...حـــبـــيـــب الـــقـــلـــب...
يحــتــل مــكــانــة فــي فـــؤادهـــا..ويــتـــربـــع فــي قــفــص صــدرهــا..
تــقـــص بــلـهــف أخــبــاره..و إعــجــازه..لاتــقوى عــلــى هـــجــرانه..
و لا تــطــيــق فــراقــه..مــعـظــم أوقــاتـها بصـحبــته..تســعد بــقـربــه..
ويــسبــح مــعه خــيــالــهــا فـــي بـــحــر الأمــــانـــــي..عندمـــا تراهــ..
تــسارع بــضمــه لــقــلبهــا..وتــتــأمــل بـــكــل مـــافــــيه عــيــنــاهــا..
كـــم مــــن الــدمـــوع ذرفـــت كــقــطـــرات نــــــدى عـــلــى زهـــــور
وجـــنـــتـــيـــهــــا حـــزنــــاً لـــبـــعــده عـــنــــهـــا..
كـــــــيـــف لا..
وهـــــــو مــــــن يـــشـــاطـــرهـــا أحــــــزانـــــهــــــــــــــــــا..
ويــخــفــف آلامـهــا..ويــواســيـــها فــي مـــآســـيـــهــــــــــا..
ويـــؤنـــس و حــدتـــهــا..ويــزيــــل وحــــشـــتــهــــــــــــــــا..
كــــــيف لا..
وهــــــــــــــــــو..
قـــــرآنـــــهــا وكــتــــاب بــــاريـــــهـــا..
فـــهـــي لا تـــبـــالـــي بمــحــن الحــياة..
ولا برزايـــــا الأيـــام..مـادام قــرآنـــهــا
عــلــى راحــتي يـــديــهــا ويــســــــكــن
وجــــدانـــها..يعـــدهــا بنــعــيم مــقــيــم
علــى لــســان مُــنــزلــه الــــرحــــيــــم
فـــبـــعــد قـــراءة الـــقـــرآن..
وطـــاعـــة الــرحــمــن..
"حــــــــبـــــور ســـرمـــــــدي"
يحــتــل مــكــانــة فــي فـــؤادهـــا..ويــتـــربـــع فــي قــفــص صــدرهــا..
تــقـــص بــلـهــف أخــبــاره..و إعــجــازه..لاتــقوى عــلــى هـــجــرانه..
و لا تــطــيــق فــراقــه..مــعـظــم أوقــاتـها بصـحبــته..تســعد بــقـربــه..
ويــسبــح مــعه خــيــالــهــا فـــي بـــحــر الأمــــانـــــي..عندمـــا تراهــ..
تــسارع بــضمــه لــقــلبهــا..وتــتــأمــل بـــكــل مـــافــــيه عــيــنــاهــا..
كـــم مــــن الــدمـــوع ذرفـــت كــقــطـــرات نــــــدى عـــلــى زهـــــور
وجـــنـــتـــيـــهــــا حـــزنــــاً لـــبـــعــده عـــنــــهـــا..
كـــــــيـــف لا..
وهـــــــو مــــــن يـــشـــاطـــرهـــا أحــــــزانـــــهــــــــــــــــــا..
ويــخــفــف آلامـهــا..ويــواســيـــها فــي مـــآســـيـــهــــــــــا..
ويـــؤنـــس و حــدتـــهــا..ويــزيــــل وحــــشـــتــهــــــــــــــــا..
كــــــيف لا..
وهــــــــــــــــــو..
قـــــرآنـــــهــا وكــتــــاب بــــاريـــــهـــا..
فـــهـــي لا تـــبـــالـــي بمــحــن الحــياة..
ولا برزايـــــا الأيـــام..مـادام قــرآنـــهــا
عــلــى راحــتي يـــديــهــا ويــســــــكــن
وجــــدانـــها..يعـــدهــا بنــعــيم مــقــيــم
علــى لــســان مُــنــزلــه الــــرحــــيــــم
فـــبـــعــد قـــراءة الـــقـــرآن..
وطـــاعـــة الــرحــمــن..
"حــــــــبـــــور ســـرمـــــــدي"
تعليق