تويت
كلمات من القلب...
بالأمس كنت هنا أحلق في هذا العالم الذي نتعرف فيه على اشخاص لا يجمعنا فيهم شئ الا المكان و الزمان و اسماء نعرفها عن بعضنا
و كلمات نعبر بها عن انفسنا فيكون كل منا عن الآخر فكرة ما
تحتمل الخطأ و تحتمل الصواب
و انا اتجول في هذا العالم و انا ابحث فيه عن نهر استقي منه المزيد من المعلومات وجدت موضوعا لأخت من الأخوات
قرأت و قرأت و اعجبني الموضوع لأنه يتماشى مع ما كنت ابحث عنه و هو هواية احب ان اتعلم فيها المزيد
لكن
كانت الصدمة عندما وصلت الى توقيع تلك الأخت
توقيعها كان اغرب توقيع صادفني في عمر معرفتي بهذا العالم
توقيعها استوقفني لساعات
و ابكى مقلتي
توقيعها جعلني اسأل نفسي هل سأحصل على توقيع مثله يوما ما
و الأغرب ان توقيعها تغير في نفس اليوم الذي كتبت فيه آخر مشاركة لها قبل ان تنقطع عن ذاك المنتدى
هل يا ترى سيتغير توقيعي يوما ما بعد ان اكون قد شاركت اشخاص المنتدى هذا او ذاك افكاري و ابتساماتي
و دعوني اقول آخرها....
نعم آخرها....
لأن هذه الأخت بعد ان انهت كتابة مشاركاتها في ذاك اليوم
انتقلت الى رحمة الله
و تحول توقيعها من كلمات ككل التواقيع التي نعرفها
الى رجاء من الجميع ان يدعو لها بالرحمة و الثبات عند السؤال
لا ادري كأن هذه القصة طرقت باب قلبي قائلة هل يا ترى اليوم ستكون آخر مشاركاتي في هذا المنتدى او ذاك وانا لا اعلم ؟!!!!
و لن استطيع ان اخط كلمات وداع لأحد
لأن الموت لا يطرق باب أحد منا مستأذنا
اكثر ما هز مشاعري في هذه القصه هو عامل الوقت حيث صادف نفس يوم المشاركة يوم الوفاة و احزنني كثيرا
لكن هذه الأخت آخر مشاركاتها كانت كلمات عذبة و لطيفة مع الجميع
فتساءلت و ما حالنا نحن؟؟ و ما حال لسان كل منا و لوحة المفاتيح التي تخط الردئ و الحسن
يوما ما سيكون اسمي انا او اسمك هناك
على هذه اللائحة
لائحة من نضع قبل اسمائهم دائما كلمات كان و كانت و نرجو لهم الرحمة
فهل يا ترى سنسعى لها ام سنظل في قارب الحياة تتلاطمنا الأمواج و تشدنا رياح الشهوات و نغرق فجأة و دون سابق انذار؟؟؟؟
دعواتكم
و كلمات نعبر بها عن انفسنا فيكون كل منا عن الآخر فكرة ما
تحتمل الخطأ و تحتمل الصواب
و انا اتجول في هذا العالم و انا ابحث فيه عن نهر استقي منه المزيد من المعلومات وجدت موضوعا لأخت من الأخوات
قرأت و قرأت و اعجبني الموضوع لأنه يتماشى مع ما كنت ابحث عنه و هو هواية احب ان اتعلم فيها المزيد
لكن
كانت الصدمة عندما وصلت الى توقيع تلك الأخت
توقيعها كان اغرب توقيع صادفني في عمر معرفتي بهذا العالم
توقيعها استوقفني لساعات
و ابكى مقلتي
توقيعها جعلني اسأل نفسي هل سأحصل على توقيع مثله يوما ما
و الأغرب ان توقيعها تغير في نفس اليوم الذي كتبت فيه آخر مشاركة لها قبل ان تنقطع عن ذاك المنتدى
هل يا ترى سيتغير توقيعي يوما ما بعد ان اكون قد شاركت اشخاص المنتدى هذا او ذاك افكاري و ابتساماتي
و دعوني اقول آخرها....
نعم آخرها....
لأن هذه الأخت بعد ان انهت كتابة مشاركاتها في ذاك اليوم
انتقلت الى رحمة الله
و تحول توقيعها من كلمات ككل التواقيع التي نعرفها
الى رجاء من الجميع ان يدعو لها بالرحمة و الثبات عند السؤال
لا ادري كأن هذه القصة طرقت باب قلبي قائلة هل يا ترى اليوم ستكون آخر مشاركاتي في هذا المنتدى او ذاك وانا لا اعلم ؟!!!!
و لن استطيع ان اخط كلمات وداع لأحد
لأن الموت لا يطرق باب أحد منا مستأذنا
اكثر ما هز مشاعري في هذه القصه هو عامل الوقت حيث صادف نفس يوم المشاركة يوم الوفاة و احزنني كثيرا
لكن هذه الأخت آخر مشاركاتها كانت كلمات عذبة و لطيفة مع الجميع
فتساءلت و ما حالنا نحن؟؟ و ما حال لسان كل منا و لوحة المفاتيح التي تخط الردئ و الحسن
يوما ما سيكون اسمي انا او اسمك هناك
على هذه اللائحة
لائحة من نضع قبل اسمائهم دائما كلمات كان و كانت و نرجو لهم الرحمة
فهل يا ترى سنسعى لها ام سنظل في قارب الحياة تتلاطمنا الأمواج و تشدنا رياح الشهوات و نغرق فجأة و دون سابق انذار؟؟؟؟
دعواتكم