حَديثُ القَمَرْ ,‘ [ كاميرا الفيض كانت هنا ]

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • زهرة_الربيع
    مساعدة مشرفة مدرستي
    • Sep 2005
    • 1793

    #31
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بسم الله الرحمن الرحيم


    فتعجبّت رَبيعيّة من حُسنِ هذا الأدبْ !
    فسألتهمْ , مُستبصرة : ما حملكم على هذا ؟
    ولديكمُ الآنَ قوّة الأمْر ؟

    آه ... ما أظلمها وما أضوأها ! هكذا أستعجب العرب بعد كرب ..



    فينبعثونَ من حدودِ دينهم وفضائله
    لا من حودجِ أنفسهم وشهواتها

    هذا فضلٌ منك يا قمر .. حينما أخرجتهم من تحت شفرة السف في زمن بلا زمن !



    فإنّهم كالبَحْر ...
    وَاسعة ...
    تُخرجُ من أحشائها الدرّ والجُمانْ

    فما أنت يا قمر _ فقد لقيت فيك كل _ غير جوهرة من أكرم الجواهر وأشد لمعاً من جواهر تاج العروش ..


    آه .. فما أضوأها ! ..




    وياهٍ على المُعاملةِ لديهم
    فإنّهم كالجسد الواحدْ
    كلٌ يحب اخاه ...
    فيُفضله على نفسهِ راغبْ
    يحبّ الخيرَ لهم ويكره الشرّ

    ترى أين منك ؟ .. وكلٌ يرجف لنفسه وربما يرجف عليها .. (( وقديماً كان في الناس الحسد )) .

    فمنْ كَمثلهمْ قَومْ ... !

    (( فيمن له كل هذا الفصل ))

    قــــــــال رسول الله صـــلى الله عليه وآلـــه وسلـــم :
    أتاكم أهل اليمن أرق أفئدة والين قلوبا

    صدق رسول الله
    ---------------------------------------------



    أحبك وطني

    تعليق

    • ندية الغروب
      كبار الشخصيات
      • Jun 2009
      • 12344

      #32
      :


      هممْ ,
      وانْعم بكِ منْ رُوح هُم داخلنَا إذا ما نظرنَا إلى أنْفسنا نظرةَ
      قلبٍ يحمل أعْظَمَ دين , شكراً معسولةً لقلبكِ ,

      .

      ساميَة ,
      لأنّكِ نبْضهَا للحُروف . ممتنّة مقدورةً بينَ راحتيكِ ,

      .

      رتوجي ,
      هُوَ الإسْلامُ نبعُ الحَيَاة , هُوَ موردُ الظمْآن , وملجأُ الهربَان
      هُوَ الأمان يا رفيقتي , سلمتِ طيبةٌ قولها لروحكِ أيَا رتوجي .

      .

      زهرة الرّبيعْ ,
      يا أهلاً بمَن وَافاَنا . هُم كذلكَ بل أجْمَل وأنْقَى هم حقاً
      أصفَى وازْكَى ... لكنّنا نحنُ يا زهرة مَنْ اسَأنا لهذا الدّين فتغيرت كل نَظرةٍ سواهَا .
      شكراً لقلبكِ الرّبيعيّ ذي الحَرفِ المَلكيّ .


      :


      -
      اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
      :
      (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

      تعليق

      • ندية الغروب
        كبار الشخصيات
        • Jun 2009
        • 12344

        #33
        انشقاقُ الفَجْر ...‘
        :
        - وقفتْ ارمينَاس تلملم بقايَا الرّوحْ,
        وتسألُ السّمعَ لا تُصدق السّمعْ :

        كيفَ هَذا ...؟!
        أيّ نبيّ , بلْ , أيّ دينٍ هَذا ...؟!
        فوالذي نفْسي يعرفهَا ما زدتني إلّا شوقاً يحرقني وريدَا
        وفضولاً يأكلني قلبَا ...
        ونفساً تسألُ ما تعرفينَ عنه من مَزيدْ ...؟!
        وكيفَ لهذا النّبي الاميّ ...
        أنْ يُخرج هذه الثلّة التامةِ الإنْسانيّة
        المُلتحفةِ الأخلاقِ معانٍ سامية ...!
        وكأنّها كوكبةٌ سابحةٌ في الفَضاءْ ...
        تدورُ في افلاكها , منتظمةٌ في مسارب مسارهَا !
        وإنّكِ لتعلمي ...
        أنّه قد سبقه من الكتاب والفلاسفة من سبقْ ...
        لكنّ الواحد فيهم لم يستطع أنْ يُؤدب إلّا ما كتبْ !
        وعجزَ الكبار منهم عن إتيان هذه الكوكبة كما هُوَ أتى .؟
        أكانوا في سفر ِالقوم يلعبونَ بالعَبثْ ...؟!
        أمْ أنّها سخرية القَدرْ ..؟!
        كيف ...؟! كيفَ هذا يا ماريّة ...؟!
        وهوَ الأمّي الذي لا عهد له بقراءةٍ أو كُتبْ ..؟!




        - فقالت ماريّة :

        أيَا مولاتي ...
        فإنّ أولئكم قد فعلوا ما فعلوا

        وكتبوا لأنْفسهم من قبْل
        ولغيرهم كانَ نصيبٌ من بعْد ,
        أمّا ذاكَ الأميّ ...
        فإنّه قد فعلَ ما فعلْ .
        فكانَ يعملُ لاجلِ الربّ ومُدبر الامْر
        فكانَ شطرهُ البدرُ من الحُسنْ
        ونصفهُ الفجرُ من شيم الخُلقْ
        أطهرُ من السّحابةِ في سمائها
        وأزهَى من الزّهرة في مرجهَا
        كانَ الأدبُ فيهِ جُلّاً وانْسكبْ ,
        والوقارُ منهُ جبهةٌ ناصيتها تبيّضْ .
        فتجدهُ كالشّمسِ حينَ يبتسمْ
        وكالبدرِ جمالاً يستنرْ
        تحفّه الملائكة وقوّة إلهية تحرسهْ
        فكانَ توفيقُ الإله له توفيقاً ليسَ لهُ مِثلْ
        ألمْ تقل زوجتهُ ماريّة ابنةُ القِبطْ
        كانَ يوماً سماءً , ويوماً قلباً نَديا .
        إذْ تُرسل للقبطِ عنهُ الخبرْ

        وإنّه لأميّ ...
        ليَعكس طبيعةً إلهية وقدرةً ربّانيّة
        ليُرى أنّ ديناً كهذا إنّه حقاً لحقّ
        فنجدهُ لسانا صادقاً مُؤيداً من ربّ الكونْ
        فلم يَأتي ليرسمَ الفَجرَ كما وُجدْ ...
        أو كمَا فعلَ أولئكَ الكُتّابُ من قبْل ,
        بل ليَشقّ الفجرَ و يُطلعَ الشّمْس
        فيغدو الفجر كجنّة سابحةٍ في الهواء
        والشّمسُ مُتصعّدةٌ في السمَاءْ
        والحياةُ كلها ينبضُ فيهَا عرقُ النّورْ
        هَذا هُوَ الإسلامْ ...
        وكذَا كانَ حديثُ القَمرْ .


        - وألقت أرمينَاس بجسدٍ لفتهُ غمامةُ عجبْ
        تُحاول ان تُتخم تلكَ الذّاكرة الصّغيرة وحَسْب
        بجرعة ومواثيقِ هذا الدّينِ العَظيم ...
        وزهاء قوانينه وعهودهِ عنِ الرّذيلْ ...
        ثمّ التفتت إلى ماريّة تسأل :

        ومَا شانُ القمرْ وحَديثه ..؟
        لتَستنطقيهِ بخبرٍ يرويه يقولهْ ..؟!



        - فقالت ماريّة :

        وأبهَى منْ ذاكَ وأرقّ
        أغصانٌ بيضاءَ علت تلتفّ
        مدائنَ السّماء وحولهَا تُورق تخضرّ
        فكانَ أنْ قالَ فيهَا حكايتهُ القَمَرْ ...؟!




        - فاندفعت أرميناس وعلى كرسيّ الزبرجدِ حملتْ رُوحهَا .
        وأحدقتِ العينينَ وبلغَ منهَا السّمعْ :

        أنْ قُولي ما حكايةُ ليلةِ القَمَرْ ...؟!
        وما ضبائرُ السّماء الجَميلةِ تلكْ ...؟!



        - فقالت ماريّة :

        حكاية ليلةِ القَمرْ ...
        حديثٌ عتبتهُ وقارُ النّورْ
        ( وتثائبت ماريّة على إثرهَا )
        فاحفظي ناصيةَ حديثِ الضّوءْ
        وفي أعْشاشهَا البكرُ ...
        سَتسمعينهَا من ثغرِ القَمَرْ ...‘







        :

        -
        اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
        :
        (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

        تعليق

        • ~عناقيد الصباح~
          عضو
          • Jul 2010
          • 54

          #34
          و لا ازآل أبحث عن إجآبة تبرر موقفـي
          أمآم جمآلكْ وجمآل حرفكْ ...باَرِعة يا طهرْ..
          أدمنتُ محبرتكْ ...
          انْسَكِبي فإنا....

          تعليق

          • سحابة الوفاء
            مساعدة مشرفات الملتقى الحواري
            • Sep 2010
            • 5330

            #35
            لله دُرِك يا رائعه أمطري راق لي حديث القمر

            في القلب

            في الذاكرة

            منارة للعلم

            لي

            ولكِ

            تعليق

            • ندية الغروب
              كبار الشخصيات
              • Jun 2009
              • 12344

              #36
              وقارُ النّورْ ..(2) .‘



              وقارُ النّورْ
              ( 2 )



              جَنَى الليلُ وأظلمَ الكَونْ...
              السّماءُ لا تكفّ عن البُكاء , والغيومُ كفقاعةٍ سوداءَ تنْفجرْ
              تستبيحُ الوحلَ الذي يتشبثُ بالارضِ حَزين ,
              الهواءُ يلعب بالمَساحات الخَاوية , كَانت بلا معالم بلا [ أنْفَاس ] ,
              الأشيَاء تستوحشُ ظلّها , وصفير ريحٍ يعزف لحنَ المَنايَا ناحباً ...

              حاول أن يركض في تلكَ [ المَدينة الجَاثمة ] .
              أن يبتعد عَن كومةِ الأحجار المُتشنّجة ,
              وتلك َالمقابر التي أخذت تزدادُ تُطبق عليهِ السّماء
              وتَضيقُ عليه الأرْض ...
              كان كل شَيء من حوله موحشْ وقَاتلْ ...
              [ الصّمتْ ] ...
              [ الكَآبة ] ...
              [ اللّيلْ ] ,

              أحسّ بأجنحةٍ بيضَاء تُحاول اخذهْ
              قلبهُ انْفَجعْ والذّعر لم يَسمحَ لهُ بأنْ يلتفت إلى الخَلْف ...
              كانَ يجري كطفلٍ فقد أمّه في الحربْ وصوت الرّصاصِ يُدويّ في اذنيه
              [ يُمزق ] أحْشَائهْ !
              ركضْ ... ركضَ حتى تقطّعت أنْفَاسه
              والعُتمة امامه كوحشٍ مُنسلخْ يلتهم كل شيْء أمامه !

              حاولَ أنْ يبتَعد لكنّه سقطْ ...
              سقطَ مستسلماً تاركاً للسّكونِ التّمتع بلهاث أنفاسه المُتلاحقة ,
              والبرودة تلعب كطفلٍ صغير تنخرُ جسده وأطرافه .!


              :


              كانَ [ الصّمت ] يخنقُ ببطء ,
              عقارب السّاعة ستصيبه بالجنون إذا لم تُسرعْ
              وجسده المُتهالك فوقَ قُماشٍ بالٍ عافهْ ...
              ينتظرُ [ المَوت ] كمخلصٍ له من عذاب هذا الألم !

              كان كل شيْء كمَا هُوَ ...
              الخرابْ , الأعمدة الصدأة , المباني البائسة ,
              وصوتُ طرطقةِ آنيةٍ مكسورةٍ بصفيحٍ مُتصلّب !
              حاولَ أن يُغمض عينيه . علّه يصحُو فيجد نفْسه جثة هامدة
              أو معجزة تخرج له من كومة الأوراق التي تحدق به من على المكتبْ
              والتي خَاصمهَا في الآونة الأخيرة ...
              تمنّى أنْ يصفعَ نفْسه فلمْ يُحس بذراعيه
              كادَ أنْ يُجنّ ... يصْرخ ... يضرب برأسه الحَائط ,
              لكنّ لطفَ الله بهِ كان أقرب إليه من حبْل الوريدْ
              إذْ مسحت خُيوط فجرٍ متسللة من بين أنسجة ستارةٍ بنفسجيّة اللّون
              - وضعت على ان تكونَ بحائل ! لكنّها ليْسَت بحائل ! -
              جبينه بروحٍ دافئة , وضوءٍ حانٍ لَطيفْ

              رسمت في مدينة أحْشائه تلكَ , ذكريات لهذا [ الوَقارْ ]
              شعرةٌ تكبُر وتتنفس ماء الوَضوء لتكون كعابدٍ في مُصلّاه طهورْ ...
              وبعضها الذي كانَ يستدفْء تحت غطاءٍ صُنعَ من نورْ
              تُباهي بطراوتها وقوامها أمامَ من يحل له أن يراها عارية بلا غِطَاء
              وتلكَ التي امتزجت مع عرقٍ نَديّ ...
              تتحسسُ نَسيم الحَرمْ ثمّ تتبعثرُ محلّقة
              كجناحي فراشة لتبدأ رحلة وداع جاثمة بلا نفْس
              وعينيه تسبحان تُقبلان الدّموعْ ...!

              وأخذَ يتبعُ نظرهُ خيوط القَمرْ , وتملئُ عينيه بضياءٍ كأنّه الحياة
              ترسمُ دارة القمَرْ وكانّه هوَ في عينيه لا في السّمَاءْ ...



              فكانَ عهداً علينَا انْ نُلبّيهْ !






              :


              التعديل الأخير تم بواسطة قـمر الشـــــام; 15-12-2010, 10:17 AM. سبب آخر: إضافة وسام الكاميرا ~

              -
              اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
              :
              (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

              تعليق

              • الهِمَمْ ..~
                كبار الشخصيات
                • Jul 2010
                • 4129

                #37
                وكان عهداً علينا أن نقف [ للقمر ]

                ذكوتِ بأعطر شذى ..~

                { كما أنتي }

                نبعٌ للفنِ والندى ..~

                [ بأجمل لحظات لهفة ]



                تعليق

                • ≈ احـتِـوٍآءْ ≈
                  مشرفة ملتقى الإخاء
                  • Dec 2008
                  • 23309

                  #38
                  :

                  وما أروع أن يحكي القمر حكايات القمر

                  أتابع بلهفة ظمآن في نهار صيف حار

                  فأمطري ..~

                  :

                  تعليق

                  • sara17
                    زهرة لا تنسى
                    • Jun 2007
                    • 6960

                    #39
                    ندية الحرف فعلاً
                    حين بندي حرفك شغاف قلوبنا
                    دمت بفرح
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    ان مع العسر يسرا

                    تعليق

                    • ندية الغروب
                      كبار الشخصيات
                      • Jun 2009
                      • 12344

                      #40
                      .

                      عناقيد الصّباحْ ,
                      شكراً لانّكِ كنتِ هُنا
                      وسلسبيل الامْتنانِ يشي الفؤادَ شكرا ,


                      .


                      رمااسْ ,
                      ولله درّ روحكِ البيضَاء .
                      زهرة كتلك التي تشبه روحكِ أزين بها سمائي ,


                      .

                      -
                      اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
                      :
                      (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

                      تعليق

                      • قـمر الشـــــام
                        كبار الشخصيات
                        • Mar 2009
                        • 8510

                        #41
                        ..
                        لله ِ درّك ِ يا ندية ..

                        أي ّ إبداع ٍ صاغه ُ قلمك ِ ؟!!

                        تنحني كلمات ُ الشكر ِ إجلالا ً لروعة ِ ما كتبت ِ ..

                        فـدُمت ِ ودام َ القـلم ،،
                        ..





                        تعليق

                        • وعود الخير
                          رئيسة أركان الأطباق
                          • Nov 2003
                          • 51980

                          #42

                          حديث القمـــر بخيــوط فضيــة موشـاة بعـذب البــوح
                          لكن
                          حروفي انبهرت وتوقفت
                          ومكثت هنا طويلا لترتوي من عذب حديث القمر...
                          اسمحي لي أن أحييك
                          ولحروفي المتواضعة أن تسطر أعجابي بما خطته أناملك
                          فحروفك أطربت النفس وبعثت شعاع فضي تغلغل عميقاً في المشاعر

                          تبــارك الــذي وهبك روعــة الحرف....





                          بالإنتظـــــــــار


                          تعليق

                          • ندية الغروب
                            كبار الشخصيات
                            • Jun 2009
                            • 12344

                            #43
                            ..

                            ..


                            صغريتي هِمَمْ ,
                            وعهداً عليّ ألّا أنْسَى قلبكِ الظّليلُ بالحبّ
                            دافئة أيَا روحْ ,

                            .

                            عهْدي ,
                            أيَا رفيقة دربٍ نمْضيهْ , القمرْ له جانبَان مُشرقْ ومُظْلمْ
                            ولكن لانّه رائعْ لا يُظهر لنَا إلّا الجَانبَ المُشْرق لهذَا حقاً علينَا أنْ نروي
                            حكايَا الضّياء بثغْرهْ , ممتنّة لقلبكِ يا زهرتي ,

                            .

                            سارَة ,
                            ودمتي دائماً هُنَا ,
                            الفرحْ يا رفيقتي يأتي ... يأتي حينَ تأتينْ فلتجعلي المساحات دوماً
                            مُضيئة بلُقياكِ



                            ..

                            ..


                            -
                            اقصِد باب السَّماء؛ وانظُر قَلبك كيفَ يعُود!
                            :
                            (والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)

                            تعليق

                            • طيور السعادة
                              عضو
                              • Dec 2010
                              • 56

                              #44
                              كلمات شعرك جداً جميل ومعبرة..بارك الله فيكي.

                              تعليق

                              • سحابة الوفاء
                                مساعدة مشرفات الملتقى الحواري
                                • Sep 2010
                                • 5330

                                #45
                                حاله استنفار هنا في هذا المتصفح
                                الجميع ينتظر القمر وحديثه

                                في القلب

                                في الذاكرة

                                منارة للعلم

                                لي

                                ولكِ

                                تعليق

                                يعمل...