[...سَيِّدُ الحِكَايَة...]

[أنفاس الإيمان]

السلام عليكم ورح ـمة الله وبركاته

[ثرثرة قلبية]

أتذكر كم مرة كنت أقف واجمة -أتأمل حالهم بكلّ عناية-
اذا ما رأيتهم يلاعبونهم بعيون تلمع حبا وحنانا ،تتدفق عطفا ولطفا ،
ثم ماألبث أن اسمع ضحكاتهم البريئة تتعالى
لِما أُشربوا من معين الفرح المتدفق والسعادة التي لاتنضب
- لربّما هو شعور بالأمان قبل أن يكون شعور بالقوة
أو بالأحرى قوة وليدة أمان ؟!
نعم ،
وإلا لَمَا كانوا يشعرون بالضعف والخوف
اذا ما تاه طريقهم واختفت أنظار أبائهم عنهم

[نظرة لاستسقاء المعَاني الضائعة]

*’

أمان روحي ، ودفء يستوطن المُهج
كان غاية البحث في القصة كلها
في أحاديثهم ،، في ذكرياتهم ، في ماضيهم
ماضيهم معك أنتَ ×سيدي× سيد الحكاية
ماضيك الذي قال وداعا حينما ابتدأت حكاية عمر جديد
فلم يبقَ من الذكرى ســوَى دفتر قرن الاسمين
وصورة أبتسم كلما رأيتها ،،
يا ا ا ه ..
أفتقدك ..
..... كثيراً جداً !

لن أبثّ المزيد حتى همسة أخيرة:
أشتاقك بِ حجم السماء .. وأكثر !
رغم أنك لن تعود يوماً !!

داعية

[alkansa]

مرحباً بك غاليتي في الفيض
لديك حساً مرهفاً
قد استمتعت بثرثرتك القلبية
ونحن ننتظر المزيد من الإبداعات

[شروق الامل...]

وكأنكِ تحكين بما داخلي من ثرثرة قد طالت بي اعواما عديدة
حتى ايقنت ان لا لقاء سيجمعنا إلا في جنة الخلد بمشيئة الله

الفاضلة : داعية
أسعدكِ الله أينما كنتِ

[الدّرر]

.

حرفُكِ مُرهفٌ جِداً و .. لذيذ ()
شُكراً لقلبكِ الذي منحنا السعادَة بِتلك َ الـ ثرثرة !

ننتظِركِ ..
..... بعذبٍ آخر !