تستيقظُ كل يوم، مملوءاً بـ(هم)،،
محفوفاً بضحكاتـ(هم)
وآمالـ(هم)
وأمانيـ(هم)
تفتح عينيكـ كل يوم على حكاية جميلة معـ(هم)
تتنفس كل ثانية أنفاسـ(هم)،،
وتسيرعلى دروبـ(هم)
تفتح نافذتكـ، وتشرّع أبوابكـ لتستقبل أحزانـ(هم)
وأفراحـ(هم)
يعيشون بكـ كالدم،
ويتوحدون بكـ كالخلايا،
وتنفي شخصكـ إلى عالمـ(هم)
تُسكِنـ(هم) فسيح أفراحكـ،
وتُجلسـ(هم) في الركن الأكبر من قلبكـ
ثم ينتهي بكـ يومـ(هم)
وينتهي بكـ زيفـ(هم)
وتسقط عن وجوهـ(هم) أقنعتـ(هم)
فتجد نفسكـ في عتمة إحساسـ(هم)
وتنظر في مرآتكـ
لتتتبّع آثار خدوشـ(هم) على وجهكـ،
ولتتحسس آثار نزيفـ(هم) في قلبكـ
ولتشم رائحة خيانتـ(هم) تتردد بين أنفاسكـ
وتنظر إلى يدكـ ,
لتجدها ممسكة بخنجر غدر(هم)
!!
فتلقي برأسكـ المثقل بهمومـ(هم) على وسادتكـ
وتغمض عينيكـ على قناعة أنكـ المجرم الوحيد
في حق نفسكـ
ويرحلون,..
بجرحٍ لا يندمل..
وتعود أنتَ إلى ليلٍ..
طويل,
مظلم,
بدونـ(هم)
بقلمي,
28-9-2009
محفوفاً بضحكاتـ(هم)
وآمالـ(هم)
وأمانيـ(هم)
تفتح عينيكـ كل يوم على حكاية جميلة معـ(هم)
تتنفس كل ثانية أنفاسـ(هم)،،
وتسيرعلى دروبـ(هم)
تفتح نافذتكـ، وتشرّع أبوابكـ لتستقبل أحزانـ(هم)
وأفراحـ(هم)
يعيشون بكـ كالدم،
ويتوحدون بكـ كالخلايا،
وتنفي شخصكـ إلى عالمـ(هم)
تُسكِنـ(هم) فسيح أفراحكـ،
وتُجلسـ(هم) في الركن الأكبر من قلبكـ
ثم ينتهي بكـ يومـ(هم)
وينتهي بكـ زيفـ(هم)
وتسقط عن وجوهـ(هم) أقنعتـ(هم)
فتجد نفسكـ في عتمة إحساسـ(هم)
وتنظر في مرآتكـ
لتتتبّع آثار خدوشـ(هم) على وجهكـ،
ولتتحسس آثار نزيفـ(هم) في قلبكـ
ولتشم رائحة خيانتـ(هم) تتردد بين أنفاسكـ
وتنظر إلى يدكـ ,
لتجدها ممسكة بخنجر غدر(هم)
!!
فتلقي برأسكـ المثقل بهمومـ(هم) على وسادتكـ
وتغمض عينيكـ على قناعة أنكـ المجرم الوحيد
في حق نفسكـ
ويرحلون,..
بجرحٍ لا يندمل..
وتعود أنتَ إلى ليلٍ..
طويل,
مظلم,
بدونـ(هم)
بقلمي,
28-9-2009
تعليق