¸.•'¸.•' ¸.•'¸.•' ( وطـنــــــــــــــــي ) ¸.•'¸.•' ¸.•'¸.•'
تقليص
X
-
ولا أظنه يرضى بكلماتي تعويذة له !!
فمثله لا يرضى بغير الله - وهو الأحق - ليتعوذ به من كل شر !!
معاذ الله أن يعوذ أطفالنا بغير إسم الله
فهو المدبر جل في علاه
سبحانه حمانا وهو في سماه
أخطأت في الكلمة وكنت أقصد كنشيدة ترتل
له في مهده
حفظك الله يارائعة
وجعلك ذخراً لهذا الدين
أعلم أنها كانت سهواً لا قصداً ،
بارك الله فيك حبيبتي وجزاك كل خير
شكراً لحسن ظنك بيتعليق
-
:
:
كأشجارٍ باسقةٍ مورِقة ..
تنتَصِبُ الأمُّهات .. فِي دَوحَةِ ( الوطَن )
تتَجَذّرُ فِي الأرضِ تستَقِي مِنها .. فَــ تَحيا ..
تتدَلّى مِنها ثِمَارٌ طيّبة ..
رضَعَتْ لِبَانَ الخَيرِ والمَحَبّة لِذاتِ الأرض ..
فكيفَ باللهِ عليكِ .. لا تنتمِي الثّمرةُ لتلكَ الأرض ؟!
كيفَ لا تُشبِهُها ؟!
بلْ كيفَ تحيَا بدونِها ؟!
لقدْ وقفَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم على أعتابِ مكّةَ موَدّعاً ..
( ولولا أنّ أهلكِ أخرجونِي منها ماخرجتْ )
إنّهُ حُبّ الوطن .. والإنتماءُ له .. وليسَ أيّ وطن ..
فما أروعَ الوطنُ حينما تتعَطّرُ أجواؤُهُ بالأذانِ .. صباحَ مساء ..
وما أروعَ التّضحِيّةَ على ثراهُ في سبيلِ الله ..
وليسَ بغريبٍ - لو جفّتْ أرضُ الوطن -
أن تعْتصِرَ الثّمارُ ماءَها ..
لتسقِيَ أرضَهُ المُتشَقِّقة !
نعَم ..
إنّ الوطن .. أحقُّ بالثّمارِ .. أحقُّ بها !!
:
كم هِيَ مُذهلَةٌ رائعتكِ يا رائِعة ~
مِدادُكِ كَــ ( دوحةٍ ) غنّاءَ وارِفة ..
أتأمّلُ في جمالِ ألوانِها ..
وعذبِ مياهِها ..
ولذيذِ ثِمارِها ..
فــ أقِفُ حيرَى .. أيُّها أختار ؟!
:
سلِمتِ غالِيتِي ..
وبُورِكَ مِدادُكِ ..
وجزاكِ اللهُ خيراً ..
تقبّلِي ودّي ..
:
وأية قطرات تسكبين يا بهية الهطول ، وعذبة المرور ،
هي قطراتك كقطر في حلاوتها ، وككل قُطر مسلم في عنفوانها ، تأبى إلا أن تظل الأبهى رغم كل شيء !
بارك الله فيك وجزاك كل خيرتعليق
-
وياالهـــــا من كلماات سمت لتخجل وجه الإبدااع
فيكون قاصراً في وصفهاا
كلنا في شوق للحبيبه ، كلنا على تطلع ، وشوق ، وحنين
لقد ترجمت كل معان الشوق فينا ، ،،
قرأتها ثم أعدت قراءتها ، ولازلت لم أشبع من نسجها الفتاان
بوركت من مبدعهــ ،،
كل احترامي لما خطه قلمك الغيور المحب ،’
لهو فخر لي أن تمر رائعة مثلك بموضوعي ، فتخط بقلمها الشهي عذب الكلام وطيب الوصف !!
شكراً لك بقدر روعتك
بارك الله فيك وجزاك كل خيرتعليق
-
تعليق