أعلمْ " ان الله مُشتاق إليْك "

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أقدآر زآئلة
    بالعلم نرتقي
    • Dec 2010
    • 441

    أعلمْ " ان الله مُشتاق إليْك "







    "


    ,"






    أعلمْ " ان الله مُشتاق إليْك "






    الله لاَ يَنتظِر منْكَ شيئا ، الله هو الباديِ على اي حَال ،
    لَيسَ كَرما منكَ أن تُؤجل توْبَتَكَ ، إحسانك ، ر
    ضاكَ عن اشياء وَهبها الله لَك وحُرِمَت من غيرك ،
    عن أشيْاء لَديك ولم تعرف قِيمَتَها الا بعَد فقْدِها ،
    عن أحداثٍ لم تَجْلِب لَك الحظ كمَا تَعتقد ،
    عن أمورٍ شَتى كانتْ سبب في جهلكْ "
    اعلم أنَ الله هو الذي منٌ علينا بالتوبة والرضا والإحسان ،
    اعلم أن الله يُحِبُك ويشْتَاقُك "
    واعلمْ أن الله لا يَبْتعد عنكَ إذا اذنبتْ وعصيت بل أنت من ابتعد عنه ،
    اعلم أنه لن يَخذلَكَ إذا لجأت إليه وسألته ،
    اعلم فقط أن الله يُخسن لمن أحسن إليه ولا تضع في عقلك انك أنت البادي "






    أعلمْ " ان الله مُشتاق إليْك "


    بَ يَرَاع : أَقدار زآئلة
    بَ 4,sep ,




    ؛




    ..


    كنْ امرءا إنْ أتوا بعده..يقولون: مرَّ .. و هذا الأثر..!!
  • وردة البنسفج
    مشرفة المجلس العام
    • Oct 2010
    • 8695

    #2
    كلمات جميله بارك الله في مداد قلمك
    دمتي في حفظ الرحمن
    لا اله الا لله
    أستغفر الله ملئ السماء والأرض ما بينهما
    أستغفر الله عدد الحجر الشجر الدواب
    أستغفر الله عدد ما غرد طير وطار
    عدد ما حط على غصون الأشجار
    أستغفر الله حتى ترضى عني يالله
    أستغفرالله حتى تبلغني أمنياتي
    لا تغفلو عن الأستغفار فهوى مفتاح للمغاليق


    تعليق

    • قطـرات
      رئيسة الأركان العامة-فريق المناسبات-مشرفة الملتقى الحواري
      • Dec 2010
      • 11481

      #3
      :

      أحسن الله إليكِ غاليتي أقدار
      شكر الله لكِ حروفكِ الطيبة وزادكِ من فضله

      ولأن المؤمن مرآة أخيه .. وبعضنا يسدد بعضاً
      فاسمحي لي فضلاً بتعليق على كلمة ذكرتيها

      :

      ذكرتي كلمة ( اشتاق الله لك )

      وهنا حكم قول هذه الكلمة :


      ما صِحة عِبارة ( اشتاق الله لسماع صوتك ) ؟

      هذا نص رسالة وصلتني ماصحة ذلك ؟
      إذا أتعبتك آلام الدنيا فلا تحزن فربما اشتاق الله لسماع صوتك وأنت تدعوه



      الجواب :
      لا يُوصف الله بالعطف ولا بالشفقة ولا بالشوق والاشتياق ؛ لعدم ورُود هذه الصفات في الكتاب ولا في السنة .
      ولو قيل : فربما أراد الله سماع صوتك .. أو سماع تضرّعك ، ونحو ذلك . لكان أسلم من المحذور .

      قال الإمام السمعاني : واعلم أن أسماء الله تعالى على التوقيف ؛ فإنه يُسمَّى جوادا ولا يُسمى سَخيّا ، وإن كان في معنى الجواد ،
      ويُسمى رحيما ولا يُسمى رقيقا ، ويُسمى عالما ولا يُسمى عاقلا .

      وقال ابن القيم : جميع ما أطلقه [ الله ] على نفسه من صفاته العُلى أكمل معنى ولفظا مما لم يُطلقه .
      فالعليم الخبير أكمل من الفقيه والعارف ، والكريم الجواد أكمل من السّخيّ ، والخالق الباريء المصور أكمل من الصانع الفاعل ؛
      ولهذا لم تجيء هذه فى أسمائه الحسنى ، والرحيم والرؤوف أكمل من الشفيق والمشفق .
      فعليك بِمُراعاة ما أطلقه سبحانه على نفسه من الأسماء والصفات والوقوف معها . اهـ .
      والله تعالى أعلم .

      المجيب الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
      الداعية في وزارة الشؤون الإسلامية في الرياض


      ما صِحة عِبارة ( اشتاق الله لسماع صوتك ) ؟ - مُنْتَدَيَاتُ مِشْكَاة

      :

      وأترقب قادمك الجميل بشوق

      =)

      :











      آمل الردّ من الأخوات فقط

      وعندما أغيب بلا عودة ..*
      اذكروني بدعوة علّها تؤنسني هناك ..*

      تعليق

      يعمل...