( اللّي ما عنده دار … كل يوم له يار)
يار: جار
المعني الظاهر للمثل: يوحي إلى أن الإنسان الذي لا يملك داراً … يكون كثير التنقل والترحال فتتعدد جيرانه.
( من طول الغيبات ياب الغنايم )
والمثل ذائع الصيت خليجياً ويذكر عند رؤية شخص طال غيابه أو انقطاعه ، ومعنى الغنايم هي الغنيمة التي كان يعود بها المحارب من الغزوات أما هنا فيقصد بها الهدايا التي يعود بها المسافر عند عودته من البلد التي كان مسافراً إليها .
( خذ علوم الدار من يهالها)
يهالها: أطفالها
الطفل ببراءته وحسن نيته لا يميز بين الخير والشر بسهوله، ولا يعرف أهمية الأسرار التي سيبوح بها للغرباء. لذا يمكن استغلاله بسهوله من قبل العابثين المتطفلين الراغبين في كشف ومعرفة أسرار أهله وأخبار داره، والطفل غالباً ما يفضح أهله ويكذبهم القول بحسن نية إذا ما أرادوا إخفاء الحقيقة.
( ضحك بوسنتين وطاحت الأم غشيانة )
ومعنى بوسنتين هو الطفل الذي اتم السنتين من عمره وكلمة غشيانة أغمى عليها
وقصة المثل هي : ضحك طفـل بلـغ السنتين فأغمى على أمـه من شـدة فرحها بذلك وإعجابهـا لمـا بـدر من ابنها .. لأنهـا استعظمت ما قام به .. إلا أن العادة أن يبدأ الطفل ضحكه منذ ولادته وقهقهته عند بروز ثناياه وهي مقدمة أسنانه ، اما من بلغ السنتين فقد وصل إلى درجة النطق والتحدث ويكون ضحكه طبيعياً ولكن الأم هنا أعجبت لما بدر من إبنها فأغمى عليها لشدة فرحها . ويضرب المثل عادة في تعظيم صغائر الأمور والأفعال .
منقول
يار: جار
المعني الظاهر للمثل: يوحي إلى أن الإنسان الذي لا يملك داراً … يكون كثير التنقل والترحال فتتعدد جيرانه.
( من طول الغيبات ياب الغنايم )
والمثل ذائع الصيت خليجياً ويذكر عند رؤية شخص طال غيابه أو انقطاعه ، ومعنى الغنايم هي الغنيمة التي كان يعود بها المحارب من الغزوات أما هنا فيقصد بها الهدايا التي يعود بها المسافر عند عودته من البلد التي كان مسافراً إليها .
( خذ علوم الدار من يهالها)
يهالها: أطفالها
الطفل ببراءته وحسن نيته لا يميز بين الخير والشر بسهوله، ولا يعرف أهمية الأسرار التي سيبوح بها للغرباء. لذا يمكن استغلاله بسهوله من قبل العابثين المتطفلين الراغبين في كشف ومعرفة أسرار أهله وأخبار داره، والطفل غالباً ما يفضح أهله ويكذبهم القول بحسن نية إذا ما أرادوا إخفاء الحقيقة.
( ضحك بوسنتين وطاحت الأم غشيانة )
ومعنى بوسنتين هو الطفل الذي اتم السنتين من عمره وكلمة غشيانة أغمى عليها
وقصة المثل هي : ضحك طفـل بلـغ السنتين فأغمى على أمـه من شـدة فرحها بذلك وإعجابهـا لمـا بـدر من ابنها .. لأنهـا استعظمت ما قام به .. إلا أن العادة أن يبدأ الطفل ضحكه منذ ولادته وقهقهته عند بروز ثناياه وهي مقدمة أسنانه ، اما من بلغ السنتين فقد وصل إلى درجة النطق والتحدث ويكون ضحكه طبيعياً ولكن الأم هنا أعجبت لما بدر من إبنها فأغمى عليها لشدة فرحها . ويضرب المثل عادة في تعظيم صغائر الأمور والأفعال .
منقول
تعليق