحيات الأباتشي الإسرائيلية ظهر الخميس 21 أغسطس/ آب 2003 وسط مدينة غزة.
د. إبراهيم أحمد المقادمة
ولد المقادمة عام 1950 في "بيت دراس"، وهو متزوج وأب لسبعة من الأبناء. وحصل على الثانوية العامة والتحق بكلية طب الأسنان في إحدى الجامعات المصرية وتخرج منها طبيبا للأسنان.
انضم المقادمة إلى حركة الإخوان المسلمين في سنوات شبابه الأولى وكان من المقربين للشيخ أحمد ياسين. وشكل النواة الأولى للجهاز العسكري الخاص بالإخوان المسلمين في قطاع غزة. وكان من أشد المعارضين لاتفاق أوسلو. وله عدة كتب منها: معالم في الطريق إلى تحرير فلسطين.
تم اغتيال المقادمة مع ثلاثة من مرافقيه صبيحة يوم السبت 8 مارس/ آذار 2003 عندما قامت طائرات الأباتشي بقصف السيارة التي كان يستقلها هو ومرافقوه بالصواريخ مما أدى لاستشهادهم جميعاً بالإضافة إلى طفلة صغيرة كانت مارة في الطريق.
حامد عمر الصدر
هو أحد قياديي حماس. ولد الصدر في مخيم عسكر القديم عام 1965. وتخصّص في التدفئة والتبريد والتمديدات الصحية.
تعرّض للاعتقال في سجون إسرائيل مرارا عام 1986 و1994 و1997 و2002. وأصبح مسؤولاً في حركة حماس عن المنطقة الشرقية من نابلس، إلى أن أصبح عضواً في القيادة العامة لحركة المقاومة الإسلامية حماس في مدينة نابلس. يعتبره رفاقه رجل المهمات الصعبة في حركة حماس. اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي في 4 نوفمبر/ تشرين الثاني 2002.
عبد الله عبد القادر القواسمي
وهو أحد أبرز قادة كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس. ولد القواسمي في مدينة الخليل عام 1960 والتحق بجامعة الخليل منبر الإسلام في المدينة في العام 1982 اعتقل مرارا خاصة عام 1988 و1992. اتهمته إسرائيل بالتخطيط والتدبير للعديد من العمليات الاستشهادية وخاصة في السنتين الأخيرتين من الانتفاضة كما اعتبرته من المصنعين للقنابل الموقوتة. تم اغتياله في 21 يونيو/ حزيران 2003.
نضال محمد عودة سلامةوسلامة هو عضو اللجنة المركزية لفرع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في قطاع غزة، وعضو قيادة الجبهة في منطقة خان يونس، وهو من مواليد 1968، وقد أمضى في السجون الإسرائيلية أحد عشر عاما وكان خروجه الأخير منها في 9 سبتمبر/ أيلول 1999. ونضال سلامة متزوج وله طفلتان. تم اغتياله في 30 إبريل/ نيسان 2003.
______________

[um almajd]

طيب يا شريره يا امووووووووووووره
ههههههههههههههههههههههههههه
معلش انا بعرف انو هاد من محبتك فيي
بعرف انك بتحبي الخلايله كتيييييييييييييييييييييير
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه