تويت
أنتِ صديقتي المفضله، أنتِ رفيقة الدرب وأنتِ بحر أسراري وفقط انتِ...
أنتِ حبيبتي وروحي وعقلي وقلبي وأميرتي و....وأنتِ أنا....
أنتِ جميلة ومؤدبة، أنتِ راقية وشخصية، أنتِ شخصية مريحة...
أنتِ ذكية وجميلة بإمكانك أن تصلي الى منصب يناسبك...
أنتِ أختي الغالية وأنتِ فتاة راقية وذكية....
أنتِ أختي ولقد أعطيت ابنتي اسمك لأسباب أخرى
أنتِ ابنتي العاقلة والرزينة...لكن عليكِ أن تعتمدي على نفسكِ أكثر..
أنتِ جميلة ولا أحد يستحقك اتركيه فإن الكثير يحلم بالارتباط بكِ......
كفاكم!! كفاكم... أنتم تثيرون الشفقة!
لعلني مجنونة ومعقده لاكتب هذا...لكنني حاقدة على كل الماضي ليس الا...
لكل من قال تلك الجمل الكاذبة ..انتم وتضاعفون خيباتكم معي ورغبتي في الانتقام لنفسي منكم...تزيدون حريتي منكم ورغبتي في الابتعاد عن كل ما يخصكم وكل ما يذكرني بكم...
صديقة العمر: بعد ارتباطها ودخول ذلك الشخص المعقد الى حياتها، أصبحت أفقدها بشكل تدريجي بحياتي واشعر بقلة اتصالها وابتعاد افكارها عني، فهي غيرت مصب حديثها ببحر آخر امتلكها وجعلها تنساني، واخيراً رأيت كم هي غبية عندما أخبرته عن ذلك الايميل الذي وصلها من شخص غالي علي انا أو بكلمات ترد لي كرامتي من كان غالي عليّ انا ويبدو انني صرت انسانه تافهه بنظرها ونظره، فهو شريكها للابد وكيف لها ان تظل برفقتي بعد ان أخذ نظرة سلبية عن صديقتها التي تلعب بالنار والتي يتوعدها شخص ما بالندم واحراقها كلها وليس فقط احراق اصابعها!!
كرهتك ...
غالي كنت يا سيدي:
بعد أن أخذتني الى عالم يوحدنا واعتبرتك الأنا ...وبعد ان جعلتني أشعر بقمة السعادة وصرت اطير بعالمك دون النظر الى غيره..وبعد ان اعتبرتك ناسي ولم اكترث لابتعاد الناس ...وبعد أن أحببتك!
صرت غبية ومغفله لانني لم احافظ عليك، كما انني كاذبة ومخادعه لقلة صراحتي معك، خائنة وغير وفيه لتحدثي لغيرك، بيتي من زجاج لا استحق انتقادك، وعلى راسي بطحه اتحسسها دائماً ولعل هذا ما افعله الان بنظرك..
أشتهي نسيانك...
أمي: سعيدة انت لوجودي بهذا البيت اليائس، لاستمع الى مخططاتك ومجرى حياتك، ولاكسر مللك، وانظف بيتك واساعدك في الطبخ والتنظيف وغيره....
أشتهي حنانك أمي...
أبي: أحبك، لكنك قاسي جداً على أمي فأنت لا تعاقبها بتصرفك، انت تعاقبني معها..فانا من اسمع عتابها وتذمرها يومياً، ليتك منصفاً بين افراد عائلتك، ليتك تتقي ربك!
أحبك أبي...
أما اخوتي فأنا لست بحاجة للمساعده وللكلام الممزوج بالشفقة...
تثيرون الشفقة...فلم أطلب المجاملات لأنني أعي لكل هذا الكلام واعرف قيمة نفسي، كل ما في الأمر أن كل منكن قد اتخذت لها عالمها الخاص.
لست المعقده أو المجنونة ...انا العاقله فيهم!!
أنتِ حبيبتي وروحي وعقلي وقلبي وأميرتي و....وأنتِ أنا....
أنتِ جميلة ومؤدبة، أنتِ راقية وشخصية، أنتِ شخصية مريحة...
أنتِ ذكية وجميلة بإمكانك أن تصلي الى منصب يناسبك...
أنتِ أختي الغالية وأنتِ فتاة راقية وذكية....
أنتِ أختي ولقد أعطيت ابنتي اسمك لأسباب أخرى
أنتِ ابنتي العاقلة والرزينة...لكن عليكِ أن تعتمدي على نفسكِ أكثر..
أنتِ جميلة ولا أحد يستحقك اتركيه فإن الكثير يحلم بالارتباط بكِ......
كفاكم!! كفاكم... أنتم تثيرون الشفقة!
لعلني مجنونة ومعقده لاكتب هذا...لكنني حاقدة على كل الماضي ليس الا...
لكل من قال تلك الجمل الكاذبة ..انتم وتضاعفون خيباتكم معي ورغبتي في الانتقام لنفسي منكم...تزيدون حريتي منكم ورغبتي في الابتعاد عن كل ما يخصكم وكل ما يذكرني بكم...
صديقة العمر: بعد ارتباطها ودخول ذلك الشخص المعقد الى حياتها، أصبحت أفقدها بشكل تدريجي بحياتي واشعر بقلة اتصالها وابتعاد افكارها عني، فهي غيرت مصب حديثها ببحر آخر امتلكها وجعلها تنساني، واخيراً رأيت كم هي غبية عندما أخبرته عن ذلك الايميل الذي وصلها من شخص غالي علي انا أو بكلمات ترد لي كرامتي من كان غالي عليّ انا ويبدو انني صرت انسانه تافهه بنظرها ونظره، فهو شريكها للابد وكيف لها ان تظل برفقتي بعد ان أخذ نظرة سلبية عن صديقتها التي تلعب بالنار والتي يتوعدها شخص ما بالندم واحراقها كلها وليس فقط احراق اصابعها!!
كرهتك ...
غالي كنت يا سيدي:
بعد أن أخذتني الى عالم يوحدنا واعتبرتك الأنا ...وبعد ان جعلتني أشعر بقمة السعادة وصرت اطير بعالمك دون النظر الى غيره..وبعد ان اعتبرتك ناسي ولم اكترث لابتعاد الناس ...وبعد أن أحببتك!
صرت غبية ومغفله لانني لم احافظ عليك، كما انني كاذبة ومخادعه لقلة صراحتي معك، خائنة وغير وفيه لتحدثي لغيرك، بيتي من زجاج لا استحق انتقادك، وعلى راسي بطحه اتحسسها دائماً ولعل هذا ما افعله الان بنظرك..
أشتهي نسيانك...
أمي: سعيدة انت لوجودي بهذا البيت اليائس، لاستمع الى مخططاتك ومجرى حياتك، ولاكسر مللك، وانظف بيتك واساعدك في الطبخ والتنظيف وغيره....
أشتهي حنانك أمي...
أبي: أحبك، لكنك قاسي جداً على أمي فأنت لا تعاقبها بتصرفك، انت تعاقبني معها..فانا من اسمع عتابها وتذمرها يومياً، ليتك منصفاً بين افراد عائلتك، ليتك تتقي ربك!
أحبك أبي...
أما اخوتي فأنا لست بحاجة للمساعده وللكلام الممزوج بالشفقة...
تثيرون الشفقة...فلم أطلب المجاملات لأنني أعي لكل هذا الكلام واعرف قيمة نفسي، كل ما في الأمر أن كل منكن قد اتخذت لها عالمها الخاص.
لست المعقده أو المجنونة ...انا العاقله فيهم!!
تعليق