حقول شاسعة من الريحان والياسمين ... وأميرة صغيرة نائمة على ربوتها ... تضع اكليلا على رأسها كان الحب قبل عام ممكنا ...
عام مضى كتبت فيه اسمك على عناقيد النجوم ... وقلت لك بعيوني أنظري هناك صورتك ... وعليها بصمة من قلبي بنور روحك ...
لمحت بعيونك انبهار طفلة أمام تلك الثريا السماوية ... وحياء صغيرة اختلست نظرة خاطفة ... وعيون انفجرت ضياءا وحبا ...
قبل عام كنت نجمة متوهجة ... بثوب زهرة جميلة ... غادرت حديقتها من سماء النجوم ... واليوم أرى فيك شمعة على وريقة صغيرة في بحار البعد ... ونيران الغربة ...
روحي لك قارب لك وحدك ... وقلبي بردا وسلاما ... سيطفئ لهيب البعد ... ويعطيك دفئا ومانعا لتبقي شمعة لن تنطفئ أبدااا .
مملكتك الصغيرة هنا في قلبي ... وبحرك الهادئ هنا في روحي ... ولوحاتك المخفية ثروة فكرية هنا في متحف عقلي ...
غاليتي لا تحزني سأعطيك معطف عمري ليحميك من مطر الغربة وعواصف سنوات الضياع ...
سأحمل الهواء نسمات بسلامات لتبقي الربيع بجماله ... وبدفئه وسكونه وعبيره ...
عام مضى ... الآشواق لم تنتحر ... بل نمت وزادت ... وأينعت زهرة تيوليب وزهرة جاردينيا ... والريحانة أصبحت أكثر جمالا ونضارة ...
أتعلمين ...!!! ... أتذكرين ...!!! اهااااا ... كم أتمنى لو كنت لا تعلمين ولا تدرين ... ولكنك رمز الآنوثة بكل ما تحلت من ذكاء وجمال وروعة تزيدها الآيام روعة وجمالا ...
عام مضى كتبت فيه اسمك على عناقيد النجوم ... وقلت لك بعيوني أنظري هناك صورتك ... وعليها بصمة من قلبي بنور روحك ...
لمحت بعيونك انبهار طفلة أمام تلك الثريا السماوية ... وحياء صغيرة اختلست نظرة خاطفة ... وعيون انفجرت ضياءا وحبا ...
قبل عام كنت نجمة متوهجة ... بثوب زهرة جميلة ... غادرت حديقتها من سماء النجوم ... واليوم أرى فيك شمعة على وريقة صغيرة في بحار البعد ... ونيران الغربة ...
روحي لك قارب لك وحدك ... وقلبي بردا وسلاما ... سيطفئ لهيب البعد ... ويعطيك دفئا ومانعا لتبقي شمعة لن تنطفئ أبدااا .
مملكتك الصغيرة هنا في قلبي ... وبحرك الهادئ هنا في روحي ... ولوحاتك المخفية ثروة فكرية هنا في متحف عقلي ...
غاليتي لا تحزني سأعطيك معطف عمري ليحميك من مطر الغربة وعواصف سنوات الضياع ...
سأحمل الهواء نسمات بسلامات لتبقي الربيع بجماله ... وبدفئه وسكونه وعبيره ...
عام مضى ... الآشواق لم تنتحر ... بل نمت وزادت ... وأينعت زهرة تيوليب وزهرة جاردينيا ... والريحانة أصبحت أكثر جمالا ونضارة ...
أتعلمين ...!!! ... أتذكرين ...!!! اهااااا ... كم أتمنى لو كنت لا تعلمين ولا تدرين ... ولكنك رمز الآنوثة بكل ما تحلت من ذكاء وجمال وروعة تزيدها الآيام روعة وجمالا ...
تعليق