~¦¦ ضيـــــاء القمــــــر ونـــــوره ¦¦~ " قصة واقعية "

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • راجيةالجنة
    زهرة لا تنسى [ كاتبة متميزة ]"مبدعة النافذة الإجتماعية "زهرة الحوار "
    • Nov 2005
    • 7437

    ~¦¦ ضيـــــاء القمــــــر ونـــــوره ¦¦~ " قصة واقعية "

    بسـم الله الرحمـن الرحيـم


    :

    ~¦¦ ضيــاء القمــر ونــوره ¦¦~
    " قصة من الواقع كتبتها بقلبي وقلمي"




    استيقظََت بتثاقُل وكأنها قد نامت لسنة،
    يا لها من ليلةٍ طويلة كسابقاتها ،
    فقد مضى الآن أسبوع مُنذ أن أعترف لها رفيق دربها أنه قد تزوج عليها ،
    ومازالت تفاصيل مشهد الاعتراف قابعةًً أمامها ،
    كان مشهداً بارداً ورتيباً ،
    وقد توقعته كثيراً وحاولت أن تتخيل أحداثه من قبل أن تبدأ،
    وهيأت نفسها ليكون وقعه على قلبها الصابر كقطرات الندى الباردة ،

    ما من جديد !
    أسبوع سيلحق بأسابيع بل بسنين افتقدت فيها طعم السعادة،
    وهبته خلالها حُبها ، وأغدقت عليه حنانها،
    وكان هو الشهادة التي تخرجت بها من الحياة ،
    بعد أن ضحت بمواصلة تعليمها والحصول على شهادتها العلمية ،
    وفضلت عليها البقاء إلى جواره وتلبية مطالبه والقيام بواجبات بيتها ،

    كان لها كوكبا وجدت بين ربوعه أماناً وسكنا ،
    وجعلت من نفسها له قمراً يتبعه ويغمره ضياءً وجمالاً،
    سعادتها بقُربه ، وأُنسها بسماع صوته ،
    ولكن دوام الحال من المُحال ،
    فقد بدأ عالمها الجميل يضطرب ،
    عواصف / براكين / زلازل
    رياح لا تهدأ ،
    جنح كوكبها عن مداره ولم يعُد يرضيه ضياء قمره !
    بل تجاوز حدود غروره جميع أقمار المجرة !!
    أغمضت عنه عيناً وفتحت أخرى ،
    لتُتابع بصمت مُغامراته الصبيانية ،
    وبطولاته الاستعراضية ،
    تجاوزت عن هفواته،
    وغفرت له غلطاته،
    أسقتهُ من التسامح حتى جف نبعه في قلبها!

    وظلت أسيرة لوحدتها رغم كثرة الناس من حولها،
    فقد تاه عنها كُل ناسها!
    وكعادتها لا تتقن فن الشكوى ،
    أو رُبما أيقنت بأن الشكوى لغير الله مذلة ،
    تقوقعت حول نفسها وأفرغت طاقتها في بيتها وأطفالها ،
    وبقيت كما كانت
    قمراً لا يَحيد عن مساره ولا يُتقن سوى نشر الضياء والجمال ،
    قمراً يُشرقُ بسلام ويغربُ أيضاً بسلام ،

    مرت تلك الذكريات الأليمة سريعةً أمام عينيها
    وهي تُلقي بجسدها على أريكتها التي اعتادت الجلوس عليها ،
    ثُم ضغطت بِكلتا يديها على خاصرتها ،
    رحماك يارب ؟!

    فرحلة ألامها لا تنتهي ،
    وحياتها مابين المد والجزر مع ذلك البحر من الألم والمعاناة ،
    والتي عصفت بها أمواجه العاتية نفسياً وجسدياً ،
    فقد تدهورت صحتها وهي تُقاوم الشكوى،
    حتى لا يكاد يمرُ عليها أسبوع دون زيارة أو زيارتان لطوارئ المستشفيات ،
    ثم تعود بعدها لتُخفي جراحها وآلامها خلف تقاسيم وجهها الهادئة ،
    ولكن هذا الصباح يبدو مختلفاً !
    فموجة الألم عالية جداً وهي أضعف من أن تقاومها،
    تمددت بعد أن تناولت بعض المسكنات التي أدمنتها،

    أقبل عليها طفلها الحبيب ليملأ دنياها ربيعاً ودفئاً،
    أحاطته بذراعيها المجهدتين ،
    أستقر بين أحضانها ونظر إلى عينيها وقال بذهول:
    ماما عيناكِ لونها أصفر !!
    فركت عينيها وأجابته بعد أن استجدت ابتسامة من بين غصات الألم ،
    : أرأيت يا حبيبي كيف تبدو عيون من لا ينام جيداً !
    أبتسم طفلها وأومأ بالموافقة ،
    لاعبته قليلاً حتى بدأت المهدئات تعبث بجفنيها ،
    طلبت من طفلها أن يذهب ليلعب مع أخوته ،
    ثم غفت في مكانها لتستيقظ على صاعقةً من الألم !!
    أجبرتها أخيراً على الشكوى !
    استنجدت بإحدى بناتها لتطلب من والدها الحضور فوراً،
    فآلامها مُبرحة ولابُد من الذهاب للمستشفى ..

    فما الذي ينتظرها هُناك ؟!


    ـ يتبع ـ
    الجزء الثاني قريباً جداً
    إن شاء الله ..
    أُمنياتي لكُم بمُتابعة شيقة
    " راجـية الجنـة "

    ـــــــــــــــــــــــ

    ملاحظة:
    قال تعالى : ( إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْالأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا)
    أرجو ممن ينقل القصـة أن يذكر أسم كاتبتهـا


    :
    ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح
  • أم الولاء
    كبار الشخصيات "مبدعة لكِ "
    • Oct 2005
    • 10492

    #2
    :

    :

    متابعة لروائعك يالغلا




    :

    :



    |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
    تصوير فوتغرافي .. تصميم وجرافيكس

    تعليق

    • أم عنان
      عضو نشيط
      • Nov 2004
      • 223

      #3
      سلمت اناملك يالغاليه


      بالانتظار

      تعليق

      • المستغيثة بالله
        عضو نشيط
        • Aug 2007
        • 418

        #4
        تسلم الايادي
        ونحن في شوق للبقية

        تعليق

        • sara17
          زهرة لا تنسى
          • Jun 2007
          • 6960

          #5
          فرحلة ألامها لا تنتهي ،
          وحياتها مابين المد والجزر مع ذلك البحر من الألم والمعاناة

          سلمت اختي الغالية
          كلماتك جميلة جدا
          واسلوبك رائع
          موجز الحاكية وصميمها في نضري بما اخترت في ردي منها
          في انتظار البقية ان شاء الله
          بالتوفيق
          بسم الله الرحمن الرحيم
          ان مع العسر يسرا

          تعليق

          • ريَّانة المشاعر
            زهرة لا تنسى
            • Jun 2004
            • 9251

            #6

            كما عهدنا قلمك
            راااائعه غاليتي

            متااابعه وبإنتظار البقيه

            جزاك ربي الجنان


            يسلمووووو يا احلى أخت في الدنيا .. أول هديه منك




            يسلم لي حبي ياااااااااااااااااااااارب

            كانت منها وكانت كل سعادتي
            وفرحتي التي عشتها
            أحبك دانة قلبي

            تعليق

            • دانة جدة
              كبار الشخصيات "نبض وعطاء" "زهرة الحوار" "مبدعة الملتقى"
              • Sep 2004
              • 13619

              #7
              رااااائعتي

              أسلوب راائع جدا وشيق

              بانتظار بااقي الاجزاء
              اللهم اغفرلأمي وارحمها واعف عنها اللهم أنر قبرها واجعله روضة من رياض الجنة
              اللهم اجعل ملتقانا الفردوس الأعلى برحمتك ياأرحم الراحمين

              ****************
              اللهم ارحم أبي وأمي رحمةً واسعةً من عندك وأسكنهما فسيح جناتك وأسبغ عليهما رضواناً يبلغان به أعلى الجنان واجعلهما من الصديقين و الشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا .اللهم بما عملا من خير في الدنيا فضاعف لهما الأجر أضعافاً مضاعفة وأغفر لهما ما كان من خطأ أو آثام اللهم أجزهم عنا خير الجزاء وارزقنا برهما والدعاء لهما

              تعليق

              • flower-moon
                النجم الفضي
                • Oct 2007
                • 1007

                #8
                راجيه سلمتي وجزاك الله الجنه
                بانتظار البقيه

                تعليق

                • مشتاقة لبلادي
                  صاحبة الذوق الرفيع
                  • Jan 2007
                  • 4027

                  #9
                  - متابعة بشوق -

                  رائعة يا غالية

                  تعليق

                  • شروق الامل...
                    زهرة لا تنسى "إشراقة الحرف - زهرة الحوار "
                    • Oct 2004
                    • 10864

                    #10


                    :

                    :
                    § •°• رحلتي مع السعادة , ومن أين بدأت وكيف أصبحت , شاركوني فرحتي بها •°• §
                    الاستغفار بنية طلب شئ معين !!! ما حكمه ؟

                    قصص للمداوميين على الأستغفار وقيام الليل

                    http://www.lakii.com/vb/a-6/a-754247/

                    أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
                    وأتوب إليه


                    قال ابن القيّم : إذا أردت أن تعرف قيمتك عند الله فانظر بماذا يشغلك ؟!




                    اللهم اغفر للمؤمنيين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات


                    تعليق

                    • راجيةالجنة
                      زهرة لا تنسى [ كاتبة متميزة ]"مبدعة النافذة الإجتماعية "زهرة الحوار "
                      • Nov 2005
                      • 7437

                      #11


                      " الجـــزء الثــاني "




                      اعتدلت في جلستها وقد استندت يداها على ذلك الفراش الأبيض البارد،
                      ثُم نظرت إلى زوجها مُستفهمة :
                      أخبرني مما أشكو ؟
                      وما الذي تتهامس مع الطبيب حوله ؟!
                      حاول أن يرسم إبتسامة على وجهه المصدوم
                      ثُم نطق ببضع كلماتٍ مخنوقة :
                      لا شيء ؟!
                      ستبقي في المشفى الليلة فقط لعمل بعض التحاليل البسيطة
                      لمجرد أن نطمئن على صحتك
                      اطمئني عزيزتي فأنتِ بخير !
                      ثُم أشاح بوجهه محاولاً أن يُخفي تلك النظرة التي افتقدتها كثيراً وانتظرتها طويلاً ،
                      نظرة قد امتلأت حُباً وحناناً،
                      ورغم إشراقتها السريعة إلا أنها كانت تبدو مُختلفةً قليلاً هذه المرة؟!
                      هناك شيء ما في تلك النظرة قد أختلف أو ربما أمتزج بها ،
                      ما هو يا ترى ؟!
                      هل هو الإحساس بالذنب؟!
                      أم الشعور بالشفقة ؟!
                      أم أنها لوعة الوداع ؟!

                      حاولت أن تكتشف سبب عودة النظرة القديمة إلى عينيه من جديد ،
                      ولكنها ما عادت تقوى على تحليل الأشياء أو تحديد مُسمياتها ،
                      فكل شيء بدا خارجاً عن حدود استيعابها في هذه الأيام ،
                      وبالذات في اللحظات الأخيرة منها،
                      عدلت من جلستها وكأنها تستجمع ما بقي من قواها الخائرة ،
                      أرادت أن تكون شُجاعة في كل الأحوال أو على الأقل أن تُمثل دور الشجاعة ،
                      استجمعت كلماتها بصعوبة لتطرح عليه سؤالها المصيري :
                      ما الذي تخفونه عني ؟!
                      هل أُعاني من مرض خطير ؟!
                      خرجت أسئلتها كرصاصة أصابت قلبه مُباشرة
                      ألتفت إليها قائلاً :
                      كما قلت لكِ من قبل ليس هناك ما أخفيه عنك ،
                      دققت النظر في وجهه،
                      نظرته المُشفقة مازالت تُطل من عينيه الكسيرتين،
                      استمرت في ضغطها عليه لتعرف الحقيقة
                      : أخبرني أرجوك فقد سمعت بعضاً من كلام الطبيب معك
                      وشعرت بأن هناك أمراً خطيراً يحدث بداخلي
                      أرجوك أن تُنهي عذابي وقلقي وتخبرني بالحقيقة،

                      لم يتمالك نفسه أمام ضغوط نظراتها الحزينة ، وعبراتها المخنوقة،
                      جثم أمامها على ركبتيه وأمسك يديها بكلتا يديه ، ونظر إلى عينيها ،
                      تدثرت كلماته بكُل الحُب الذي سكن قلبه وخرجت مُتعثرةً في دموعه:
                      لا تخافي يا غالية فمهما كان مرضك سأكون إلى جوارك ،
                      وسأبذل لك روحي التي لا تقوى الحياة بدونك ،
                      سأحميكِ حتى من نفسي ،

                      حملقت فيه وقد عقدت لسانها الصدمة !
                      وبعد برهة تمتمت بصوت ضعيف : هل هو الـ ـ ـ ؟!
                      هرب بعينيه إلي أبعد نقطة في فضاءهما رغم أن يداها مازالت بين يديه ،
                      كان هروبه كفيلا بأن يؤكد لها ظنونها !
                      استلت يديها من بين يديه وتراجعت للخلف وكأنها تود الهروب من كُل شيء
                      من كلماته المتألمة ،
                      ومن نظراته المُشفقة ،
                      بل ومن تلك الغُرفة الكئيبة ،
                      التي تشهد معها أصعب لحظات حياتها ،
                      تدثرت بمفرش السرير،
                      وجذبت أطرافه إليها بكل قوتها عله يعيد الدفء إلى جسدها المُنهار
                      بعدما أحست ببرودة الموت تسري في أطرافه ،
                      ولكن ذاك المفرش كان أبرد منها ،
                      ربما قد أعتاد على النهايات الأليمة بين أحضانه !

                      ظل زوجها قابعاً في مكانه بين دموع الندم ، ولوعة الفراق الذي يلوح في الأرجاء،
                      أختلس النظر إلى وجهها الحبيب ليجد ابتسامة لا تنتمي لعالم الفرح
                      قد لاحت من خلف غيوم الدهشة والخوف ،
                      أتبعتها بكلمات كانت هي الأقسى على الإطلاق ،
                      خرجت كلماتها عبر بسمتها الحزينة ،
                      : قريبا سأنزاح عن عالمك الجديد ،
                      ورغم أني لا أعرف تلك التي اقتسمت معي حياتي ،
                      إلا أنها ستكون صاحبة النصيب الأكبر من ميراثي ،
                      فقريبا ستدخل بيتي وتصبح ملكته ،
                      وسيكون أبنائي رعايا في مملكتها التي كانت .....!
                      ثُم خنقتها العبرة وانخرطت في بكاء طويل ،

                      تجمدت الكلمات بين شفتيه واجتاحته عاصفة من الأسئلة :
                      هل هذه المذبوحة هي تلك الحبيبة التي حلمت بها طويلا وهُمت بها كثيرا ؟!
                      أيمكن لقلبي الذي سكنته وسكنها أن يحتمل تأوهات ألمها ؟!
                      أيمكن لعينيّ التي أشرقت بضيائها أن تشهد ذبولها ؟!
                      أيمكن أن تذهب وهي تحمل شريطاً من مشاهد الألم والقسوة
                      التي أجبرتها على أن تعيشها معي في سنواتنا الأخيرة ؟!
                      وهل يمكن أن أنجح في تجديد ذلك الحُب
                      الذي احتفظت بنسخته الأصلية بين حنايا قلبي
                      وحرمتها حتى صورة منه ؟!
                      يا إلهي ....ما الذي جنيته على قلبي ؟!

                      قطع الطبيب عليهما صمتهما الناطق بالألم ،
                      ليخبرهما بالموعد القادم لاستكمال التحاليل
                      التي يحددون على أساسها الجرعات المناسبة لبدء مرحلة العلاج ،

                      وخلال تلك الفترة ألزمها بقائمة خاصة للطعام
                      وأمرها بالراحة التامة،
                      مع الكثير والكثير من المسكنات ،
                      بل وحتى حالتها النفسية حدد لها كيف ينبغي أن تكون !!
                      عجباً وربي !!
                      وهل المشاعر قابله للجدولة أو التنظيم كبقية الأشياء ؟!!

                      وهاهي تخرج من المشفى وهو ما يزال إلى جوارها،
                      حمل عنها كُل أكياس المُسكنات والجداول ،
                      ولكنه عجز أن يحمل عنها ذلك الهم الذي ملأ جوارحها ،

                      بقي أسبوعين على الموعد القادم ،
                      أسبوعين كدهر ،
                      أسبوعين مليئة بالبرد والألم ،

                      فكيف مرت عليها ؟!

                      :

                      ـ يتبع ـ
                      الجزء الثالث قريباً جداً
                      إن شاء الله ..

                      :
                      ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح

                      تعليق

                      • راجيةالجنة
                        زهرة لا تنسى [ كاتبة متميزة ]"مبدعة النافذة الإجتماعية "زهرة الحوار "
                        • Nov 2005
                        • 7437

                        #12
                        أم الولاء
                        تسعدني مُتابعتك ياغلاي ..

                        /

                        أم عنان
                        شكراً لكِ ياغالية ..

                        /

                        المستغيثة بالله
                        بارك الله فيك ورفع قدرك ..

                        /

                        sara17
                        لاتستعجلي ياغالية فما زلنا في البداية
                        شكراً لمُتابعتك ..

                        /

                        ريانة المشاعر
                        رفع الله قدرك وجمعني بكِ في جنات النعيم ..

                        /


                        دانة جدة
                        سعيدة بمتابعتك فكوني بالقرب دانة القلب ..

                        /


                        flower-moon
                        حياك الله ياغالية أتمنى لكِ مُتابعة شيقة ..

                        /

                        مشتاقة لبلادي
                        ماأسعدني بتواصلك ... لاعدمتك ..

                        /

                        شروق الأمل
                        ما زلنا في البداية ياغالية فلما الدموع ..

                        /
                        التعديل الأخير تم بواسطة راجيةالجنة; 09-01-2008, 03:14 PM.
                        ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح

                        تعليق

                        • ريَّانة المشاعر
                          زهرة لا تنسى
                          • Jun 2004
                          • 9251

                          #13
                          اللهم آميين ..
                          " جزئيه حــزينه "

                          بالإنتظار


                          يسلمووووو يا احلى أخت في الدنيا .. أول هديه منك




                          يسلم لي حبي ياااااااااااااااااااااارب

                          كانت منها وكانت كل سعادتي
                          وفرحتي التي عشتها
                          أحبك دانة قلبي

                          تعليق

                          • راجيةالجنة
                            زهرة لا تنسى [ كاتبة متميزة ]"مبدعة النافذة الإجتماعية "زهرة الحوار "
                            • Nov 2005
                            • 7437

                            #14

                            ريانة المشاعر

                            شكراً لتواصلكِ غاليتي ..

                            /
                            ربي مايحرمني منك ياتوأم الروح

                            تعليق

                            • شروق الامل...
                              زهرة لا تنسى "إشراقة الحرف - زهرة الحوار "
                              • Oct 2004
                              • 10864

                              #15
                              الحزن يغطي المكان !
                              لكن نأمل بنهاية سعيدة


                              \
                              بإنتظار التتمة بشغف

                              § •°• رحلتي مع السعادة , ومن أين بدأت وكيف أصبحت , شاركوني فرحتي بها •°• §
                              الاستغفار بنية طلب شئ معين !!! ما حكمه ؟

                              قصص للمداوميين على الأستغفار وقيام الليل

                              http://www.lakii.com/vb/a-6/a-754247/

                              أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
                              وأتوب إليه


                              قال ابن القيّم : إذا أردت أن تعرف قيمتك عند الله فانظر بماذا يشغلك ؟!




                              اللهم اغفر للمؤمنيين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات


                              تعليق

                              يعمل...