‘ وَيُدْفِئُهُ ...)‘’

[زهرة الشآم]

لله دركـ ِ من حفيدهـ ..

لو كنتُ أملكـُ كـ حرفكـ لسكبتهُ كلهُ لهاآ حبيبتي وأمي عائشُ المطهـرة ،،،
أبدعت ِ وملكت ِ الفيضَ في الدفاع والذب عنهاآ يا مخلصهـ ..

أتمنى أن يقرأ ذاكـَ الحقودُ أحرفكـ لتلجمهُ كالجمر

كل الودَ لذاكـَ القلب ..~

[مليكة]

‘.
حَرفٌ حُرّ يَصوغه السِحْرَ والجَمال
يُحَقُّ أن يُعَلَق عَالياً ..
نثرتِ أنفاساً تَعطرت بالنور
سَلمت اليَمين .. نَدى .

.‘

[ندية الغروب]

:

طُفُولَة حُلْم /
هُوَ حَرفٌ اقْتَبَسَ مِنْ ذكرِ فَجْرِهَا
نوراً حَتى هامَ بهِ يَسْتَدفئُه
وَلإنّي أغْبِطُ قَلبي إذْ كَانَ
لَكِ هُنَا أثَر يَا طُهْرَ
حَرفٍ منْكِ



:

[ندية الغروب]

:


زُمرّد /

وَلأنّكِ مَلكْتِهِ يَا حَبيبَة
وَالحَرفُ يُحارُ مَاذَا يَسْكُبُ لهَا
أعَنِ توردّ فَجْرهَا أمْ نَبْضِ نقَائهَا أمْ السّحب التي صَافحتهَا
امِ الطّهر المُنْزلِ مِنْ ربّ حَكيمٍ برّأهَا أمْ عَن صَفاءِ
حَيَاتِهَا أمْ عَن رَبيعِ عُمْرِهَا ...؟!
أمْ عَن مَاذا بالضّبْط .
وهيَ التي قَسَمت ظَهْرَ البَوحِ بِحُسْنِهَا
لَيتَ شعري يَحْكيهَا , وَيَفيهَا

لكِ الكَادي لأنْفَاسكِ




:


وشَايَةُ القَمَر /

بَل إنّهُ المُعبّق بنورِ القَمَر حينَ
الوشَايَةُ قَد أطلّت , لَكِ سيمفونيّة امْتِنَانٍ يَا رَفيقَة




: