تويت
مشاعر الطفوله اين ذهبت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وتبقى الطفولة ...رمزا للعفوية ...
ويبقى الحب والسلم ... هما الفطرة ...
عشنا اطفالا في العمر ... كبارا في الاحساس ...
والآن نعيش كبار العمر ... أطفالا في الاحساس ...
ما عدت أدري من الطفل حقا ّ!!!
نحن أم مشاعرنا ....
هل الأيام فعلا تجعل من مشاعرنا الحلوة ... جرحا ينزف ...!!!
فمن ذاك الجرح تسيل مشاعرنا .. على قارعة الأيام والاحداث..!!!
كنا أطفالا ...
نلعب ونلعب ونلعب ...
يغلب علينا النوم رغما عنا ...
يصل الى اعيننا دون استئذان ...
ونحن ببراءتنا ننام حيث أتانا ...
على عشب الأرض الأخضر ...
على شط البحر الأشقر ....
على أحضان الام الدافئ ..
على نسيم الليل الهادئ ...
ننام وننام وننام ...
نحلم بالطير الأبيض ... بخرير الماء الصافي...
أمواج البحر تداعبنا ... كثبان الرمل تحضننا ..
نستيقظ ...
على رحمة صوت الأم ...
على لحن العصفور الطائر ...
نظحك ... لا ندري لمَ ؟ ..
لكن الضحك الشفاف يعلم ...
أن الطفل سعيد ... براءة عقل يملكها .. صفاء القلب تغمره ...
يقفز من فرحٍ .. من طربٍ ..
اين سنذهب ...أين سنلعب ...
أمل .. وتفاؤل .. وسرور ... يجمعها .. لم يدرك فعلا معناهم ؟..
لكن ... الفطرة تصحبه ... تدلّله ...لا تغادره ...
يومه ...
ضحك ...ولعب .. ولهو ...
حلوى يأكلها ... كرة يركلها ..
ماء يشربه يرويه ...
وفي الحين الآخر يلاعبه ... يبعثره ...
ما أجمل حياتهم .. وما أسعد أيامهم ... وما أوسع أحلامهم ...وما أنقى قلوبهم ...
واليوم !!!
هم في غم ... غم في ضيم ... ضيم في لوم ...
ابتسامة على الشفاة ... وعقلنا مشتت ...
على اللسان حب ... وفي القلوب حقد ...
لغيرنا نفرح .. والخبث يحوينا ..
أيحب أحدنا أن يأكل لحم أخيه ميتا ؟؟؟
كلا ... وكل يوم نأكله ...
تناقضات غريبة ... ومفارقات مقيتة ...
ننام بلا شك ... ونومنا شوك ..!!
نحاول أن نجعل من أحقادنا فراشا .. ننام عليها ...
بينما نجدها هي من تنام علينا.. تغطينا ... تكفننا ...!!!
نقبر أنفسنا بها كل يوم ... ونكفن ... ولا نشعر .!!!
أسفاه يا نفس .. أسفاه ...
هل اصبحنا نعيب زماننا والعيب فينا !!!
تدور الأرض مأمورة ... ونحن بغرورنا .. ندير ظهورعقولنا لماضينا ....
تضيء الشمس حياتنا ... ونحن بظلام ظنونا ... نحجب ضوءها ...
وبيت القصيد لما قصدت أاقول ...
هل مازلنا قادرين على ان نجعل من طيف أيامنا ..لونا واحدا أسودا !!!؟؟؟؟
الخاتمة ..
خلقنا لنعمر دنيانا .... وها نحن في كل يوم نهدم حظنا .!!!
انتهى ...
ويبقى الحب والسلم ... هما الفطرة ...
عشنا اطفالا في العمر ... كبارا في الاحساس ...
والآن نعيش كبار العمر ... أطفالا في الاحساس ...
ما عدت أدري من الطفل حقا ّ!!!
نحن أم مشاعرنا ....
هل الأيام فعلا تجعل من مشاعرنا الحلوة ... جرحا ينزف ...!!!
فمن ذاك الجرح تسيل مشاعرنا .. على قارعة الأيام والاحداث..!!!
كنا أطفالا ...
نلعب ونلعب ونلعب ...
يغلب علينا النوم رغما عنا ...
يصل الى اعيننا دون استئذان ...
ونحن ببراءتنا ننام حيث أتانا ...
على عشب الأرض الأخضر ...
على شط البحر الأشقر ....
على أحضان الام الدافئ ..
على نسيم الليل الهادئ ...
ننام وننام وننام ...
نحلم بالطير الأبيض ... بخرير الماء الصافي...
أمواج البحر تداعبنا ... كثبان الرمل تحضننا ..
نستيقظ ...
على رحمة صوت الأم ...
على لحن العصفور الطائر ...
نظحك ... لا ندري لمَ ؟ ..
لكن الضحك الشفاف يعلم ...
أن الطفل سعيد ... براءة عقل يملكها .. صفاء القلب تغمره ...
يقفز من فرحٍ .. من طربٍ ..
اين سنذهب ...أين سنلعب ...
أمل .. وتفاؤل .. وسرور ... يجمعها .. لم يدرك فعلا معناهم ؟..
لكن ... الفطرة تصحبه ... تدلّله ...لا تغادره ...
يومه ...
ضحك ...ولعب .. ولهو ...
حلوى يأكلها ... كرة يركلها ..
ماء يشربه يرويه ...
وفي الحين الآخر يلاعبه ... يبعثره ...
ما أجمل حياتهم .. وما أسعد أيامهم ... وما أوسع أحلامهم ...وما أنقى قلوبهم ...
واليوم !!!
هم في غم ... غم في ضيم ... ضيم في لوم ...
ابتسامة على الشفاة ... وعقلنا مشتت ...
على اللسان حب ... وفي القلوب حقد ...
لغيرنا نفرح .. والخبث يحوينا ..
أيحب أحدنا أن يأكل لحم أخيه ميتا ؟؟؟
كلا ... وكل يوم نأكله ...
تناقضات غريبة ... ومفارقات مقيتة ...
ننام بلا شك ... ونومنا شوك ..!!
نحاول أن نجعل من أحقادنا فراشا .. ننام عليها ...
بينما نجدها هي من تنام علينا.. تغطينا ... تكفننا ...!!!
نقبر أنفسنا بها كل يوم ... ونكفن ... ولا نشعر .!!!
أسفاه يا نفس .. أسفاه ...
هل اصبحنا نعيب زماننا والعيب فينا !!!
تدور الأرض مأمورة ... ونحن بغرورنا .. ندير ظهورعقولنا لماضينا ....
تضيء الشمس حياتنا ... ونحن بظلام ظنونا ... نحجب ضوءها ...
وبيت القصيد لما قصدت أاقول ...
هل مازلنا قادرين على ان نجعل من طيف أيامنا ..لونا واحدا أسودا !!!؟؟؟؟
الخاتمة ..
خلقنا لنعمر دنيانا .... وها نحن في كل يوم نهدم حظنا .!!!
انتهى ...
تعليق