موضوع خاطرتنا الأم :تفضل وضع مشاركتك!

[غريبة الروح]

[الشامسية]

مــهـمــا تــكـلـمـنا،،،،،،، ومـهـمــا نظــمــنــا بـيــوت الــشــعــر ودوانيــنــه،،،،،،،،،

ولـــو زدنــا وعـــدنــا ،،،،،،، مــا بـنــقــدر نــوفــي الـجمــيــل،،،،،، ولا رد الــشــىء الــقــلــيـل،،،،،


JH" اللـســان يعـجــز عــن الـتـعــبيــر,,,JH", والـيــد تتــوقـف وتعـجــز عــن الــكــتــابــة،،،JH"،،( ربـي ارحمــهـمـا كـمـا ربـيـانـي صـغــيــرا )

[حنين الإخاء]

أ0000 وم0000 وي00000

حروف لها ألف ألف معنى إن لم تكن كل المعاني000000
ألف0000 أجمل معنى للعطاء0000
ميم0000 محبة وصفاء0000
ياء0000 يد تمتد لتمسح عني العناء000000000000000000
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أ00000وم000000وي00000
حروف تحمل كل النقاء0000
ألف000 حرف تصّدر حروف الهجاء0000
ميم0000 ما ما نطقت بها ذات مساء00000
ياء0000 يسري حبها في الدماء0000000
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أ0000000وم000000وي
كيف بربي أصوغ لها أحرف المحبة والوفاء0000
ألف 0000 أحبها من بين كل النساء0000
ميم0000من منا لايكن لها الولاء0000
ياء0000 يا رب احفظها فهي لنا نور مضاء000000000
أ000000وم000000وي000000
أمي حبي الذي أعلنته جهرا لاخفاء00000000
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة: من أراد أن ينقل أحد موضوعاتي أو ردودي فلا بد له من ذكر المصدر وجزاكم الله خيرا00

[نـورا]

أرقب بسمة منها تشعرني بحنانِ ومحبة لم أعهدهما من قبل ..
أمي الحبيبة .. أيتها الغالية، أي شعرِ وأي نثر يوفيكٍ حقك .. لم أركِ منذ مدة .. ولا أرتاح إلا عندما أسمع صوتكِ قادماً من دياري البعيدة .. يحمل لي في نبراته جميل الدعاء وحنين الأم لابنتها ..
أطال الله في عمركِ أيتها الغالية .. وأبقاكِ لي ذخراً وسنداً ..
ابنتكِ: عروبـة

[- asma -]

حاولت أن أسطر كلمات أهديها لمن أحب..
لكن مدادي أبى أن يدون شيئاً بدون ألواني..

[أم عمار]

أماه

الخريف مضى او يكاد

فبادريني عناق في عناق







لي عودة

مع قوافل حروف تزف لأمي الحبيبة

[إيمان علي]

لا أملك أن أكتب الكلمات المنمقة والحروف الجميلة كتعبير عن كلمة أمي كما فعلن أخواتي، ولن أحاول.
سأترك قلبي يتحدث إليكم...
أمي هي أختي الكبرى التي أخبئ معها كل أسراري.
أمي هي صديقتي القريبة إلى قلبي، التي أشكو لها همومي.. وهي الوحيدة التي أخبرها بما يعتمر قلبي بلا خوف من أن تتسرب كلماتي إلى آذان أخرى. وهي الوحيدة التي تسدي إلي النصيحة بصدق وأمانة.
هي من أعطتني ولا تزال، بلا أن تطالب بالمثيل.
كلمات الرضى ترن في أذني بعد كل حديث وكل لقاء، وهذا ما يشعرني بالاطمئنان أن طريقي ستكون آمنة.
أفنت حياتها ولا تزال (أطال الله في عمرها) في خدمتنا بلا كلل أو ملل، خلال المرض والصحة!
أنا هنا أتكلم عن أمـــي أنـــا، ولو أن المجال متسع لصفحات لوجدت ما يملأها. فأمي غير كل أم عندما يتعلق الأمر بأطفالها.

فجزاك الله خيراً يا أمي وجعلك من أهل الفردوس في أعلى درجة.


فكيف يعــق الابن أمه؟!! كيف تفني حياتها في سبيل سعادته فيعاملها بغير ما رأى منها؟!!

وسامحوني لبساطة التعبير، ولكن هذا كل ما أملك

[أمل وضياء]

لقد أستعرت قلمى ليتحدث عما بقلبى ..فبقى الحبر وأبى أن يسطر خلجات نفسى
خاطبته مالك ياقلمى لاتكتب ... فقال لن أجد من أوراق العالم مايكفينى لأسطر
خلجات نفسك ياشمس ... فحُبك أكبر من حبر أنثره أو شوق تبثينه وأنشره
نعم ياقلمى صدقت .... لن يكفى الحبر ولا الأوراق لتكتب مافى قلبى
أوتذكر ياقلمى أول ما كتبت فى صغرى أنها ثلاث أحرف لازلت أذكرها ..
ا بدون همزه ..مـ ممدوده.. وى بدون نقط أنها أحرف أمي

ياااااه كم كنت أسابق خطوات أبى لأخطف منه القلم لأدون أسميهما
ورقه ..أثنتان ..ثلاث ... بل أربع .. .. .. .. .. .. .. .. ..

لم يكفى ..ولن يكفى 0

كم من الدموع مسحتها من عينىّ.. وكم من القبلات طبعتها على جبينى
كم سهرت من أجلى ..كم دعت لى فى سجودها ربى
فكيف أرد لكِ الجميل أمى .

لقد زرعتِ ربيعاً فى قلبى يتسع للعالم أمي ...لقد علمتنى معانى الحب
والصدق ..والأخلاص معها يا أمي .
أويكفى ياغريبة الروح حبرى ليبوح لكِ بمكنون يفيض حباً وتحنانٌ
لمن جعل الرحمن تحت قدميها الجنان ...

لن يكفى ..لن يكفى .
شمس
----
خلجات رفضت البقاء داخل نفسى وأبت إلا أن ترتمى
ولو للحظه على صفحات غريبة الروح
فهل تكفى

[إيمان علي]

بعد مشاركة شمس الحق يا غروبة، بطلب منك حذف مشاركتي والتستر علي

[حمامة الجنة]

هيا يا قلمي العزيز ...
جُد بما لديك من سطور ذهبية ...
عن هذه الإنسانة العظيمة ..
احكي للقارئ عن أمي ...
فهو يجهلها ...
احكي له عن تلك التي تهبني من حياتها حياةً... وتمنحني من راحتها وصحتها ما تحمي به وجودي... وتحتفظ لي أبداً بشعاع من النور مهما تكاثفتِ الظلمات..
يا ذات الصوت الساحر... واليد المباركة اللمسة... والنظرة التي تفيض حناناً وتشع نوراً...
يا صديقة روحي...!
و يا آسية آلامي... و مداوية جراحي....
إنني أبتسم من أعماق قلبي كلما أتذكر قصص الطفولة الحلوة و الهادفة التي كنتِ تقصّينها لي قبل النوم أملاً منكِ بأن تسهّلي للنعاس طريقاً للانسياب إلى جفني ومداعبته...
أمــي...
إنها كلمةٌ أذكرها فيحلو لساني لذكرها... وتشق الابتسامة طريقها إلى قلبي لتزيح الهموم و الأحزان عن كاهله..
إنها كلمةٌ تتلوّن لها الدنيا بألوان الربيع ...
أمــي
إنكِ تلك الشجرة الوارفة الظلال التي أفيء إلى ظلها مسرعةً كلما اشتد قيظ وهجير الحياة..
إنكِ الوردة في صحراء حياتي...
أنتِ الوحيدة التي أستطيع أن أبث إليها همومي وأحزاني دون خوف...
و ما إن تطرب أذنأي بسماع همس الرّضا منكِ حتّى أشعر بنفسي وكأني أحلق فرحاً و كأن هذا الرضا قد صنع لي أجنحة جعلتني أمشي بخفة وسعادة...
أمــي ...
حياتي دونك لا طعم لها ولا معنى....
إنكِ باختصار : قلبُ نابض بالحب والحنان يمشي على الأرض فينشر طيب الحب المقدّس في كل مكان ...
أمــي ...
أحبّكِ...
حفرتُها في قلبي بحبرٍ من ذهب... على سطور الإنسانية ...