تويت
قدعدت لكم أحبتي 00 لكن عذراً ؟؟؟
رسالتي هذه إليكم خطها قلبي قبل قلمي 00 فكل كلمة فيها خرجت من أعماق قلبي 00 لتصل إلى من أحببتهم في الله وصول الماء للظمآن 00 بعد انقطاعي عنكم لأيام 00 فعذراً أحبتي عذراً 00 لكني لم أكن أملك شيئاً 00 وما أشد ألمي في تلك الأيام لانقطاعي عن أخوتي في الله 00 فقد أحببتكم في الله دون أن أراكم 00 لكن خلجات مشاعرنا كانت أقوى من ذلك كله 00 لم لا والرابطة التي ربطت بيننا هي " لا إله إلا الله " رابطة لن تنقصم عراها بإذن الله تعالى 00وكيف تنقصم والحب بيننا إنما هو حب في الله ولله !
وإن كان الذي يربط بيننا روابط حسية عن طريق تلك المشاركات00 لكن الرباط المعنوي هو الذي جعل منا اخوات في الله 00 فتنصح أحدنا الأخرى لكل مافيه الخير والسداد في الدنيا والآخرة 00 فأنتن الأخوات الغاليات اللآتي أضافهن الله تعالى إلى ركب أخواتي في الله 00 واللاتي هن بحق شريان حياتي الذي يمدني بالحياة بعده تعالى 000
أحبتي في الله / إن تلك المحبة هي الوقود الذي أمدنا الله به لننطلق في هذه الحياة حاملين تلك التكاليف وتلك الأعباء 00 فالمحبة والأخوة في الله تحول معاناة الحياة إلى لذة متجددة 00والتكاليف إلى لمسات حانية 00 تقرب القلوب من خالقها وتربطها برباط الأخوة الإيمانية 00 وتجعل من الأعباء روافد نصب في بحر المحبة لتتحول إلى ينابيع متدفقة ترطب القلوب 00 وتزكي النفوس 00 وتغذي الروح 00 فما أجملها من حياة 00 وما أجمله من إخاء 00
أخيراً /
هل ترانا نعيش لذلك اليوم الذي نرى فيه بعضنا 00 وتلتقي أجسادنا كما التقت من قبلها أرواحنا ؟؟ أتمنى ذلك من أعماق قلبي 00 وإن لم يقدر الله تعالى ذلك فلن يطفىء الشوق إلا لقاء واحد " إخواناً على سرر متقابلين " 000
فإلى ذلك اللقاء المرتقب وكل لسان داعي بأن يجعل أخوتنا هذه أخوة فيه 00 وأن يبلغنا تلك المراتب التي يغبطنا عليها النبيون والصديقون والشهداء والصالحون 00 إنه ولي ذلك والقادر عليه 0
* عذراً أحبتي إن أطلت عليكم بتكل السطور 00 لكن كانت تلك مشاعر أختلجت في صندوق فؤادي في تلك الفترة 00 فأبصرتها يراعي وأبت إلا اظهارها 00 فأتمنى أن تتقبلوها 000
* لاتنسونا من دعائكم الصالح بظهر الغيب *
وإن كان الذي يربط بيننا روابط حسية عن طريق تلك المشاركات00 لكن الرباط المعنوي هو الذي جعل منا اخوات في الله 00 فتنصح أحدنا الأخرى لكل مافيه الخير والسداد في الدنيا والآخرة 00 فأنتن الأخوات الغاليات اللآتي أضافهن الله تعالى إلى ركب أخواتي في الله 00 واللاتي هن بحق شريان حياتي الذي يمدني بالحياة بعده تعالى 000
أحبتي في الله / إن تلك المحبة هي الوقود الذي أمدنا الله به لننطلق في هذه الحياة حاملين تلك التكاليف وتلك الأعباء 00 فالمحبة والأخوة في الله تحول معاناة الحياة إلى لذة متجددة 00والتكاليف إلى لمسات حانية 00 تقرب القلوب من خالقها وتربطها برباط الأخوة الإيمانية 00 وتجعل من الأعباء روافد نصب في بحر المحبة لتتحول إلى ينابيع متدفقة ترطب القلوب 00 وتزكي النفوس 00 وتغذي الروح 00 فما أجملها من حياة 00 وما أجمله من إخاء 00
أخيراً /
هل ترانا نعيش لذلك اليوم الذي نرى فيه بعضنا 00 وتلتقي أجسادنا كما التقت من قبلها أرواحنا ؟؟ أتمنى ذلك من أعماق قلبي 00 وإن لم يقدر الله تعالى ذلك فلن يطفىء الشوق إلا لقاء واحد " إخواناً على سرر متقابلين " 000
فإلى ذلك اللقاء المرتقب وكل لسان داعي بأن يجعل أخوتنا هذه أخوة فيه 00 وأن يبلغنا تلك المراتب التي يغبطنا عليها النبيون والصديقون والشهداء والصالحون 00 إنه ولي ذلك والقادر عليه 0
* عذراً أحبتي إن أطلت عليكم بتكل السطور 00 لكن كانت تلك مشاعر أختلجت في صندوق فؤادي في تلك الفترة 00 فأبصرتها يراعي وأبت إلا اظهارها 00 فأتمنى أن تتقبلوها 000
* لاتنسونا من دعائكم الصالح بظهر الغيب *
تعليق