تويت
الرضا
سالتك يوما عما يرضيك فى صحوى وفى احلامى افكر فيك عساك يوما تحس باشواقى اليك ولكن كانت النظرة العدبة ليست لى والدمعة الشجنة فى المقلة ليست لى اعطيتك قلبى وشوقى وحبى حتى فى لقائى تفكر ليس فى هل اغلق قلبك بكل المشاعر على حب مضى وجهت قلبك للعداب والبكاء والشجن وكلما مرت زكراها بكت عينك وكل هدا وانا اشعر به فمتى تشعر بوجدى هل لى دنب انى احبك فما دنبك انك احببت فانا اغفر لك لانى ليس بيدى ما اشعر به نحوك لا الومك ولكنى اخاف ان يدبل حبى قبل ان تشعر به وتصبح عايش على السراب لااصبت هدا ولازاك
-
-
كلما اعطيتى زاد عندك وعندهم
ان عاطفة الحب حقا نعمة لا يشعر بها غير من رضى الله عنهم فممكن عندما تقدم على صرف مبلغ فى الخير مامدى الحب الغامر فى قلبك والسعادة التى تشعر بها والحب بين الاباء والابناء والام واولادها والزوج والزوجة لولا الحب لنقص عمر البشرية فان الحب يعطى للصعاب السهولة وللهموم زوال وللكرب فرج والله معانا جميعا ونحيا بالحب والامل -
صدقتي فـ بالحب نحي وبدونه نموت وبالأمل ايضا فقد نجح من جعل شعاره ...و سيبقى الأمل.......مشكورة عالموضوع الرائعتعليق
تعليق